"فُؤادي بَينَ أَضلاعي غَريبُ
يُنادي مَن يُحِبُّ فَلا يُجيبُ
أَحاطَ بِهِ البَلاءُ فَكُلَّ يَومٍ
تُقارِعُهُ الصَبابَةُ وَالنَحيبُ
لَقَد جَلَبَ البَلاءَ عَلَيَّ قَلبي
فَقَلبي مُذ عَلِمتُ لَهُ جَلوبُ
فَإِن تَكُنِ القُلوبُ كَمِثلِ قَلبي
فَلا كانَت إِذاً تِلكَ القُلوبُ"
يُنادي مَن يُحِبُّ فَلا يُجيبُ
أَحاطَ بِهِ البَلاءُ فَكُلَّ يَومٍ
تُقارِعُهُ الصَبابَةُ وَالنَحيبُ
لَقَد جَلَبَ البَلاءَ عَلَيَّ قَلبي
فَقَلبي مُذ عَلِمتُ لَهُ جَلوبُ
فَإِن تَكُنِ القُلوبُ كَمِثلِ قَلبي
فَلا كانَت إِذاً تِلكَ القُلوبُ"
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
عمرها مچانت مجرد اغننية !!
إذا حلَّ برَشلونهَ بأرضِ قومٍ
يقولُ القومُ قدْ جاءَ العريقُ
سيبقى سيِّدَ الأبطالِ حتّى
تزول الأرضُ أو يفنى الفريقُ
إلى كتالُونياَ يا قومي خذوني
فلي في حبِّها عهـدٌ وثيـقُ
بـأنْ يبقى برشلونة صديقَ عمري
ويبقى العهْـدُ والحبُّ الأنيقُ
يقولُ القومُ قدْ جاءَ العريقُ
سيبقى سيِّدَ الأبطالِ حتّى
تزول الأرضُ أو يفنى الفريقُ
إلى كتالُونياَ يا قومي خذوني
فلي في حبِّها عهـدٌ وثيـقُ
بـأنْ يبقى برشلونة صديقَ عمري
ويبقى العهْـدُ والحبُّ الأنيقُ
وَيَضِيقُ قَلْبِي حِينَ رُؤِيَتِهِمْ
وَقَلْبِي حِينَ الْبُعْدِ يَشْتَاقُ
الَا يَكْفِي الْحُزْنُ فِينِي؟
فَلَا يَوْمٌ بَعْدَ الْفِرَاقِ يُطَاقُ
وَقَلْبِي حِينَ الْبُعْدِ يَشْتَاقُ
الَا يَكْفِي الْحُزْنُ فِينِي؟
فَلَا يَوْمٌ بَعْدَ الْفِرَاقِ يُطَاقُ
ورجَوتُ عيني أن تكفَّ دموعها
يوم الوداع نشدتها لا تدمعي
أغمضتها كي لا تفيض فأمطرت
أيقنت أنّي لستُ أملك مدمعي
يوم الوداع نشدتها لا تدمعي
أغمضتها كي لا تفيض فأمطرت
أيقنت أنّي لستُ أملك مدمعي