فيما يتعلق بأزمة التجنيد
نتنياهو: نحاول سن قانون من شأنه أن يجند أكثر من 10 آلاف شاب من الحريديم خلال عامين.
نتنياهو: نحاول سن قانون من شأنه أن يجند أكثر من 10 آلاف شاب من الحريديم خلال عامين.
درع المقاومة🚀🥷
قصف قرب بئر 20 جنوب غرب خانيونس
👍🚫شهداء واصابات جراء قصف مواطنين قرب أرض السنية جنوب غرب خانيونس
كتب الدكتور إياد القرا.
ضجيج المفاوضات وصمت حماس… هل نحن أمام انفراجة أم مناورات جديدة؟
شهدت الساعات الأخيرة زخماً ملحوظاً في التصريحات السياسية الاسرائيلية حول تقدّم محتمل في ملف المفاوضات، بدءًا من ما أعلنه رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو ووزير خارجيته، مرورًا بتصريحات رجل الأعمال الفلسطيني الأمريكي بهاء بحبح، ووصولاً إلى الموقف الأمريكي الذي لمّح إليه الرئيس ترامب شخصيًا.
في المقابل، تلوذ حركة “حمـ،ـاس” بالصمت، مكتفية بالمراقبة من بعيد، دون أن تعلّق بشكل رسمي على ما يُسرّب أو يُصرَّح به، سواء من الأطراف الوسيطة أو من داخل الاحتلال.
وهذا الصمت – على غير العادة – يشي بأن شيئًا ما يُطبَخ خلف الكواليس، وقد يتم إخراجه إلى العلن ، لكن لا يزال غير ناضج حتى اللحظة.
ورغم ما يبدو من مؤشرات على الحلحلة، إلا أن التجارب السابقة تدفعنا إلى توخّي الحذر الشديد. فقد اعتاد الاحتلال رفع سقف التوقعات الإعلامية كلما اقترب من أزمة داخلية، مستخدمًا ورقة المفاوضات كأداة للضغط السياسي، سواء على الأطراف الأخرى أو داخل حكومته نفسها.
اللافت أن هذا التصعيد في الحديث عن التقدم، يأتي في توقيت حساس للغاية بالنسبة لنتنياهو، الذي يواجه أزمة مستفحلة مع شركائه من الأحزاب الحريدية بشأن قانون التجنيد، وهي أزمة تهدّد تماسك ائتلافه الحاكم. وتشير تقديرات متعددة إلى أنه قد يلجأ لتأجيل هذه المواجهة من خلال تمرير صفقة جزئية مع غزة، أو عبر إشعال جبهة أخرى، مثل ضرب إيران.
الاحتمالات لا تزال مفتوحة على كافة الاتجاهات، لكن المؤشرات الأقرب تفيد بأن هناك مقترحًا يتم تطويره، قد يكون نسخة محسنة من ورقة “وتكوف” المعدّلة، وهي الورقة التي رفضتها حمـ،ـاس سابقًا بصيغتها الأولى، وقدّمت ملاحظات عليها.
الساعات القادمة ستكون حاسمة، وما ستقوله “حمـ،ـاس” – إن قررت أن تقول – سيكون هو الفيصل في تحديد الاتجاه: هل نحن أمام “نعم مشروطة” تُفضي إلى اتفاق محسن، أم سنشهد جولة أخرى من بين “نعم” و”لا” في سياق معركة الإرادات والإملاءات؟
ضجيج المفاوضات وصمت حماس… هل نحن أمام انفراجة أم مناورات جديدة؟
شهدت الساعات الأخيرة زخماً ملحوظاً في التصريحات السياسية الاسرائيلية حول تقدّم محتمل في ملف المفاوضات، بدءًا من ما أعلنه رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو ووزير خارجيته، مرورًا بتصريحات رجل الأعمال الفلسطيني الأمريكي بهاء بحبح، ووصولاً إلى الموقف الأمريكي الذي لمّح إليه الرئيس ترامب شخصيًا.
في المقابل، تلوذ حركة “حمـ،ـاس” بالصمت، مكتفية بالمراقبة من بعيد، دون أن تعلّق بشكل رسمي على ما يُسرّب أو يُصرَّح به، سواء من الأطراف الوسيطة أو من داخل الاحتلال.
وهذا الصمت – على غير العادة – يشي بأن شيئًا ما يُطبَخ خلف الكواليس، وقد يتم إخراجه إلى العلن ، لكن لا يزال غير ناضج حتى اللحظة.
ورغم ما يبدو من مؤشرات على الحلحلة، إلا أن التجارب السابقة تدفعنا إلى توخّي الحذر الشديد. فقد اعتاد الاحتلال رفع سقف التوقعات الإعلامية كلما اقترب من أزمة داخلية، مستخدمًا ورقة المفاوضات كأداة للضغط السياسي، سواء على الأطراف الأخرى أو داخل حكومته نفسها.
