بعد يوم واحد من زيارة السيد احمد الموسوي لها
مدير مكتبه الاستاذ رشاد التميمي يستنفر جهود اليات الحركة للبدء بتأهيل سواقي الماء التي تخدم بساتين الهويدر وتمدها بالماء"استجابة لمناشدة اصحاب البساتين في القرية للحفاظ عليها كأرث زراعي للمحافظة"
مدير مكتبه الاستاذ رشاد التميمي يستنفر جهود اليات الحركة للبدء بتأهيل سواقي الماء التي تخدم بساتين الهويدر وتمدها بالماء"استجابة لمناشدة اصحاب البساتين في القرية للحفاظ عليها كأرث زراعي للمحافظة"
من خلال متابعتنا لجميع التحركات السياسية من قبل الاحزاب والحركات السياسية القديمة والناشئة لم نجد هنالك تغيير في طرح البرامج لادارة المحافظة وهنالك تمسك واضح بتجارب اثبتت فشلها في حل المشاكل في المحافظة"
ولا تزال الاحزاب متخندقة قومياً وطائفياً وعدم الانفتاح والاندماج بالمجتمع وبقيت تنشط داخل المكون الواحد وهذا خلل كبير مشخص وواضح انعكست اثاره على الوضع الاجتماعي وتسبب بمشاكل اثرت على جميع المستويات الامنية والاجتماعية والخدمية والاقتصادية والثقافية وكانت نتيجتها سوء ادارة واضح بكل المفاصل في مؤسسات الدولة في المحافظة"
وهذا يدعونا اليوم الى التفكير بطريقة جديدة تتناسب مع الوعي المجتمعي الموجود لدينا وعدم التخندق والانطواء وفتح المجال امام الطاقات والامكانيات واستثمارها لبناء المحافظة بغض النظر عن الانتماء القومي والطائفي والنزول ببرنامج يمثل ابناء ديالى بكل انتماءاتهم"
وتشكيل كتلة وطنية تؤمن بالتعدد وعدم احتكار القرار لحزب او مكون او قومية"
واعتقد شعب ديالى لديه القناعة بهكذا طرح ينتشل المحافظة من واقعها المأساوي الذي وصلنا اليه بسبب التقاطعات والمناكفات والمصالح الضيقة والفؤوية التي لم تنتج الا التخلف الثقافي والعمراني والخدمي في محافظة البرتقال"
قناعتي التي لا اتنازل عنها ان ديالى قادرة على قيادة مشروع وطني يكون على مستوى العراق وليس فقط ديالى وان شاء الله ستكون بوادره في الانتخابات المحلية المقبلة.
ولا تزال الاحزاب متخندقة قومياً وطائفياً وعدم الانفتاح والاندماج بالمجتمع وبقيت تنشط داخل المكون الواحد وهذا خلل كبير مشخص وواضح انعكست اثاره على الوضع الاجتماعي وتسبب بمشاكل اثرت على جميع المستويات الامنية والاجتماعية والخدمية والاقتصادية والثقافية وكانت نتيجتها سوء ادارة واضح بكل المفاصل في مؤسسات الدولة في المحافظة"
وهذا يدعونا اليوم الى التفكير بطريقة جديدة تتناسب مع الوعي المجتمعي الموجود لدينا وعدم التخندق والانطواء وفتح المجال امام الطاقات والامكانيات واستثمارها لبناء المحافظة بغض النظر عن الانتماء القومي والطائفي والنزول ببرنامج يمثل ابناء ديالى بكل انتماءاتهم"
وتشكيل كتلة وطنية تؤمن بالتعدد وعدم احتكار القرار لحزب او مكون او قومية"
واعتقد شعب ديالى لديه القناعة بهكذا طرح ينتشل المحافظة من واقعها المأساوي الذي وصلنا اليه بسبب التقاطعات والمناكفات والمصالح الضيقة والفؤوية التي لم تنتج الا التخلف الثقافي والعمراني والخدمي في محافظة البرتقال"
قناعتي التي لا اتنازل عنها ان ديالى قادرة على قيادة مشروع وطني يكون على مستوى العراق وليس فقط ديالى وان شاء الله ستكون بوادره في الانتخابات المحلية المقبلة.