This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
كلام لزهر ستيقرة حول الخدمة الوطنية وتحويزه دفع رشوة للتخلص منها
هل هذا كلام السرورية أم لا
أم حلال عليكم حرام على الشيخ فركوس
نتمنى من الأتباع أن يجيبونا
هل هذا كلام السرورية أم لا
أم حلال عليكم حرام على الشيخ فركوس
نتمنى من الأتباع أن يجيبونا
📝 جمع الشتات فيما يُنسب للشيخ فركوس حفظه الله من مُؤاخذات
📎 رابط المقال :
https://app.box.com/s/56hkofyx5lotd9xrbermesgkdst88j6j
📎 رابط المقال :
https://app.box.com/s/56hkofyx5lotd9xrbermesgkdst88j6j
Box
جمع الشتات.pdf | Powered by Box
Audio
❓❫ السؤال:
[ مرة ذهبت الى عرس فوجدت نساء يضربن بدف ويغنين ويقلن :
(لابس برنوص ماشاء الله يحضر دروس عند شيخ فركوس)
مارأيك يا شيخ في هذا الكلام جزاك الله خيرا ؟ ]
🖇❫ الجواب: صوتي ❪⬆️🔊 ❫
▪️المصدر: قناة حفظ فتاوي الشيخ طلعت زهران -حفظه الله-
(https://t.me/Eilamftawy).
[ مرة ذهبت الى عرس فوجدت نساء يضربن بدف ويغنين ويقلن :
(لابس برنوص ماشاء الله يحضر دروس عند شيخ فركوس)
مارأيك يا شيخ في هذا الكلام جزاك الله خيرا ؟ ]
🖇❫ الجواب: صوتي ❪⬆️🔊 ❫
▪️المصدر: قناة حفظ فتاوي الشيخ طلعت زهران -حفظه الله-
(https://t.me/Eilamftawy).
قال الشيخ فركوس:
زمان كنا صغارا؛ لا نرى امرأة متبرّجة تمشي في الشارع، ونادرا ما نرى واحدة، وإن رأيناها مرّت قلنا أنها مثل من في أوربا وليست منا، ثم بدأت بالتّدريج، ثم فُتح المجال للمرأة، وحقوق المرأة .. وبقوا ساكتين، لا يتكلّمون إلا نادرا، وهنا حتى تلاميذ ابن باديس لم يتكلّموا لا عن هذا ولا عن البنوك، ولا غيرها .. وتميّعت الأمور ..
كنا صغارا لا نعرف هذه الأمور، وحتى كبارا لم يكن لنا العلم للكلام، وهم كانوا في الصدارة، ولمّا سكتوا تميّعت الأمور، وفي كل مرّة تظهر أشياء.
حتى الرجل الّذي كان يصون أسرته ويذود على عرضه؛ تميّع، وصار يقول ماذا في الأمر ..
صعب أن تعالج هذا الآن، وقس على ذلك البنوك وغيرها ..
كانوا يُمسكون المناصب، فسكتوا ولم يتكلّموا سوى عن المال، والأمور تمشي، وعلى المدى البعيد ذهبت كثير من الأمور.
نفس الشيء الآن، كان الأصل أن يكتبوا، ويردّوا على تسامح الأديان هذا، وقد انتشرت هذه وصارت الناس تقول بها، وتدافع عنها .. لكن قيّض الله أناسا يعرفون من أقوال العلماء سابقا .. فدافعوا عن الدين.
في أمر من يتهموننا بالسرورية لم يكتبوا، فَهُم ساكتون، وميّعوا .. هل سمعت أنهم ردّوا؟!
بم يردّوا، إنّما ميّعوا الدّين؛ هم وأنصارهم.
لا يقدرون على هذا، لأنهم يدافعون عنه، فلا يريدون أن يكونوا في الواجهة، وقِسْ على ذلك أمورا كثيرة ..
