| دُونَكُم فَـاقـرَءُوا..📮🌱|
4.09K subscribers
3.01K photos
288 videos
83 files
1.41K links
•اللّٰهم أخلَص العَزائم، وأسمىٰ الهِمَم،
وخير ما يرقَىٰ بِنا ويَعلىٰ بِه شأنُ الأُمم!🌱.

•الدَّعوةُ إلىٰ اللّٰه وِفـقَ الكِتـاب والسُنـَّة|📚.

•تَابعنا أيضا علىٰ :
➟|facebook.com/donakom89


•للتَواصـل:
✆|| @Iqra89_bot
Download Telegram
:


«عن ابنِ مسعودٍ: الصَّبرُ نصفُ الإيمانِ واليقينُ الإيمانُ كلُّهُ»..[شرح البخاري لابن الملقن ٢ | ٤٤١].

:
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
:

«قال الإمام السخاوي-رحمه الله-: الصَّلَاةُ علىٰ النَّبِي ﷺ مِنْ أَبْرَكِ الأعمال وَأَفْضَلِهَا، وَأَكْثَرِهَا نَفْعًا فِي الدِّينِ وَالدُّنيا»..[القول البديع | | ١٠٩].

:
:


عَن أبِي أُمامَة البَاهلي: «أنَّ النَّبيَّ كانَ إذَا فَرَغَ مِن طَعَامِهِ -وقالَ مَرَّةً: إذَا رَفَعَ مَائِدَتَهُ- قالَ: الحَمْدُ لِلَّهِ الذي كَفَانَا وأَرْوَانَا، غيرَ مَكْفِيٍّ ولَا مَكْفُورٍ. وقالَ مَرَّةً: الحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّنَا، غيرَ مَكْفِيٍّ ولَا مُوَدَّعٍ ولَا مُسْتَغْنًى، رَبَّنَا»..[صحيح البخاري | ٥٤٥٩].

:
:

«..فسُنَّته -سُبحانهُ- تحقيقُ ما فوقَ المأمول لمَن رجاه»..![تفسير القشيري ١ | ٣٦١].

:
:

يبدأ التكبير المطلق في عشر ذي الحجة من دخول شهر ذي الحجة أي (من غروب شمس آخر يوم من شهر ذي القعدة) إلى أخر يوم من أيام التشريق (وذلك بغروب شمس اليوم الثالث عشر من شهر ذي الحجة)..[ينظر : مجموع فتاوى الشيخ ابن باز ١٧ | ١٣]

صيغ التكبير:

- اللّٰهُ أكبر، اللّٰهُ أكبر، اللّٰهُ أكبر كبيرا.

- اللّٰهُ أكبر، اللّٰهُ أكبر، لا إله إلا اللّٰه، اللّٰهُ أكبر، اللّٰهُ أكبر، وللّٰهِ الحمد.

- أو يثلث : اللّٰهُ أكبر، اللّٰهُ أكبر، اللّٰهُ أكبر، لا إله إلا اللّٰه، اللّٰهُ أكبر، اللّٰهُ أكبر، اللّٰهُ أكبر، وللّٰهِ الحمد.

- اللّٰهُ أكبر كبيرًا، والحمد للّٰه كثيرا، وسبحان اللّٰه بكرة وأصيلا.

- اللّٰهُ أكبر، اللّٰهُ أكبر، اللّٰهُ أكبر، وللّٰهِ الحمد، اللّٰهُ أكبر وأجل، اللّٰهُ أكبر على ما هدانا.

-والأمر في هذا واسع ، لأن الأمر ورد بمطلق التكبير ، ولم يخص الرسول صيغة دون أخرى ، قال اللّٰه تعالىٰ: ﴿وَلِتُكَبِّرُوا اللّٰهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ ﴾ [البقرة/185]

فتحصل السنة بأي صيغة كان،لكن الالتزام بما ورد عن الصحابة -رضي اللّٰه عنهم- في ذلك أولىٰ.. وَاللّٰهُ أعلم .

-الإسلام سؤال وجواب ( بتصرف )

#عشر_ذي_الحجة ()🕋

:
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
:

خَيْرُ أَيَّامِ الدُّنْيَا أَقْبَلْت..!

•| عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، عَنِ النَّبِيِّ أَنَّهُ قَالَ: «مَا الْعَمَلُ فِي أَيَّامِ الْعَشْرِ أَفْضَلَ مِنَ الْعَمَلِ فِي هَذِهِ . قَالُوا: وَلَا الْجِهَادُ ؟ قَالَ: وَلَا الْجِهَادُ، إِلَّا رَجُلٌ خَرَجَ يُخَاطِرُ بِنَفْسِهِ وَمَالِهِ فَلَمْ يَرْجِعْ بِشَيْءٍ».[صحيح البخاري ٢ | ٢٠]

•| عَنِ ابْنِ عُمَرَ، عَنِ النَّبِيِّ قَالَ: «مَا مِنْ أَيَّامٍ أَعْظَمُ عِنْدَ اللّٰهِ، وَلَا أَحَبُّ إِلَيْهِ الْعَمَلُ فِيهِنَّ، مِنْ هَذِهِ الْأَيَّامِ الْعَشْرِ، فَأَكْثِرُوا فِيهِنَّ مِنَ التَّهْلِيلِ وَالتَّكْبِيرِ وَالتَّحْمِيدِ».[مسند أحمد ١٠ | ٢٩٦]

•| قال ابن حجر -رحمه اللّٰه-: «الذي يظهر أن السبب في امتياز عشر ذي الحجة؛ لمكان اجتماع أمهات العبادة فيه، وهي الصلاة والصيام والصدقة والحج، ولا يتأتى ذلك في غيره».[ فتح الباري ٢ | ٤٦٠]

#عشر_ذي_الحجة ()🕋

:
:

« وَكَانَ يُكْثِرُ الدُّعَاءَ فِي عَشْرِ ذِي الْحِجَّةِ، وَيَأْمُرُ فِيهِ بِالْإِكْثَارِ مِنَ التَّهْلِيلِ وَالتَّكْبِيرِ وَالتَّحْمِيدِ »..[زَادُ المَعَادِ ٢ | ٣٦٠].

#عشر_ذي_الحجة ()🕋

:
:

ستمضي الأيام تلو الأيام دون أن تشعر ويبقى ما عملت فيها مكتوباً فاغتنم ..

اللّٰهُ أكبَرُ اللّٰهُ أكبَرُ
اللّٰهُ أكبَرُ
لا إلهَ إلَّا اللّٰهُ
اللّٰهُ أكبر اللّٰهُ أكبر
وللّٰهِ الحمد.

#عشر_ذي_الحجة ()🕋

:
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
:

قَال رسولُ اللّٰه : «ما أهلَّ مهلٌّ قطُّ ولا كبَّرَ مكبِّرٌ قطُّ إلَّا بُشِّرَ، قيلَ : يا رسولَ اللّٰهِ بالجنَّةِ؟، قالَ: نعم»!..[ السلسلة الصحيحة | ١٦٢١].

-مِنْ رَحْمَةِ اللّٰه أنَّه لمّا جَعَلَ عَشْر ذي الحِجَّة أفْضَل الأيام، فضَّل الذِّكْر فِيهَا لسهُولَتِه، حتى ينَالَ الأجْر كُلُّ رَاغِب ولا يُحرم منْهُ إلا مَن يستحِقُّ الحِرمان!

-الطريفي .

#عشر_ذي_الحجة ()🕋.

:
:

•لا تَغفلوا عن هذهِ الأذڪَار العَظيمة في هذهِ الأيامِ المبَارڪة..

