عاجل | سفير إسرائيل بالهند: ندعم حق الهند في الدفاع عن نفسها ويجب أن يعلم الإرهابيون أنه لا يوجد مكان للاختباء
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
رافعة بناء تسقط على سيارة في كفر عقب وهناك عالقين في السيارة واصابات في المكان
متداول:
من بين كل ما سمعناه، يبدو لي أن هذه هي “الإعلان الكبير” الذي تحدث عنه ترامب أمس:
وكالة الأنباء AP تفيد أنه قبيل زيارته إلى الشرق الأوسط،
من المتوقع أن يعلن الرئيس ترامب أن الولايات المتحدة ستبدأ بالإشارة إلى “الخليج الفارسي” باسم “الخليج العربي”.
استخدام مصطلح “الخليج العربي” مهم جدًا لدول الخليج، وسيُعتبر إهانة للإيرانيين.
من بين كل ما سمعناه، يبدو لي أن هذه هي “الإعلان الكبير” الذي تحدث عنه ترامب أمس:
وكالة الأنباء AP تفيد أنه قبيل زيارته إلى الشرق الأوسط،
من المتوقع أن يعلن الرئيس ترامب أن الولايات المتحدة ستبدأ بالإشارة إلى “الخليج الفارسي” باسم “الخليج العربي”.
استخدام مصطلح “الخليج العربي” مهم جدًا لدول الخليج، وسيُعتبر إهانة للإيرانيين.
الحصار الإنساني فشل: الجوعى لا يملكون القوة للتمرد على حماس. مقال رأي للصحفي المرموق سبير بلوتسكر
رغم أن وقف المساعدات الإنسانية في بدايته أثار احتجاجات محلية ضد حماس، إلا أنه كلما تدهور الوضع الاقتصادي والإنساني والصحي في قطاع غزة، ضعفت هذه الاحتجاجات واختفت.
ما يقارب ثلاثة أشهر من قطع المساعدات الإنسانية لم تكفي لدفع قيادة حماس المتبقية إلى تغيير موقفها المتشدد من قضية الأسرى، بل زادتها تصلبًا، كما اعترف مؤخرًا الرئيس الأميركي دونالد ترامب. من وجهة نظر إسرائيل، كان قرار "قطع المساعدات" على غزة قرارًا تعيسًا، غير فعال وغير أخلاقي. اعتمد القرار على مفهوم خاطئ تم كشف زيفه في 7 أكتوبر، وهو الاعتقاد بأن الوسائل الاقتصادية – سواء كانت إيجابية أو سلبية – قادرة على تغيير سلوك تنظيم إسلامي متطرف مثل حماس. الاقتصاد لا يملك هذه القدرة.
على مدار السنوات التي سبقت 7 أكتوبر، اعتقد كبار المحللين السياسيين والأمنيين في إسرائيل، بالإضافة إلى مراكز أبحاث مستقلة، أن الطريقة الأنسب لكبح جماح عدوانية حماس هي تحسين الأوضاع الاقتصادية للسكان في غزة. استنادًا إلى هذا التقدير، تم إدخال الأموال القطرية إلى القطاع – نحو 500 مليون دولار سنويًا – وسمح تدريجيًا لعدد متزايد من العمال من غزة بالعمل داخل إسرائيل. بدأ القطاع يتعافى، ارتفع مستوى المعيشة، وظهرت بوادر طبقة وسطى مستقرة نسبيًا. صانعي القرار في اسرائيل شعروا بالرضا: "طريقة ترويض العدو بالمال تعمل"، أعلنوا. حماس، بحسب رأيهم، بدأت تهتم برفاهية سكان غزة وابتعدت عن التصعيد تجاه إسرائيل.
لكن هذا المفهوم – "ترويض العدو بالمال" – لم يكن له أساس واقعي. التجربة العالمية في القرنين العشرين والحادي والعشرين أظهرت أن الحركات الراديكالية مثل حماس لا تهتم بتحسين الأوضاع الاقتصادية في مناطق سيطرتها، بل تسعى عمدًا إلى الفقر والبؤس والجوع. فكلما كانت معاناة السكان أشد، كان من الأسهل على هذه الحركات أن تسيطر عليهم. كما قال فلاديمير لينين، زعيم الثورة البلشفية: "كلما ساء الوضع، كان ذلك أفضل". فالجائعون والمحرومون لا يملكون لا القوة ولا الوعي للتمرد – هم منشغلون في البحث عن لقمة العيش.