إذا كان لا يأخذ موقفا صلبا حديديا .. مثل ما أنهم سابقا أرادوا نشر أن الأشاعرة هم أهل السنة والجماعة وليس السلفيّون، أخرجت تسليط الأضواء، فقُلبت الأمور في الجرائد، والجمعية .. وجماعة الإصلاح لم يأخذوا موقفا، وقالوا لِمَ يُدخلنا في هذه الأمور؟!
إن لم تدخل فيها ستُصبح الناس تعتقد أن الأشعرية هم أهل السنة والجماعة، إن لم تُبيّن هذا ..
نعم تأتيك ضربات، وأنت مُطالب بالمُضيّ في دعوتك، والصبر، والثبات، ولا تقل إذا هاجموا أذهب تحت الظّل حتى لا يصيبني شيء، ثم بعدها تَخرج وتقول كنت معك، ليس هكذا .. ومن جرّاء هذه الأمور حصل التّنافر؛ بسبب مثل هذه المواقف، لما قلنا انصروا الحق، لم تسكتون؟!
قالوا ما دخلنا في هذا؟!
فقلت أخرج وأبقى وحدي ..
تكتب فقط في الأخلاق وغير ذلك .. ليس هذا هو المطلوب، إنما المطلوب أنك إن رأيت الإسلام في حال؛ تتّخذ موقفا، وتقول كلمة الحق، وتثبت عليها، ليس هذا شيئا كبيرا في الكلام، لكنه كبير في الأثر .. أين هم من هذا؟!
ثم يأتيك آخر ويقول هؤلاء حدّادية عندما يتكلمون .. ليس من يدافع عن الحقّ حدّادي، وليس من يثبت على الحق وينصره، فهذه نصرة للحقّ، ولله، قال تعالى: {إن تنصروا الله ينصركم ..} الآية، والكلام في هذا طويل عريض."
زمان كنا صغارا؛ لا نرى امرأة متبرّجة تمشي في الشارع، ونادرا ما نرى واحدة، وإن رأيناها مرّت قلنا أنها مثل من في أوربا وليست منا، ثم بدأت بالتّدريج، ثم فُتح المجال للمرأة، وحقوق المرأة .. وبقوا ساكتين، لا يتكلّمون إلا نادرا، وهنا حتى تلاميذ ابن باديس لم يتكلّموا لا عن هذا ولا عن البنوك، ولا غيرها .. وتميّعت الأمور ..
كنا صغارا لا نعرف هذه الأمور، وحتى كبارا لم يكن لنا العلم للكلام، وهم كانوا في الصدارة، ولمّا سكتوا تميّعت الأمور، وفي كل مرّة تظهر أشياء.
حتى الرجل الّذي كان يصون أسرته ويذود على عرضه؛ تميّع، وصار يقول ماذا في الأمر ..
صعب أن تعالج هذا الآن، وقس على ذلك البنوك وغيرها ..
كانوا يُمسكون المناصب، فسكتوا ولم يتكلّموا سوى عن المال، والأمور تمشي، وعلى المدى البعيد ذهبت كثير من الأمور.
نفس الشيء الآن، كان الأصل أن يكتبوا، ويردّوا على تسامح الأديان هذا، وقد انتشرت هذه وصارت الناس تقول بها، وتدافع عنها .. لكن قيّض الله أناسا يعرفون من أقوال العلماء سابقا .. فدافعوا عن الدين.
في أمر من يتهموننا بالسرورية لم يكتبوا، فَهُم ساكتون، وميّعوا .. هل سمعت أنهم ردّوا؟!
بم يردّوا، إنّما ميّعوا الدّين؛ هم وأنصارهم.
لا يقدرون على هذا، لأنهم يدافعون عنه، فلا يريدون أن يكونوا في الواجهة، وقِسْ على ذلك أمورا كثيرة ..
إذا كان لا يأخذ موقفا صلبا حديديا .. مثل ما أنهم سابقا أرادوا نشر أن الأشاعرة هم أهل السنة والجماعة وليس السلفيّون، أخرجت تسليط الأضواء، فقُلبت الأمور في الجرائد، والجمعية .. وجماعة الإصلاح لم يأخذوا موقفا، وقالوا لِمَ يُدخلنا في هذه الأمور؟!
