"آمن و وعد و شفى"

#روما | يستعد قداسة البابا فرنسيس و الرهبنة السالسية لإعلان قداسة الطوباوي (آرتيميد زاتّي) الأخ و الراهب السالسي في روما الشهر المقبل.

(زاتّي) ذو الشخصية الساحرة و القداسة الواضحة في حياته اليومية، و البساطة و التواضع و الخدمة البشوشة، لا سيما تجاه المرضى كونه عمل كممرض.

#آرتيميد_زاتي_القديس

🙏 مواعيد إعلان قداسة الطوباوي (آرتيميد زاتّي)، روما 8 - 9 تشرين الأول/ أكتوبر 2022 🙏

#آرتيميد_زاتي_القديس

نحو مذابح التقديس..!

العائلة السالسيّة مبتهجة بتقديس الراهب و الأخ السالسي (آرتميد زاتّي).

لكن من هو آرتيميد؟! 🧡❤️

#آرتميد_زاتّي_القديس

بمرارة الغرق..
الكنيسة تحيي يوم الصلاة من أجل اللاجئين و المهجّرين هذا العام..

👇👇👇

https://bit.ly/3feXarg

آمن.. وعدَ.. شُفِيَ..

#آرتيميد_زاتي_القديس

153 إرسالية سالزيانية جديدة!

إليكم تفاصيل تلك الإرساليات و كلمة الرئيس العام حولها! ☺️

https://bit.ly/3RkGwUl

🎗️ من هو الراهب الأخ جوليو غالّو السالسي الذي رحل عن عالمنا أمس؟ 🎗️

https://www.facebook.com/168751956519983/posts/5524740000921125/

الأب سيزار شيمان السالسيّ إلى الأخدار السماوية..

"الراحة الأبدية أعطه يارب و نورك الدائم فليضئ له.."

https://www.facebook.com/168751956519983/posts/5540899999305125/

مباشر من ساحة بازيليك القديس بطرس
اعلان قداسة "آرتيميد زاتّي"
#العائلة_السالسيّة_تحتفل
#Zatti
البث المباشر:
يمكنكم المشاهدة على الرابط التالي اللغة الأصلية (بدون ترجمة وتعليق)
https://www.comunicazione.va/it/servizi/live.html
الترجمة والتعليق باللغة الإنجليزية

https://www.youtube.com/watch?v=AQzSi0ORIug
الترجمة والتعليق باللغة الإسبانية

https://www.youtube.com/watch?v=KzRtx4NDD-I
الترجمة والتعليق في البرتغالية


https://www.youtube.com/watch?v=sOa63PGqydM
الترجمة والتعليق باللغة الفرنسية


https://www.youtube.com/watch?v=nXVtN_EKqPY
الترجمة والتعليق باللغة الألمانية

https://www.youtube.com/watch?v=6GHkClUz7x4
الترجمة والتعليق باللغة الإيطالية

https://www.youtube.com/watch?v=vdm_pcGg3Hc

في رهبنتنا قديسٌ سالزياني جديد!
هنيئاً لنا بك #آرتيميد_زاتّي_القديس 🧡

بداية المدرسة الإعلامية السالزيانية في الشرق الأوسط ✅


https://bit.ly/3MxBNxY

لا يزال يحدث شيء مشابه في عصرنا. بسبب الاضطهاد الدّيني وحالات الحرب والعنف، اضطرّ الكثير من المسيحيّين أن يهربوا من أرضهم إلى بلدان أخرى. نحن شاكرون لهؤلاء الإخوة والأخوات الذين لم ينغلقوا على أنفسهم في المعاناة، بل شهدوا للمسيح ولمحبّة الله في البلدان التي استقبلتهم.

على هذا حثّهم القدّيس بولس السّادس، إذ اعتبر أنّ "المسؤولية تقع على عاتق المهاجرين في البلدان التي تستقبلهم"

في الواقع، لقد اختبرنا بشكل أكبر كيف أنّ حضور المؤمنين من جنسيّات مختلفة، أغنى وجه الرّعايا وجعلها أكثر عالميّة وأكثر كاثوليكيّة.

وبالتّالي، فإنّ رعاية المهاجرين هو نشاط رسوليّ يجب ألّا نهمله، ويمكنه أيضاً أن يساعد المؤمنين المحلّيّين على اكتشاف فرح الإيمان المسيحيّ الذي تلقّوه من جديد.

من رسالة قداسة البابا فرنسيس
في مناسبة اليوم الإرسالي العالمي

"تكونونَ لي شُهوداً"

رابط الرسالة كاملةً 👇

https://bit.ly/3CJh6uC