اللافت أن هذا التصعيد في الحديث عن التقدم، يأتي في توقيت حساس للغاية بالنسبة لنتنياهو، الذي يواجه أزمة مستفحلة مع شركائه من الأحزاب الحريدية بشأن قانون التجنيد، وهي أزمة تهدّد تماسك ائتلافه الحاكم. وتشير تقديرات متعددة إلى أنه قد يلجأ لتأجيل هذه المواجهة من خلال تمرير صفقة جزئية مع غزة، أو عبر إشعال جبهة أخرى، مثل ضرب إيران.
الاحتمالات لا تزال مفتوحة على كافة الاتجاهات، لكن المؤشرات الأقرب تفيد بأن هناك مقترحًا يتم تطويره، قد يكون نسخة محسنة من ورقة “وتكوف” المعدّلة، وهي الورقة التي رفضتها حمـ،ـاس سابقًا بصيغتها الأولى، وقدّمت ملاحظات عليها.
الساعات القادمة ستكون حاسمة، وما ستقوله “حمـ،ـاس” – إن قررت أن تقول – سيكون هو الفيصل في تحديد الاتجاه: هل نحن أمام “نعم مشروطة” تُفضي إلى اتفاق محسن، أم سنشهد جولة أخرى من بين “نعم” و”لا” في سياق معركة الإرادات والإملاءات؟
عاجل | الهلال الأحمر: إصابتان بالرصاص الحي بالركبة وأخرى بشظايا رصاص خلال اقتحام مدينة نابلس
شهداء القصف الإسرائيلي على مدينة خانيونس منذ فجر اليوم الثلاثاء:
١.علي محمد نعيم منصور/ قصف خيمة
٢.لمياء غالب كامل منصور / خيمة
٣.محمد نعيم كامل منصور/ خيمة
٤.خديجة رائد إسماعيل أبو دية/خيمة
٥.سامية على رائد إسماعيل أبو دية/ خيمة
٦.علي رائد إسماعيل أبو دية/ خيمة
٧.إسلام حسن حسين أبو دية/خيمة
٨.أمير إبراهيم دياب أبو شلوف/مواصي
٩.فداء إبراهيم موسى زعرب/خيمة
١٠.تامر محمد محمد قويدر/قصف معن
١١.أشرف زياد منصور معمر /قصف معن
١٢.طاهر خالد طاهر الأسطل /قصف معن
١٣.شهد إياد فؤاد شعت/حمد
١٤.أسماء سليم يوسف أبو رزق/عناية
١٥.إبراهيم صبري إبراهيم أبو مصطفى/مساعدات
١٦.مهند حسام فايز أبو عليان/مساعدات
١٧.عيسى فايد حسن فايد/مساعدات
١٨.عمر يوسف عبدالله أبو عمرة/مساعدات
١٩.ماهر عطوة حمدان شبير/ متأثر
٢٠. منال سليمان عابد أبو قفة/قصف السطر
٢١. محمد جمال أبو هاشم / قصف خيمة
٢٢.محمد علي حمدان/قصف مواصي
٢٣.مايا محمد علي حمدان/قصف مواصي
٢٤. محمد حسن إسماعيل/قصف مواصي
٢٥.بسمة محمد علي حمدان/قصف مواصي
٢٦.محمود عثمان عبد السلام القصاص/ مساعدات
٢٧.فارس وليد عبد العزيز أبو لبدة/مساعدات
٢٨. رائد محمد حمد أبو رضوان/مساعدت
٢٩.خليل أحمد خليل مصبح/ مساعدات
٣٠.أحمد خليل عايش القاضي/مواصي
٣١.ألف يوسف جابر القاضي/مواصي
٣٢.محمد محمود سليمان أبو جامع/طيبة
٣٣. إبراهيم محمد سليمان أبو النجا/طيبة
٣٤. مجهول/طيبة
٣٥. نجو نعيم عبد الله الحشاش/مواصي
١.علي محمد نعيم منصور/ قصف خيمة
٢.لمياء غالب كامل منصور / خيمة
٣.محمد نعيم كامل منصور/ خيمة
٤.خديجة رائد إسماعيل أبو دية/خيمة
٥.سامية على رائد إسماعيل أبو دية/ خيمة
٦.علي رائد إسماعيل أبو دية/ خيمة
٧.إسلام حسن حسين أبو دية/خيمة
٨.أمير إبراهيم دياب أبو شلوف/مواصي
٩.فداء إبراهيم موسى زعرب/خيمة
١٠.تامر محمد محمد قويدر/قصف معن
١١.أشرف زياد منصور معمر /قصف معن
١٢.طاهر خالد طاهر الأسطل /قصف معن
١٣.شهد إياد فؤاد شعت/حمد
١٤.أسماء سليم يوسف أبو رزق/عناية