إن لم تدخل فيها ستُصبح الناس تعتقد أن الأشعرية هم أهل السنة والجماعة، إن لم تُبيّن هذا ..
نعم تأتيك ضربات، وأنت مُطالب بالمُضيّ في دعوتك، والصبر، والثبات، ولا تقل إذا هاجموا أذهب تحت الظّل حتى لا يصيبني شيء، ثم بعدها تَخرج وتقول كنت معك، ليس هكذا .. ومن جرّاء هذه الأمور حصل التّنافر؛ بسبب مثل هذه المواقف، لما قلنا انصروا الحق، لم تسكتون؟!
قالوا ما دخلنا في هذا؟!
فقلت أخرج وأبقى وحدي ..
تكتب فقط في الأخلاق وغير ذلك .. ليس هذا هو المطلوب، إنما المطلوب أنك إن رأيت الإسلام في حال؛ تتّخذ موقفا، وتقول كلمة الحق، وتثبت عليها، ليس هذا شيئا كبيرا في الكلام، لكنه كبير في الأثر .. أين هم من هذا؟!
ثم يأتيك آخر ويقول هؤلاء حدّادية عندما يتكلمون .. ليس من يدافع عن الحقّ حدّادي، وليس من يثبت على الحق وينصره، فهذه نصرة للحقّ، ولله، قال تعالى: {إن تنصروا الله ينصركم ..} الآية، والكلام في هذا طويل عريض."
Forwarded from قناة آثار العلامة محمد علي فركوس
قال الشيخ فركوس:
زمان كنا صغارا؛ لا نرى امرأة متبرّجة تمشي في الشارع، ونادرا ما نرى واحدة، وإن رأيناها مرّت قلنا أنها مثل من في أوربا وليست منا، ثم بدأت بالتّدريج، ثم فُتح المجال للمرأة، وحقوق المرأة .. وبقوا ساكتين، لا يتكلّمون إلا نادرا، وهنا حتى تلاميذ ابن باديس لم يتكلّموا لا عن هذا ولا عن البنوك، ولا غيرها .. وتميّعت الأمور ..
كنا صغارا لا نعرف هذه الأمور، وحتى كبارا لم يكن لنا العلم للكلام، وهم كانوا في الصدارة، ولمّا سكتوا تميّعت الأمور، وفي كل مرّة تظهر أشياء.
حتى الرجل الّذي كان يصون أسرته ويذود على عرضه؛ تميّع، وصار يقول ماذا في الأمر ..
صعب أن تعالج هذا الآن، وقس على ذلك البنوك وغيرها ..
كانوا يُمسكون المناصب، فسكتوا ولم يتكلّموا سوى عن المال، والأمور تمشي، وعلى المدى البعيد ذهبت كثير من الأمور.
نفس الشيء الآن، كان الأصل أن يكتبوا، ويردّوا على تسامح الأديان هذا، وقد انتشرت هذه وصارت الناس تقول بها، وتدافع عنها .. لكن قيّض الله أناسا يعرفون من أقوال العلماء سابقا .. فدافعوا عن الدين.
في أمر من يتهموننا بالسرورية لم يكتبوا، فَهُم ساكتون، وميّعوا .. هل سمعت أنهم ردّوا؟!
بم يردّوا، إنّما ميّعوا الدّين؛ هم وأنصارهم.
لا يقدرون على هذا، لأنهم يدافعون عنه، فلا يريدون أن يكونوا في الواجهة، وقِسْ على ذلك أمورا كثيرة ..
إذا كان لا يأخذ موقفا صلبا حديديا .. مثل ما أنهم سابقا أرادوا نشر أن الأشاعرة هم أهل السنة والجماعة وليس السلفيّون، أخرجت تسليط الأضواء، فقُلبت الأمور في الجرائد، والجمعية .. وجماعة الإصلاح لم يأخذوا موقفا، وقالوا لِمَ يُدخلنا في هذه الأمور؟!