(١)- عَن أبي أمامَة-رضي اللّٰه عَنه- قَال: رآنِي رَسول اللّٰه وأنَا أُحرِّكُ شَفتي فَقال: «بأيِّ شيءٍ تحرِّكُ شفَتَيكَ يا أبا أمامةَ ؟ . فقلتُ: أذكرُ اللهَ يا رسولَ اللهِ ! فقال: ألا أُخبرُكَ بأكثرَ وأفضلَ من ذِكرِك باللَّيلِ والنَّهارِ ؟ . قلتُ: بلى يا رسولَ اللهِ ! قال : تقولُ: سبحان اللهِ عدَدَ ما خلق ، سبحان اللهِ مِلْءَ ما خلَق ، سبحان اللهِ عدَدَ ما في الأرضِ والسماءِ سبحان اللهِ مِلْءَ ما في الأرضِ والسماءِ ، سبحان اللهِ عدَدَ ما أحصى كتابُه ، سبحان اللهِ مِلْءَ ما أحصى كتابُه ، سبحان اللهِ عددَ كلِّ شيءٍ ، سبحانَ اللهِ مِلْءَ كلِّ شيءٍ ، الحمدُ للهِ عددَ ما خلق ، والحمدُ لله مِلْءَ ما خلَق ، والحمدُ لله عدَدَ ما في الأرضِ والسماءِ ، والحمدُ لله مِلْءَ ما في الأرضِ والسماءِ ، والحمدُ للهِ عدَدَ ما أحصى كتابُه ، والحمدُ لله مِلْءَ ما أحصى كتابُه ، والحمدُ للهِ عدَدَ كلِّ شيءٍ ، والحمدُ للهِ مِلْءَ كلِّ شيءٍ».[صحيح الترغيب| ١٥٧٥].

..↷
-

(٢)- قَالَ رَسُول اللَّهُ : «مَنِ استغفَر للمؤمنين والمؤمناتِ كتَب اللهُ له بكلِّ مؤمنٍ ومؤمنةٍ حسنةً».
..[ صَحيح الجَامع | ٦٠٢٦]

قالَ الإمَام الشوكَاني -رَحمه اللّٰه-: «منْ أرادَ الاستِكثَار منْ فضلِ اللّٰه من الحَسنَات، فليَقلْ: اللهمَّ اغفرْ للمُؤمنِين والمُومنَات؛ فإنّه يكتبُ له منَ الحَسنَات ما لا يحُيطُ به حَصر، ولا يَتصوّره فِكر، وفضلُ اللّٰه واسِع»!..[تحفَة الذَّاكرِين | صـ ٣٨٠ ].

-اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ، وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ، الأَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالأَمْوَاتْ..

..↷
-

(٣)- عَن عبدِ اللَّهِ ابنِ عُمر: «بيْنَما نَحْنُ نُصَلِّي مع رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ إذْ قالَ رَجُلٌ مِنَ القَوْمِ: اللَّهُ أَكْبَرُ كَبِيرًا، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ كَثِيرًا، وَسُبْحَانَ اللهِ بُكْرَةً وَأَصِيلًا، فَقالَ رَسولُ اللهِ : مِنَ القَائِلُ كَلِمَةَ كَذَا وَكَذَا؟ قالَ رَجُلٌ مَنِ القَوْمِ: أَنَا، يا رَسولَ اللهِ، قالَ: عَجِبْتُ لَهَا، فُتِحَتْ لَهَا أَبْوَابُ السَّمَاءِ.. قالَ ابنُ عُمَرَ: فَما تَرَكْتُهُنَّ مُنْذُ سَمِعْتُ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ يقولُ ذلكَ..»!..[ صَحيح مُسلم | ٦٠١].

..↷
-

(٤)- «كُنَّا يَوْمًا نُصَلِّي ورَاءَ النبيِّ ، فَلَمَّا رَفَعَ رَأْسَهُ مِنَ الرَّكْعَةِ قالَ: سَمِعَ اللَّهُ لِمَن حَمِدَهُ، قالَ رَجُلٌ ورَاءَهُ: رَبَّنَا ولَكَ الحَمْدُ حَمْدًا كَثِيرًا طَيِّبًا مُبَارَكًا فِيهِ، فَلَمَّا انْصَرَفَ، قالَ: مَنِ المُتَكَلِّمُ قالَ: أنَا، قالَ: رَأَيْتُ بضْعَةً وثَلَاثِينَ مَلَكًا يَبْتَدِرُونَهَا أيُّهُمْ يَكْتُبُهَا أوَّلُ»!..[ صَحيح البُخاري | ٩٧٧].

