حركة الأحرار الفلسطينية: مجزرة توزيع المساعدات بحق الأطفال والنساء والأبرياء الجوعى جريمة حرب مركبة واستهتار بدماء الإنسانية بشراكة أمريكية وضوء أخضر موصوم بصمت مخزي على جبين المجتمع الدولي.
المركز الفلسطيني للمفقودين والمخفيين قسراً: أنباء مقلقة عن فقدان عدد غير معلوم من الفلسطينيين في المجزرة التي ارتكبها جيش الاحتلال في رفح، التي نرى فيها استمراراً لسياسة ممنهجة في استدراج المدنيين إلى مواقع خطرة وتحويلها إلى كمائن قاتلة، ما يُفاقم من أعداد المفقودين في ظروف يصعب فيها التتبع أو التوثيق الميداني المباشر، نحمّل الاحتلال المسؤولية الكاملة عن مصير المفقودين في هذه المجزرة، ونطالب بالكشف العاجل عن أسمائهم وأماكن وجودهم، سواء كانوا معتقلين أو شهداء.
الجبهة الديمقراطية: المراكز الأمريكية تحولت إلى مصائد موت وفوضى دموية، تُدار تحت غطاء «المساعدات»، تسفك فيها دماء الأبرياء، ندعو إلى تحرك دولي وشعبي واسع لمحاكمة القتلة ووقف المجازر المستمرة بحق شعبنا في غزة، وتكليف الأمم المتحدة ومؤسساتها الدولية، وفي المقدمة الأونروا للعمل على توزيع المساعدات على سكان القطاع بما يحفظ كرامتهم الوطنية وينقذهم من معادلة «الموت مقابل الغذاء».
عاجل| مصادر محلية: الاحتلال يقصف قرب مقبرة السوارحة غرب مخيم النصيرات
الكاتب والمفكر عزمي بشارة: وقف دائم لإطلاق النار، أي وقف هذه الحرب المجنونة، ليس شرطا تضعه حماس، بل هو مطلب الشعب الفلسطيني، والعالم كله، وحتى غالبية المجتمع الإسرائيلي مؤخرا. إنه المطلب البديهي العادي الإنساني. عدم وقف الحرب هو الشرط الذي يضعه نتنياهو وزبانيته من سفاكي دماء الأطفال لعرقلة أي اتفاق. هكذا يجب ان توضع الأمور.