إن لم تدخل فيها ستُصبح الناس تعتقد أن الأشعرية هم أهل السنة والجماعة، إن لم تُبيّن هذا ..
نعم تأتيك ضربات، وأنت مُطالب بالمُضيّ في دعوتك، والصبر، والثبات، ولا تقل إذا هاجموا أذهب تحت الظّل حتى لا يصيبني شيء، ثم بعدها تَخرج وتقول كنت معك، ليس هكذا .. ومن جرّاء هذه الأمور حصل التّنافر؛ بسبب مثل هذه المواقف، لما قلنا انصروا الحق، لم تسكتون؟!
قالوا ما دخلنا في هذا؟!
فقلت أخرج وأبقى وحدي ..
تكتب فقط في الأخلاق وغير ذلك .. ليس هذا هو المطلوب، إنما المطلوب أنك إن رأيت الإسلام في حال؛ تتّخذ موقفا، وتقول كلمة الحق، وتثبت عليها، ليس هذا شيئا كبيرا في الكلام، لكنه كبير في الأثر .. أين هم من هذا؟!
ثم يأتيك آخر ويقول هؤلاء حدّادية عندما يتكلمون .. ليس من يدافع عن الحقّ حدّادي، وليس من يثبت على الحق وينصره، فهذه نصرة للحقّ، ولله، قال تعالى: {إن تنصروا الله ينصركم ..} الآية، والكلام في هذا طويل عريض."
زمان كنا صغارا؛ لا نرى امرأة متبرّجة تمشي في الشارع، ونادرا ما نرى واحدة، وإن رأيناها مرّت قلنا أنها مثل من في أوربا وليست منا، ثم بدأت بالتّدريج، ثم فُتح المجال للمرأة، وحقوق المرأة .. وبقوا ساكتين، لا يتكلّمون إلا نادرا، وهنا حتى تلاميذ ابن باديس لم يتكلّموا لا عن هذا ولا عن البنوك، ولا غيرها .. وتميّعت الأمور ..
كنا صغارا لا نعرف هذه الأمور، وحتى كبارا لم يكن لنا العلم للكلام، وهم كانوا في الصدارة، ولمّا سكتوا تميّعت الأمور، وفي كل مرّة تظهر أشياء.
حتى الرجل الّذي كان يصون أسرته ويذود على عرضه؛ تميّع، وصار يقول ماذا في الأمر ..
صعب أن تعالج هذا الآن، وقس على ذلك البنوك وغيرها ..
كانوا يُمسكون المناصب، فسكتوا ولم يتكلّموا سوى عن المال، والأمور تمشي، وعلى المدى البعيد ذهبت كثير من الأمور.
نفس الشيء الآن، كان الأصل أن يكتبوا، ويردّوا على تسامح الأديان هذا، وقد انتشرت هذه وصارت الناس تقول بها، وتدافع عنها .. لكن قيّض الله أناسا يعرفون من أقوال العلماء سابقا .. فدافعوا عن الدين.
في أمر من يتهموننا بالسرورية لم يكتبوا، فَهُم ساكتون، وميّعوا .. هل سمعت أنهم ردّوا؟!
بم يردّوا، إنّما ميّعوا الدّين؛ هم وأنصارهم.
لا يقدرون على هذا، لأنهم يدافعون عنه، فلا يريدون أن يكونوا في الواجهة، وقِسْ على ذلك أمورا كثيرة ..
إذا كان لا يأخذ موقفا صلبا حديديا .. مثل ما أنهم سابقا أرادوا نشر أن الأشاعرة هم أهل السنة والجماعة وليس السلفيّون، أخرجت تسليط الأضواء، فقُلبت الأمور في الجرائد، والجمعية .. وجماعة الإصلاح لم يأخذوا موقفا، وقالوا لِمَ يُدخلنا في هذه الأمور؟!
إن لم تدخل فيها ستُصبح الناس تعتقد أن الأشعرية هم أهل السنة والجماعة، إن لم تُبيّن هذا ..