حتى شهر مارس من هذا العام، كانت إسرائيل قد نجحت في تصفية القيادة العسكرية لحماس وكانت في طريقها إلى نصر حاسم. لكن هذا الإنجاز تبخر عندما فرض الوزراء بن غفير وسموتريتش وغيرهم – بدعم واضح من رئيس الوزراء نتنياهو – تنفيذ خطوة مدمّرة: حصار مساعدات على غزة، وتقليص إمدادات الغذاء إلى حدّ التجويع التدريجي. ورغم أن هذا الإجراء أثار في البداية احتجاجات ضد حماس، إلا أنه مع تفاقم الأزمة، اختفت هذه الاحتجاجات. في الجيش الإسرائيلي أدركوا أن سياسة "العقاب الجماعي" لا تنجح، وأوصوا بوقفها. لكن في الائتلاف الذي تهيمن عليه شخصيات مسيحانية ورئيس حكومة انضم إليهم بالكامل، أصبح المفهوم الخاطئ سياسة رسمية. وكما هو متوقع – لم تحقق هذه السياسة شيئًا سوى تعميق المعاناة.
لحل مشكلة حماس في غزة، هناك حاجة إلى مبادرة سياسية-استراتيجية شاملة، تشمل إعادة السلطة الفلسطينية إلى الحكم في القطاع. لكن هذه ليست خيارًا واقعيًا: نتنياهو أوضح مؤخرًا أنه لا يرى فرقًا بين حماس والسلطة الفلسطينية، إذ يعتقد أن كليهما يسعيان لتدمير إسرائيل. وكعادته، تجاهل الحقائق: فالسلطة الفلسطينية اعترفت بإسرائيل، ألغت الميثاق الوطني الفلسطيني، وقعت اتفاقيات معنا، وتتعاون أمنيًا في محاربة الإرهاب. لكنه يصرّ على العيش في عالم خيالي من صنعه – عالم يتخيل فيه أن المال القطري يُضعف حماس، وأن تجويع غزة يحرر الأسرى.
رغم أن وقف المساعدات الإنسانية في بدايته أثار احتجاجات محلية ضد حماس، إلا أنه كلما تدهور الوضع الاقتصادي والإنساني والصحي في قطاع غزة، ضعفت هذه الاحتجاجات واختفت.
ما يقارب ثلاثة أشهر من قطع المساعدات الإنسانية لم تكفي لدفع قيادة حماس المتبقية إلى تغيير موقفها المتشدد من قضية الأسرى، بل زادتها تصلبًا، كما اعترف مؤخرًا الرئيس الأميركي دونالد ترامب. من وجهة نظر إسرائيل، كان قرار "قطع المساعدات" على غزة قرارًا تعيسًا، غير فعال وغير أخلاقي. اعتمد القرار على مفهوم خاطئ تم كشف زيفه في 7 أكتوبر، وهو الاعتقاد بأن الوسائل الاقتصادية – سواء كانت إيجابية أو سلبية – قادرة على تغيير سلوك تنظيم إسلامي متطرف مثل حماس. الاقتصاد لا يملك هذه القدرة.
على مدار السنوات التي سبقت 7 أكتوبر، اعتقد كبار المحللين السياسيين والأمنيين في إسرائيل، بالإضافة إلى مراكز أبحاث مستقلة، أن الطريقة الأنسب لكبح جماح عدوانية حماس هي تحسين الأوضاع الاقتصادية للسكان في غزة. استنادًا إلى هذا التقدير، تم إدخال الأموال القطرية إلى القطاع – نحو 500 مليون دولار سنويًا – وسمح تدريجيًا لعدد متزايد من العمال من غزة بالعمل داخل إسرائيل. بدأ القطاع يتعافى، ارتفع مستوى المعيشة، وظهرت بوادر طبقة وسطى مستقرة نسبيًا. صانعي القرار في اسرائيل شعروا بالرضا: "طريقة ترويض العدو بالمال تعمل"، أعلنوا. حماس، بحسب رأيهم، بدأت تهتم برفاهية سكان غزة وابتعدت عن التصعيد تجاه إسرائيل.
لكن هذا المفهوم – "ترويض العدو بالمال" – لم يكن له أساس واقعي. التجربة العالمية في القرنين العشرين والحادي والعشرين أظهرت أن الحركات الراديكالية مثل حماس لا تهتم بتحسين الأوضاع الاقتصادية في مناطق سيطرتها، بل تسعى عمدًا إلى الفقر والبؤس والجوع. فكلما كانت معاناة السكان أشد، كان من الأسهل على هذه الحركات أن تسيطر عليهم. كما قال فلاديمير لينين، زعيم الثورة البلشفية: "كلما ساء الوضع، كان ذلك أفضل". فالجائعون والمحرومون لا يملكون لا القوة ولا الوعي للتمرد – هم منشغلون في البحث عن لقمة العيش.