..↷
-

(٥)- عَن أمِّ المؤمنِين جُويرية بِنت الحَارِث: «أنَّ النَّبيَّ خَرَجَ مِن عِندِهَا بُكْرَةً حِينَ صَلَّى الصُّبْحَ وَهي في مَسْجِدِهَا، ثُمَّ رَجَعَ بَعْدَ أَنْ أَضْحَى وَهي جَالِسَةٌ، فَقالَ: ما زِلْتِ علَى الحَالِ الَّتي فَارَقْتُكِ عَلَيْهَا؟ قالَتْ: نَعَمْ، قالَ النَّبيُّ : لقَدْ قُلتُ بَعْدَكِ أَرْبَعَ كَلِمَاتٍ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ، لو وُزِنَتْ بما قُلْتِ مُنْذُ اليَومِ لَوَزَنَتْهُنَّ: سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ، عَدَدَ خَلْقِهِ، وَرِضَا نَفْسِهِ، وَزِنَةَ عَرْشِهِ، وَمِدَادَكَلِمَاتِهِ»!..[ صَحيح مُسلم | ٢٧٢٦].

..↷
-

(٦)- قَالَ رسُول اللّٰهِ : «كَلِمَتانِ خَفِيفَتانِ علَى اللِّسانِ، ثَقِيلَتانِ في المِيزانِ، حَبِيبَتانِ إلى الرَّحْمَنِ: سُبْحانَ اللَّهِ العَظِيمِ، سُبْحانَ اللَّهِ وبِحَمْدِهِ»!..[صَحيح البُخاري | ٦٤٠٦].


..↷
-

(٧)- قَالَ رَسولُ اللّٰهِ : «خَصلتانِ لا يَجمَعُهما مسلمٌ إلَّا دخَلَ الجنَّةَ، وهما يسيرٌ، ومَن يعمَلُهما قليلٌ؛ يُسبِّحُ عشرًا في دُبُرِ كلِّ صلاةٍ، ويَحمَدُ عشرًا، ويُكبِّرُ عشرًا، فإذا أَوَى إلى فِراشِه مِن الليلِ سبَّح ثلاثًا وثلاثينَ، وحَمِد ثلاثًا وثلاثينَ، وكبَّر أربعًا وثلاثينَ، فتلك خمسونَ ومئتا حسنةٍ، وإذا ضُعِّفَتْ كانتْ ألفينِ وخمسَ مئةٍ، فأيُّكم يعملُ في يومِه وليلتِه ألفينِ وخمسَ مئةِ سيِّئةٍ؟»!..[ أخرجهُ أبو داود | ٥٠٦٥].

.. ↷
-

(٨)- قَالَ رسولُ اللّٰهِ : «من قال إذا آوىٰ إلىٰ فراشِه : الحمدُ للّٰه الذي كفَاني وآواني، الحمدُ للّٰه الذي أطعمَني وسقاني، الحمدُ للّٰه الذي منَّ عليَّ وأفضلَ، اللهمَّ إني أسألُك بعزَّتِك أن تُنَجِّيَني من النارِ، فقَد حمِدَ اللّٰهَ بجميعِ محامدِ الخَلْقِ كلِّهم»!..[ السلَسلة الصَّحيحة | ٣٤٤٤].


:
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
:

-عَن أنسِ بن مالكٍ -رضيَ اللّٰه عَنه- قال: «ڪَان يُقال في أيَّام العشرِ بكلِّ يومٍ ألف يومٍ، ويوم عَرفة بعشرةِ آلاف يومٍ. يَعني: في الفَضل»..[الترغيب والترهيب، المنذري ٢ | ٢٩٠]

-عَنْ أَبِي عُبَيْدَةَ، قَالَ: «لَو أَنَّ رَجُلًا جَلَسَ عَلَى ظَهرِ الطَّرِيقِ وَمَعَهُ خِرْقَةٌ فِيهَا دَنَانِيرُ، لَا يَمُرُّ إِنسَانٌ إِلَّا أَعطَاهُ دِينَارًا، وآخرُ إِلَى جَانِبِهِ يُكَبِّرُ اللَّهَ تَعَالَى، لَكَانَ صَاحِبُ التَّكبِيرِ أَعظَمَ أَجرًا»..[حلية الأولياء ٤ | ٢٠٤].

#عشر_ذي_الحجة ()🕋.

:
-

- ‌‏كلُّ عبادةٍ فاضلةٍ فهي في أيَّام عَشر ذي الحجِّة أفضَل، والجُمعة يومٌ فاضلٌ وهو في العَشر أفضَل، فقَد يزدادُ فضلُ العَملِ لاقترانِ فضَائل ببعضِها..!

- الطريفي.

-