نعم الله على كل واحد منا كثيرة لاتُحصى
فاشكرها صباحا ومساء
اللهم
ما أصبح بي من نعمة
أو بأحد من خلقك
فمنك وحدك
لا شريك لك
فلك الحمد
ولك الشكر
فاشكرها صباحا ومساء
اللهم
ما أصبح بي من نعمة
أو بأحد من خلقك
فمنك وحدك
لا شريك لك
فلك الحمد
ولك الشكر
ليس شيءٌ أشرحَ لصدرِ المؤمنِ من ذكرِ اللهِ
﴿الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب﴾
فالزمْ ذكرَ اللهِ ينشرحْ صدرُك
﴿الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب﴾
فالزمْ ذكرَ اللهِ ينشرحْ صدرُك
لزومُ الجماعة في الفرقة
والعبادة في الفتنة
خيرٌ عند الله من
حراكٍ في ضلالة
وركضٍ في غواية
قال النبيﷺ: ستكون فتنٌ القاعد فيها خيرٌ من القائم
والعبادة في الفتنة
خيرٌ عند الله من
حراكٍ في ضلالة
وركضٍ في غواية
قال النبيﷺ: ستكون فتنٌ القاعد فيها خيرٌ من القائم
حافظ على أذكار المساء فإن فيها حياة قلبك ووقاية نفسك ومالك و أهلك
﴿وَسَبِّحوهُ بُكرَةً وَأَصيلًا﴾
﴿وَسَبِّحوهُ بُكرَةً وَأَصيلًا﴾
شكر النعم يحفظها ويزيدها
والشكر يكون بثلاثة أمور:
١-الإقرار بأن الله هو المنعم بها.
٢-الثناء عليه بها وحمده عليها.
٣-استعمالها في طاعة الله.
والشكر يكون بثلاثة أمور:
١-الإقرار بأن الله هو المنعم بها.
٢-الثناء عليه بها وحمده عليها.
٣-استعمالها في طاعة الله.
الإيمان الراسخ منبع كل فضيلة فكلما زاد إيمانك حسنت أخلاقك
لذا قال ﷺ:
“إن من خياركم أحاسنكم أخلاقا“.
لذا قال ﷺ:
“إن من خياركم أحاسنكم أخلاقا“.
يعرف قدر النعمة من فقدها
في السعودية
ننعم ولله الحمد
بأمن على أنفسنا
وصحة في أبداننا
ورغد في عيشنا
وتعظيم لشعائر ديننا
وتلاحم مع قيادتنا
في السعودية
ننعم ولله الحمد
بأمن على أنفسنا
وصحة في أبداننا
ورغد في عيشنا
وتعظيم لشعائر ديننا
وتلاحم مع قيادتنا
التنافس في الدنيا
من أعظم أسباب التباغض والتحاسد
وعلاج ذلك
أن ترضى بما قَسم الله لك منها فما أسرع زوالها والرحيل عنها
حينها ستجد قلبك سليماً
من أعظم أسباب التباغض والتحاسد
وعلاج ذلك
أن ترضى بما قَسم الله لك منها فما أسرع زوالها والرحيل عنها
حينها ستجد قلبك سليماً
ثمار لزوم جماعة المسلمين وإمامهم كثيرة منها:
•رحمة الله
•رضوانه
•إحسانه
•سعادة الدنيا والآخرة
•بياض الوجوه
•النجاة من الفتن
•رحمة الله
•رضوانه
•إحسانه
•سعادة الدنيا والآخرة
•بياض الوجوه
•النجاة من الفتن
كثرة ذكر الله
تزيد في القلب
محبة الله
ومحبته الصادقة
تحمل النفوس على الاقتداء بالنبي ﷺ
والعمل بهديه
فصلوا عليه وسلموا تسليما
تزيد في القلب
محبة الله
ومحبته الصادقة
تحمل النفوس على الاقتداء بالنبي ﷺ
والعمل بهديه
فصلوا عليه وسلموا تسليما
في انقصاء الأعوام عِبَرٌ
وفي استقبالِها أَمَلٌ
فاللهم اجعلنا ممن يَعتبر
وبلغنا مايرضيك من الأمل
وفي استقبالِها أَمَلٌ
فاللهم اجعلنا ممن يَعتبر
وبلغنا مايرضيك من الأمل
أطيبُ الناسِ حياةً
وأحسنُهم خاتمةً
أسلمُهم صدرًا
فسَلِمْ صدرَك
من
الشرك
والنفاق
والحقد
والغش
والغل
والحسد
والكبر
وأحسنُهم خاتمةً
أسلمُهم صدرًا
فسَلِمْ صدرَك
من
الشرك
والنفاق
والحقد
والغش
والغل
والحسد
والكبر
ما يجده البعض عند الاستيقاظ من
ضيق الصدر
وثقل النفس
والكسل
يدفعه عنك
ذكر الله
والوضوء
والصلاة
حينها ستصبح
نشيطا
طيب النفس
ضيق الصدر
وثقل النفس
والكسل
يدفعه عنك
ذكر الله
والوضوء
والصلاة
حينها ستصبح
نشيطا
طيب النفس
دوام تذكر نعمة الله عليك
يدعوك
لشكر الله عليها
ومحبته لكماله وإحسانه
فأدم ذكر ما أنعم الله به عليك تفز بذكره وشكره وحسن عبادته
يدعوك
لشكر الله عليها
ومحبته لكماله وإحسانه
فأدم ذكر ما أنعم الله به عليك تفز بذكره وشكره وحسن عبادته
أحسن صلتك بالله
واجتهد في رضاه
وتوكل عليه
وادفع بالتي هي أحسن
وسيكفيك ما يكيده لك الأعداء فإن حسبك الله
﴿فسيكفيكهم الله وهو السميع العليم﴾
واجتهد في رضاه
وتوكل عليه
وادفع بالتي هي أحسن
وسيكفيك ما يكيده لك الأعداء فإن حسبك الله
﴿فسيكفيكهم الله وهو السميع العليم﴾
الهداية اصطفاء من الله
تُنال بسببين؛
١-صلاح النية وسلامة القصد
٢-الاجتهاد في طلب رضا الله
﴿الله يجتبي إليه من يشاء ويهدي إليه من ينيب﴾
تُنال بسببين؛
١-صلاح النية وسلامة القصد
٢-الاجتهاد في طلب رضا الله
﴿الله يجتبي إليه من يشاء ويهدي إليه من ينيب﴾
روح السعادة
في لزوم
دين الإسلام
والعمل بشرائعه
﴿فمن يرد الله أن يهديه يشرح صدره للإسلام﴾
في لزوم
دين الإسلام
والعمل بشرائعه
﴿فمن يرد الله أن يهديه يشرح صدره للإسلام﴾
كل مقام محمود وشأن رفيع في الدنيا والآخرة
لا يُنال إلا
بهمة عالية
وعمل دؤوب
تختصرها كلمات نبوية
قالﷺ
احرص على ما ينفعك
واستعن بالله
ولا تعجز
لا يُنال إلا
بهمة عالية
وعمل دؤوب
تختصرها كلمات نبوية
قالﷺ
احرص على ما ينفعك
واستعن بالله
ولا تعجز