حاليًا أعيش إحساس الشاعر
الّي قال : و الله مدري يطيح الدمع و إلا أطيح
و إلا تطيح الحياة و تبهت ألوانها .
الّي قال : و الله مدري يطيح الدمع و إلا أطيح
و إلا تطيح الحياة و تبهت ألوانها .
وصلت لقناعة وهي انك متى مابينت لشخص انك تحبه لدرجة مستعد تضحي بإي شي عشانه ولمس هالشي فيك بالمُجمل ضمن وجودك بيبدأ يجرح ويكف عن حساب الف حساب للكلمة وتظل انت الوحيد اللي شاد حيلك في المداره هو فالت يده.
أحب ان مهما تجرّعت اللا جدّية إلا ان جانب الجديّة يطغى علي بمواضعها، و اني مهما منحت الإنسان الأمان بوجودي ومحبتي ممكن بغمضّة عين وإلتفاتتها أصـد وكأن الإنسان ماكان بقلبي يوم، وكأني ما حملت له شعور بمقدار ذرّة
وان على كثر ما ان قلبي-رهيّف- إلا انه قوي.. قوي جدًا وبشكل يذهِل !.
وان على كثر ما ان قلبي-رهيّف- إلا انه قوي.. قوي جدًا وبشكل يذهِل !.
واجهت كثير من اللي قالوا-نعرفك-و ولا أحد منهم قدر يعرفني بالشكل اللي أبيه،تمنيت لمرة وحدة ما يُساء فهمي وتكون-أعرفك-حقيقية!.
﴿ وَلَيَالٍ عَشْرٍ ﴾
أغتنموها فإنها معدودة أدعوا وألحوا بيقينٍ تام، هللوا وكبروا وأحمدوا، لا تغفلوا عن الذكر ولا تستكثروا على أنفسكم ولا تنسوا أحبّتكم من الدُّعاء، فإنها من أفضل الأيام وكأنها بمثابة رِزق من الله لكل الأنام.
أغتنموها فإنها معدودة أدعوا وألحوا بيقينٍ تام، هللوا وكبروا وأحمدوا، لا تغفلوا عن الذكر ولا تستكثروا على أنفسكم ولا تنسوا أحبّتكم من الدُّعاء، فإنها من أفضل الأيام وكأنها بمثابة رِزق من الله لكل الأنام.
"اللهُم إني وليتُك أمرِي، فأعوذُ بِك من سوء حظي وضيق صَدري وفَراغ صَبري، اللهم اجعلني مِمَّن نظَرت إليه فرحمته وسَمِعت دعائه فأجَبته، اللهم إني أسألك خير الأيَّام وخَير ما أتت بِه، وأسألك راحةً في القلب، ومَغفرة للذنب، وسِعةً في الرزق، وحياةً كما أتمنَّى .