نعم تأتيك ضربات، وأنت مُطالب بالمُضيّ في دعوتك، والصبر، والثبات، ولا تقل إذا هاجموا أذهب تحت الظّل حتى لا يصيبني شيء، ثم بعدها تَخرج وتقول كنت معك، ليس هكذا .. ومن جرّاء هذه الأمور حصل التّنافر؛ بسبب مثل هذه المواقف، لما قلنا انصروا الحق، لم تسكتون؟!
قالوا ما دخلنا في هذا؟!
فقلت أخرج وأبقى وحدي ..
تكتب فقط في الأخلاق وغير ذلك .. ليس هذا هو المطلوب، إنما المطلوب أنك إن رأيت الإسلام في حال؛ تتّخذ موقفا، وتقول كلمة الحق، وتثبت عليها، ليس هذا شيئا كبيرا في الكلام، لكنه كبير في الأثر .. أين هم من هذا؟!
ثم يأتيك آخر ويقول هؤلاء حدّادية عندما يتكلمون .. ليس من يدافع عن الحقّ حدّادي، وليس من يثبت على الحق وينصره، فهذه نصرة للحقّ، ولله، قال تعالى: {إن تنصروا الله ينصركم ..} الآية، والكلام في هذا طويل عريض."
قناة آثار العلامة محمد علي فركوس
https://youtu.be/W4OCvw7ZHVU
لاتنسوا الاشتراك بالقناة ونشر الفيديو ليصل لأكبر عدد
📌 تنبيه الشيخ -وفقه الله- على ما تمّ تداوله أمس من تنزيل لكلامه على معيّن ...
(الجمعة ٢٣ ذو القعدة ١٤٤٥ هـ)
#ملاحظة: ما كان من نقص في كلام الشيخ فمنّي .. لضعف الصوت ..
"أطلعني أحدهم على كلامي أمس حول الرجوع البطولي (وأنه نُزّل على شخص معيّن) ..
عندما يقولون تُب من هذه المعصية .. يقول لا أراها معصية، وليس أنه لا يعترف في الأصل أنه انحراف، أو معصية، أو ضلالة، أو مخالفه منهجية .. لا يعترف؛ ويقول إذا قلتم فأتوب .. إنما يعرف أنه فعل غير صحيح، وإن رأيت أنه غير صحيح تُب ..
البعض كتب فلان أو فلان ..
لم أَعْنِ فلانا ولا فلان، إنما جاء السؤال فأجبت بما ينبغي أن يكون .. ولم أعن أحدا .. يعني إن تكلّمت في الدعوة فهذا ما ينبغي أن يكون، ولا يسوقها كما يحب ..
ثم يأتي أحد ويقول أنه التقى بي بعد الظهر، وأنا لم أخرج أصلا، كيف هذا؟!
كذب في كذب ..
عندهم صفة الصعافقة في الكذب والمراوغة، وهذا كله لينصر مذهبه، أو ليطعن في الشخص هذا، ونحن ما اجتمعنا به، ولا تكلمنا عن هذا الشخص الّذي أرادوا ..
كل هذا الكلام لا أصل له، فلا يمشي الإنسان مع كل ناعق، إنما يتبيّن ..
يستخدمون اسمي في كثير من الأمور، قال الشيخ كذا .. ليمرّروا أمورا .. والأولون كانوا زمان كذلك، وهكذا تمشي .. والناس يحترمونني وهم يمشونهم بهذا، وأنا لم أقل.
الإنسان عند سماع مثل هذا وجب أن يتحقق، وهم يجرّون الناس إلى مواقف معيّنة، أو لتحقيق مآرب غير سليمة .. وهذا من باب التنبيه فقط."
(الجمعة ٢٣ ذو القعدة ١٤٤٥ هـ)
#ملاحظة: ما كان من نقص في كلام الشيخ فمنّي .. لضعف الصوت ..
"أطلعني أحدهم على كلامي أمس حول الرجوع البطولي (وأنه نُزّل على شخص معيّن) ..
