مكانش طيش
ومكانش فُجر
ومكانش رغبة في الوقوع من ع الصراط
كان حزن أكبر من احتمالك واحتمالي
واحتمال الكُل.
- الطحان
ومكانش فُجر
ومكانش رغبة في الوقوع من ع الصراط
كان حزن أكبر من احتمالك واحتمالي
واحتمال الكُل.
- الطحان
Forwarded from بارت أُغنية
ومش هقدر في يوم أنساك
ولا هعرف أعيش بعديك
-رامي صبري
ولا هعرف أعيش بعديك
-رامي صبري
وتذكّر دائمًا
أنني و في ذروة مشاكلنا
لم أنسَ أن أُحبّكَ
لم أنسَ أن أخبركَ كم أُحبّك .
أنني و في ذروة مشاكلنا
لم أنسَ أن أُحبّكَ
لم أنسَ أن أخبركَ كم أُحبّك .
قل لي بربك لماذا اخترتَني؟
و أخذتَني بيديكَ من بين الأنامْ
و مشيتَ بي و مشيتَ ثمّ تركتَني !
كالطفل يبكي في الزِّحامْ
إن كنتَ -يا مِلحَ المدامعِ- بِعتني
فأقلّ ما يَرِثُ السكوتُ مِنَ الكلامْ
هُو أن تؤشّر مِن بعيدٍ بالسلامْ
و أخذتَني بيديكَ من بين الأنامْ
و مشيتَ بي و مشيتَ ثمّ تركتَني !
كالطفل يبكي في الزِّحامْ
إن كنتَ -يا مِلحَ المدامعِ- بِعتني
فأقلّ ما يَرِثُ السكوتُ مِنَ الكلامْ
هُو أن تؤشّر مِن بعيدٍ بالسلامْ
انتَ الفَنُ لاهَمْ
هَم اوراقٌ ٌفارغةٌ ثمَ بَحبرِكَ
رسَمتهمْ
جثةٌ تَتلاشى وبِقلمكَ
احييتهم
عززتَ وناقضتَ حَقيقتَهمْ
هَم اوراقٌ ٌفارغةٌ ثمَ بَحبرِكَ
رسَمتهمْ
جثةٌ تَتلاشى وبِقلمكَ
احييتهم
عززتَ وناقضتَ حَقيقتَهمْ
الكون عيناكِ لا شمسٌ ولا قمرُ
والروض خدّاكِ لا غصنٌ ولا ثمرُ
وأنت في دوحة الأحلام أغنية
يشدو بها الحب, لا نايٌ ولا وتر
والروض خدّاكِ لا غصنٌ ولا ثمرُ
وأنت في دوحة الأحلام أغنية
يشدو بها الحب, لا نايٌ ولا وتر
لَو أننـــي قــررتُ. هجركِ عَامِداً وقطعتُ. وَصلكِ هازِئاً بِمواجعي يتمـــرّدُ الجَوالُ. ضِـدي ثائراً وتخوني في الدَردشاتِ أصَابِعْي
فَما يعني أن أُقصِيَ روحِي عَنكِ وَ غَصباً عَنّي تأتِيكِ ؟
مَا يَعني أَن تَشردُ مِنّي سُفنِي وَ تَرسو في مَوانيكِ ؟
وأَن أُعادي كُلَّ مَا في لكِ و أَنتِ لا أُعاديكِ
وَ رُغمَ هَذا
فَلتسلَمي يَا ذَنباً رُغماً عَنّي أَحملهُ
لَستُ بِحاقدٍ أَبداً إِن كَانَ هَذا يُعزّيكِ
لَكن كَفى تَظهرينَ فِي كُلُّ إِمراةٍ أعرِفُها وَ تُحبطينَ مَسعايَ فِي تَخطيكِ
وَ يا أحاسيسي مَا المُتعةُ أَن تعرّي جَبهَتي وَ تَصنعي نُسخاً لِأَصلٍ لَيسَ يُجديكِ ؟
مَا يَعني أَن تَشردُ مِنّي سُفنِي وَ تَرسو في مَوانيكِ ؟
وأَن أُعادي كُلَّ مَا في لكِ و أَنتِ لا أُعاديكِ
وَ رُغمَ هَذا
فَلتسلَمي يَا ذَنباً رُغماً عَنّي أَحملهُ
لَستُ بِحاقدٍ أَبداً إِن كَانَ هَذا يُعزّيكِ
لَكن كَفى تَظهرينَ فِي كُلُّ إِمراةٍ أعرِفُها وَ تُحبطينَ مَسعايَ فِي تَخطيكِ
وَ يا أحاسيسي مَا المُتعةُ أَن تعرّي جَبهَتي وَ تَصنعي نُسخاً لِأَصلٍ لَيسَ يُجديكِ ؟