١٥.إبراهيم صبري إبراهيم أبو مصطفى/مساعدات
١٦.مهند حسام فايز أبو عليان/مساعدات
١٧.عيسى فايد حسن فايد/مساعدات
١٨.عمر يوسف عبدالله أبو عمرة/مساعدات
١٩.ماهر عطوة حمدان شبير/ متأثر
٢٠. منال سليمان عابد أبو قفة/قصف السطر
٢١. محمد جمال أبو هاشم / قصف خيمة
٢٢.محمد علي حمدان/قصف مواصي
٢٣.مايا محمد علي حمدان/قصف مواصي
٢٤. محمد حسن إسماعيل/قصف مواصي
٢٥.بسمة محمد علي حمدان/قصف مواصي
٢٦.محمود عثمان عبد السلام القصاص/ مساعدات
٢٧.فارس وليد عبد العزيز أبو لبدة/مساعدات
٢٨. رائد محمد حمد أبو رضوان/مساعدت
٢٩.خليل أحمد خليل مصبح/ مساعدات
٣٠.أحمد خليل عايش القاضي/مواصي
٣١.ألف يوسف جابر القاضي/مواصي
٣٢.محمد محمود سليمان أبو جامع/طيبة
٣٣. إبراهيم محمد سليمان أبو النجا/طيبة
٣٤. مجهول/طيبة
٣٥. نجو نعيم عبد الله الحشاش/مواصي
🟥 اعلام العدو:
أصيب 4 جنود في حادثة خطيرة وقعت في نابلس في وقت سابق، خلال محاولة الاستيلاء على أسلحة.
جميعهم في وعيهم وحالتهم مستقرة ويتلقون العلاج في المستشفى
أصيب 4 جنود في حادثة خطيرة وقعت في نابلس في وقت سابق، خلال محاولة الاستيلاء على أسلحة.
جميعهم في وعيهم وحالتهم مستقرة ويتلقون العلاج في المستشفى
👍🚫الهلال الأحمر :
إصابتان بالرصاص الحي وشظاياه في الركبة خلال اقتحام قوات الاحتلال المتواصل لمدينة نابلس.
إصابتان بالرصاص الحي وشظاياه في الركبة خلال اقتحام قوات الاحتلال المتواصل لمدينة نابلس.
درع المقاومة🚀🥷
طفل شهيد جرّاء استهداف الاحتلال لمجموعة من الفلسطينيين قرب بئر 20 بمواصي خانيونس جنوب قطاع غزة
التعرف على اسم الطفل وهو الشهيد محمد رائد ثابت الدباس
👍🚫الشهيد الثاني قي قصف مواطنين قرب بئر ٢٠ جنوب غرب خانيونس هو حسن ابو الهنود
اعلام العدو:
اليوم يجري نتنياهو مناقشة أخرى بشأن المحادثات من أجل التوصل إلى اتفاق
اليوم يجري نتنياهو مناقشة أخرى بشأن المحادثات من أجل التوصل إلى اتفاق
هيئة عائلات الأسرى الاسرائيليين:
- لا حاجة لاختراعات جديدة وثمة اتفاق شامل مطروح يمكن لنتنياهو التوقيع عليه غدا إن أراد
- نريد إعادة جميع الأسرى من غزة دون تمييز أو تصنيفات ودون فصل قاس بين دم وآخر
- سئمنا من المناورات الإعلامية والعروض الكاذبة ونتطلع لسماع أخبار جيدة
- لا حاجة لاختراعات جديدة وثمة اتفاق شامل مطروح يمكن لنتنياهو التوقيع عليه غدا إن أراد
- نريد إعادة جميع الأسرى من غزة دون تمييز أو تصنيفات ودون فصل قاس بين دم وآخر
- سئمنا من المناورات الإعلامية والعروض الكاذبة ونتطلع لسماع أخبار جيدة
#حصري.
يرحلون عنّا بأجسادهم ، ولكن سيرتهم العطرة تبقى عالقة في الأذهان..
الشهيد القسامي القائد :سالم الدرديسي.
الشهيد القسامي المجاهد : إبراهيم بركة
دعواتكُم لهُما بالقَبُول.
🔻 منصة | رِثاء الشُهَداء.
يرحلون عنّا بأجسادهم ، ولكن سيرتهم العطرة تبقى عالقة في الأذهان..
الشهيد القسامي القائد :سالم الدرديسي.
الشهيد القسامي المجاهد : إبراهيم بركة
دعواتكُم لهُما بالقَبُول.
🔻 منصة | رِثاء الشُهَداء.
السفير الأمريكي لدى إسرائيل لرويترز:
- لا ندعم قيام دولة فلسطينية.
- إذا أُنشئت دولة فلسطينية أصلًا، فستكون في مكان آخر بالمنطقة، وليس في غزة أو الضفة الغربية.
- لا ندعم قيام دولة فلسطينية.
- إذا أُنشئت دولة فلسطينية أصلًا، فستكون في مكان آخر بالمنطقة، وليس في غزة أو الضفة الغربية.
إعلام العدو:
شركة الطيران البريطانية “إيزي جيت” ترجئ استئناف رحلاتها إلى “إسرائيل” حتى آب/أغسطس المقبل
شركة الطيران البريطانية “إيزي جيت” ترجئ استئناف رحلاتها إلى “إسرائيل” حتى آب/أغسطس المقبل
📌 تصريح حول تطورات ملاحقة عصابات المرتزقة المدعومة من العدو في منطقة شرق رفح
خاص - منصة الحارس:
👈 تلاحق المقاومة والأجهزة الأمنية عصابات المرتزقة المتمركزة في مناطق سيطرة العدو شرق رفح، وذلك بهدف القضاء على أي تهديد أمني، قد يتسبب بانهيار السلم المجتمعي، خاصة في ظل خطط العدو ونواياه لإحداث الفوضى الداخلية.
👈 في سياق ملاحقة عصابات المرتزقة، خاض مقاومون ورجال أمن اشتباكًا مع عناصر من المرتزقة، ولولا تدخل طيران العدو لما استطاع بعضهم الفرار.
👈 سلم بعض عناصر المرتزقة أنفسهم للمقاومة، وذلك في إطار تسوية وجهود من وجهاء وشخصيات وطنية، وقد تم إحالة قضاياهم للجهات المختصة.
👈 نؤكد أن أعمال عصابات المرتزقة تأتي ضمن المهام الموكلة إليهم من العدو، بحيث يجري إشغال المقاومة ومحاولة تشتيتها واستدراج بعض عناصرها، بقصد الكشف والاستهداف.
👈 نعاهد شعبنا على الاستمرار في التصدي للعدو وملاحقة عصابات المرتزقة المدعومة منه، مهما كانت الظروف، فما فشل العدو في تحقيقه عبر الحرب العسكرية، لن ينجح في الوصول إليه من خلال المرتزقة المنبوذة مجتمعيًا ووطنيًا.
خاص - منصة الحارس:
👈 تلاحق المقاومة والأجهزة الأمنية عصابات المرتزقة المتمركزة في مناطق سيطرة العدو شرق رفح، وذلك بهدف القضاء على أي تهديد أمني، قد يتسبب بانهيار السلم المجتمعي، خاصة في ظل خطط العدو ونواياه لإحداث الفوضى الداخلية.
👈 في سياق ملاحقة عصابات المرتزقة، خاض مقاومون ورجال أمن اشتباكًا مع عناصر من المرتزقة، ولولا تدخل طيران العدو لما استطاع بعضهم الفرار.
👈 سلم بعض عناصر المرتزقة أنفسهم للمقاومة، وذلك في إطار تسوية وجهود من وجهاء وشخصيات وطنية، وقد تم إحالة قضاياهم للجهات المختصة.
👈 نؤكد أن أعمال عصابات المرتزقة تأتي ضمن المهام الموكلة إليهم من العدو، بحيث يجري إشغال المقاومة ومحاولة تشتيتها واستدراج بعض عناصرها، بقصد الكشف والاستهداف.
👈 نعاهد شعبنا على الاستمرار في التصدي للعدو وملاحقة عصابات المرتزقة المدعومة منه، مهما كانت الظروف، فما فشل العدو في تحقيقه عبر الحرب العسكرية، لن ينجح في الوصول إليه من خلال المرتزقة المنبوذة مجتمعيًا ووطنيًا.
يديعوت أحرونوت:
- الأسوأ أن نسبة الذين لا ينوون العودة إلى الشمال أعلى بكثير بين الشباب والمتعلمين.
- بيانات أخرى تُظهر أن حوالي 54٪ من الذين تم إجلاؤهم يعانون من أعراض ما بعد الصدمة. نصف أولياء أمور طلاب المدارس الثانوية في الشمال أفادوا بتراجع في الأداء الدراسي.
- 27.3٪ من أصحاب الأعمال المستقلة يفكرون بعدم الاستمرار في العمل في الشمال.
- الأسوأ أن نسبة الذين لا ينوون العودة إلى الشمال أعلى بكثير بين الشباب والمتعلمين.
- بيانات أخرى تُظهر أن حوالي 54٪ من الذين تم إجلاؤهم يعانون من أعراض ما بعد الصدمة. نصف أولياء أمور طلاب المدارس الثانوية في الشمال أفادوا بتراجع في الأداء الدراسي.
- 27.3٪ من أصحاب الأعمال المستقلة يفكرون بعدم الاستمرار في العمل في الشمال.