عندما يقولون تُب من هذه المعصية .. يقول لا أراها معصية، وليس أنه لا يعترف في الأصل أنه انحراف، أو معصية، أو ضلالة، أو مخالفه منهجية .. لا يعترف؛ ويقول إذا قلتم فأتوب .. إنما يعرف أنه فعل غير صحيح، وإن رأيت أنه غير صحيح تُب ..
البعض كتب فلان أو فلان ..
لم أَعْنِ فلانا ولا فلان، إنما جاء السؤال فأجبت بما ينبغي أن يكون .. ولم أعن أحدا .. يعني إن تكلّمت في الدعوة فهذا ما ينبغي أن يكون، ولا يسوقها كما يحب ..
ثم يأتي أحد ويقول أنه التقى بي بعد الظهر، وأنا لم أخرج أصلا، كيف هذا؟!
كذب في كذب ..
عندهم صفة الصعافقة في الكذب والمراوغة، وهذا كله لينصر مذهبه، أو ليطعن في الشخص هذا، ونحن ما اجتمعنا به، ولا تكلمنا عن هذا الشخص الّذي أرادوا ..
كل هذا الكلام لا أصل له، فلا يمشي الإنسان مع كل ناعق، إنما يتبيّن ..
يستخدمون اسمي في كثير من الأمور، قال الشيخ كذا .. ليمرّروا أمورا .. والأولون كانوا زمان كذلك، وهكذا تمشي .. والناس يحترمونني وهم يمشونهم بهذا، وأنا لم أقل.
الإنسان عند سماع مثل هذا وجب أن يتحقق، وهم يجرّون الناس إلى مواقف معيّنة، أو لتحقيق مآرب غير سليمة .. وهذا من باب التنبيه فقط."
خرج هذا الشخص واعترف بالكثير من الأمور التي اعتمد عليها الطرف الآخر في تشويه صورة الشيخ فركوس.
وبهذا يتبين أن الكثير مما اتهم به الشيخ مجرد كذب وفجور، كقضية الحويني والطريفي وغيرها
ويتبين أن الدعوة السلفية مخترقة ولاتزال من طرف المخالفين والاستخبارات لزعزتها، والحرص على تقهقرها،وماهذه الفتن التي تحدث الا دليل على ذلك
.
وفي الخقيقة هذا الشخص فضح نفسه، وبرأ الشيخ من حيث لايشعر
وبهذا يتبين أن الكثير مما اتهم به الشيخ مجرد كذب وفجور، كقضية الحويني والطريفي وغيرها
ويتبين أن الدعوة السلفية مخترقة ولاتزال من طرف المخالفين والاستخبارات لزعزتها، والحرص على تقهقرها،وماهذه الفتن التي تحدث الا دليل على ذلك
.
وفي الخقيقة هذا الشخص فضح نفسه، وبرأ الشيخ من حيث لايشعر
خرج هذا الشخص واعترف بالكثير من الأمور التي اعتمد عليها الطرف الآخر في تشويه صورة الشيخ فركوس.
وبهذا يتبين أن الكثير مما اتهم به الشيخ مجرد كذب وفجور، كقضية الحويني والطريفي وغيرها
ويتبين أن الدعوة السلفية مخترقة ولاتزال من طرف المخالفاين والاستخبارات لزعزتها، والحرص على تقهقرها،وماهذه الفتن التي تحدث الا دليل على ذلك
.
وفي الحقيقة هذا الشخص فضح نفسه، وبرأ الشيخ من حيث لايشعر
وبهذا يتبين أن الكثير مما اتهم به الشيخ مجرد كذب وفجور، كقضية الحويني والطريفي وغيرها
ويتبين أن الدعوة السلفية مخترقة ولاتزال من طرف المخالفاين والاستخبارات لزعزتها، والحرص على تقهقرها،وماهذه الفتن التي تحدث الا دليل على ذلك
.
وفي الحقيقة هذا الشخص فضح نفسه، وبرأ الشيخ من حيث لايشعر