حتى شهر مارس من هذا العام، كانت إسرائيل قد نجحت في تصفية القيادة العسكرية لحماس وكانت في طريقها إلى نصر حاسم. لكن هذا الإنجاز تبخر عندما فرض الوزراء بن غفير وسموتريتش وغيرهم – بدعم واضح من رئيس الوزراء نتنياهو – تنفيذ خطوة مدمّرة: حصار مساعدات على غزة، وتقليص إمدادات الغذاء إلى حدّ التجويع التدريجي. ورغم أن هذا الإجراء أثار في البداية احتجاجات ضد حماس، إلا أنه مع تفاقم الأزمة، اختفت هذه الاحتجاجات. في الجيش الإسرائيلي أدركوا أن سياسة "العقاب الجماعي" لا تنجح، وأوصوا بوقفها. لكن في الائتلاف الذي تهيمن عليه شخصيات مسيحانية ورئيس حكومة انضم إليهم بالكامل، أصبح المفهوم الخاطئ سياسة رسمية. وكما هو متوقع – لم تحقق هذه السياسة شيئًا سوى تعميق المعاناة.
لحل مشكلة حماس في غزة، هناك حاجة إلى مبادرة سياسية-استراتيجية شاملة، تشمل إعادة السلطة الفلسطينية إلى الحكم في القطاع. لكن هذه ليست خيارًا واقعيًا: نتنياهو أوضح مؤخرًا أنه لا يرى فرقًا بين حماس والسلطة الفلسطينية، إذ يعتقد أن كليهما يسعيان لتدمير إسرائيل. وكعادته، تجاهل الحقائق: فالسلطة الفلسطينية اعترفت بإسرائيل، ألغت الميثاق الوطني الفلسطيني، وقعت اتفاقيات معنا، وتتعاون أمنيًا في محاربة الإرهاب. لكنه يصرّ على العيش في عالم خيالي من صنعه – عالم يتخيل فيه أن المال القطري يُضعف حماس، وأن تجويع غزة يحرر الأسرى.
ترمب يعلن عن مقتل ثلاثة أسرى إسرائيليين في أسر حماس في غزة، وإنه بقي على قيد الحياة 21 أسيراً.
يديعوت اعتبرت إعلان الرئيس الأمريكي إعلان صادم .
يديعوت اعتبرت إعلان الرئيس الأمريكي إعلان صادم .
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
نقل شهداء قتلهم الاحتلال في مجزرة مدرسة التفاح التي قصفها بحي التفاح شرق مدينة غزة.
مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة يستقبل أولى حالات الحضانة في المشفى الميداني.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
سلاح الجو اعترض طائرة مسيَرة كانت قادمة من جهة الشرق.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
- LOT البولندية: ألغت جميع رحلاتها حتى 8 مايو
- إيبيريا إكسبرس: ألغت رحلاتها اليوم
- طيران أوروبا: ألغت رحلاتها حتى اليوم
- الخطوط الجوية الإثيوبية: ألغت بعض الرحلات اليوم وغدا
- ويز إير: ألغت رحلاتها حتى يوم غد
- طيران الهند: ألغت حتى يوم غد
- الخطوط الجوية البريطانية: حتى يوم غد
- رايان إير: حتى يوم 11 من الشهر الحالي
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
- التفاهمات التي عقدت بيننا وبين النظام الأمريكي تصبّ في مصلحة القضية الفلسطينية واليمنيين، لأن القوات الأمريكية لم تكن هدفنا العسكري في البحرين الأحمر والعربي وباب المندب، وإنما هي جاءت لحماية السفن الإسرائيلية، ولكننا بفضل الله أوصلناهم إلى عدن وكان الاتفاق فيما يخص بعدم استهداف قوّاتهم مقابل عدم استهداف اليمن وليس له علاقة بقرارنا في إسناد غزة.
- الأمريكي التزم بهذه التفاهمات بعدم التدخل بحماية السفن الإسرائيلية، والبريطانية في البحرين العربي والأحمر مقابل عدم استهداف سفنه وقوّاته، وهذا يدل على قسوة الضربات اليمنية ضد البوارج الأمريكية.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM