المُـشْـتـَاقُـونَ إِلَـﮯ الجَـنَّــہ'ۦ
1.14K subscribers
1.56K photos
399 videos
32 files
1.69K links
تهدف بنشر قصص الصحابة والأنبياء ..
وأحاديث رسولنا الكريم ..
وآيات وأحكام والعبر من القرآن ..

ساهم بنشر القناة بارك الله فيك.
للتواصل معنا : @maghool40
Download Telegram
📌 _مع اقتراب بداية عام 2026 !!_*
لا أماني ولا تهاني !

فأنا مسلم ولست ~نصراني~ ..🚫🚫*

وإذا تمنيت شيئاً .. أطلبه من الله... لا من 2026 !!

_تعلموا التوحيد رحمكم الله☝🏻_*

-
أما عنّا :

نحنُ أهل السُّنة والجماعة،` لا نَحتفل بِرأس السَّنة ولا بِرجليها !!👍🏻💯*
👍1
هُنا ينتهي كل شيء ، المال والجاه والمنصب ويبقى العمل. وهنا تنتهي قصتنا .
📍رجل استحق لعنة الله   قَــالَ الشَّـيخ عَبدُ الرزَّاق البَدْر -حـَفِظَهُ الله-:  ثبت في صحيح مسلم من حديث جابر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم مر عليه حمار قد وسم في وجهه فقال: «لعن الله الذي وسمه» . وفي رواية في المسند: "قد وسم في وجهه، يدخن منخراه"،   فسبحان الله حمار يدخن منخراه بسبب العدوان عليه بوسمه في وجهه فيلعن الله فاعله.  فكيف بمن يدخن بسبب عدوانه أشلاء من البشر.  يفجر نفسه بينهم فيتطاير دخان اجرامه ونار عدوانه، نعوذ بالله من سبيل الزائغين. ــــ


  📝المصــدَرُ : موقع الشيخ حفظه الله  ‏
📌يما أجله من عمل وما اثقله في الميزان

ذلك العمل الذي تعمله في الخفاء لا يراك إلا ربك لا تنتظر احد يصفق لك ولا احد يقول لك شكرا ولا عيون تنظر إليك،
فقط الله يراك وينظر إليك.
لا ترجو الا فضله ولا تريد الا رضاه

عمر العويضي
🤎🪶••


✍🏽📖 قال ⁧ #ابن_القيم⁩:

‏ "أوقات الإجابة الستة:
‏١-الثلث الأخير من الليل.
‏٢-عند الأذان (بعده مباشرة).
‏٣-بين الأذان والإقامة.
‏٤-أدبار الصلوات (قبل السلام).
‏٥-عند صعود الإمام في ⁧ الجمعة⁩.
‏٦-آخر ساعة من ⁧ يوم الجمعة⁩".

✍🏽 📖 قال ⁧ #ابن_تيمية⁩:

‏"إذا أراد الله بعبد خيرا ألهمه دعاءه..وجعل ذلك سببا للخير الذي قضاه له".

✍🏽📖 وقال ابن القيم:

‏"من أُلْهِمَ الدعاء فقد أُريد به الإجابة، ومتى أعطى العبد هذا المفتاح، فقد أراد الله أن يفتح له".

- ‏(تتمة): مواطن الدعاء عند صعود الإمام للخطبة إلى انتهاء الصلاة:
‏١-بعد أذان الجمعة مباشرة.
‏٢-بين الخطبتين، وكان الشيخ ابن عثيمين يتحرى الدعاء بين الخطبتين (في نفسه).
‏٣-التأمين على دعاء الخطيب، كل واحد بمفرده وبصوت منخفض.
‏٤-الدعاء في الصلاة: في السجود، وقبل السلام.



.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
                «الصـلاة الصـلاة»

"وصية نبيكم -عليه الصلاة والسلام- وهي من آخر ما سمع منه -عليه الصلاة والسلام-،
↲ فيا أيها المحبون للنبي: «الصلاة الصلاة»؛ فهي وصيته لكم وعهده إليكم، جاء في المسند للإمام أحمد بإسناد جيد أن الصلاة ذكرت عند النبي -ﷺ- يومًا فقال - عليه الصلاة والسلام-: «مَنْ حَافَظَ عَلَيْهَا كَانَتْ لَهُ نُورًا وَبُرْهَانًا وَنَجَاةً يَوْمَ القِيَامَةِ، ومَنْ لَمْ يُحَافِظُ عَلَيْهَا لَمْ يَكُنْ لَهُ نُورٌ وَلَا بُرْهَانٌ وَلَا نَجَاةٌ، وَكَانَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَعَ قَارُونَ وَفِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَأُبيِّ بنِ خَلَفٍ»؛ أَي أَن تارِك الصلاة غير المحافظ عليها يُحشَر يوم القيامة مع صناديد الكفر وأعمدة الباطل عياذًا بالله من ذلك".
هل سألت نفسك يومًا: لماذا سمّى الله مكان دفن الأجساد في الدنيا "القبور"… بينما يوم القيامة قال "الأجداث"؟ 🤔
سرّ عجيب يفتح أمامك بابًا من التفكر في القرآن الكريم!

الله تعالى ذكر:
﴿خُشَّعًا أَبْصَارُهُمْ يَخْرُجُونَ مِنَ الأَجْدَاثِ كَأَنَّهُمْ جَرَادٌ مُّنتَشِرٌ﴾
﴿يَوْمَ يَخْرُجُونَ مِنَ الأَجْدَاثِ سِرَاعًا﴾
﴿فَإِذَا هُم مِّنَ الأَجْدَاثِ إِلَىٰ رَبِّهِمْ يَنسِلُونَ﴾

لكن لماذا لم يقل "القبور"؟

تعال نتفكر قليلًا…
أين قبر الغريق الذي التهمت الأسماك جسده؟
وأين قبر الميت في البرية الذي ذَرَت الرياح عظامه؟
وأين قبر من أُحرِق جسده ونُثر رماده في الهواء أو الماء؟

إذن، "الأجداث" ليست القبور… بل شيء آخر أعمق.

📖 القرآن يكشف لنا: ﴿وَإِذَا الْقُبُورُ بُعْثِرَتْ﴾
أي أن قبور الدنيا ستتحطم وتزول مع زلازل الأرض وتغير ملامحها… وما يبقى هو "الأجداث".

وما هي الأجداث؟
إنها الذرات الدقيقة من خلايا الجسد، التي ينبت منها الإنسان يوم البعث كما تنبت البذور بعد نزول المطر:
﴿وَنَزَّلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً مُّبَارَكًا… كَذَلِكَ الْخُرُوجُ﴾

تخيّل المشهد: ذرة صغيرة مدفونة في تراب الأرض، يسقيها ماء السماء بأمر الله، فتنبت منها أجساد الناس يوم القيامة، تمامًا كما يُنبت الله النبات.

﴿وَاللَّهُ أَنبَتَكُم مِّنَ الأَرْضِ نَبَاتًا * ثُمَّ يُعِيدُكُمْ فِيهَا وَيُخْرِجُكُمْ إِخْرَاجًا﴾

سبحان من أتقن الخلق وأحكم التدبير…🧡💫
🔥1
*تغادر القنواتِ الدينيّة، فيأتي غيرُك* .
*وتهجرُ المسجدَ، فيدخله غيرُك* .
*وإن تركتَ القرآنَ، حفظه غيرُك.*
*وإن ابتعدتَ عن الله، تقرّب إليه غيرُك.*
*فاعلَمْ أنّ الخاسرَ الوحيدَ هو أنت . .*
.


اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ منَ الخيرِ كلِّهِ عاجلِهِ وآجلِهِ ما علمتُ منهُ وما لم أعلمْ وأعوذُ بكَ منَ الشَّرِّ كلِّهِ عاجلِهِ وآجلِهِ ما علمتُ منهُ وما لم أعلمْ

اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ من خيرِ ما سألكَ عبدُكَ ونبيُّكَ وأعوذُ بكَ من شرِّ ما عاذَ منه عبدُكَ ونبيُّكَ

اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ الجنَّةَ وما قرَّبَ إليها من قولٍ وعملٍ وأعوذُ بكَ منَ النَّارِ وما قرَّبَ إليها من قولٍ أو عملٍ

وأسألُكَ أن تجعلَ كلَّ قضاءٍ قضيتَهُ لي خيرًا 🤍
✍🏻و من عقيدة أهل السنة و الجماعة


👑😍إجماعا : أن المؤمنين يرون ربهم يوم القيامة بأعينهم ...
لا حرمنا ﺍللَّه و إياكم ذلك النعيم .🤲
الموسيقى حرام..

حتى لو وُصِفت بالإبداع والفن والجمال، عرفتَ الحكمة من تحريمها أم لا، اقتنعتَ به أم لا، الحديث صريح وواضح والله المستعان

‏حتى لو انتشرت، حتى لو طرقَت سمعَك في كل مكان، حتى لو عمّت بها البلوى، حتى لو عدّها الناس شيئا عاديًا، الموسيقى حرام.
‏وعلى الله قصدُ السبيل..
‏قال أويس القرني - رحمه الله -:
‏لو أن رجلا مشى في طريقه لملاقاة عدوه فأثقله درعه.. فخلعه !!
‏وأثقله سيفه.. فرماه !!
‏وأثقله طعامه وشرابه.. فتركهما. !!
‏ثم لاقى عدوه حاسرا، أعزل، جائعاً.. فأنى له أن ينتصر ؟!
‏كذلك من ثقل عليه الذِّكْر .. فتركه !!
‏وثقلت عليه السنن الرواتب.. ففرط !!
‏وثقلت عليه أداء الفرائض .. فأخّرها عن وقتها . !!
‏وثقلت عليه الأوامر والنواهي .. فهانت عليه .!!
‏ثم يشتكي سوء معيشته وتسلط الشيطان عليه !!

‏صرع نفسه قبل أن يصرعه عدوه !!
🕯 حين اقتربت الشمس… وبدأت الحقيقة تقترب مع حرّها
لا شيء يربكك أكثر من أن ترى الأشياء التي كنتَ تسميها “عادية”… تتضخّم أمامك حتى تصبح أثقل من الجبال.

🌑 تخيّل الوقوف هناك…
الشمس قريبة، والعرق يتفجّر، والأجساد ترتجف…
لكن الحرارة التي تُسقطك ليست حرارة الشمس،
بل حرارة الذنوب التي لم ترَها يومًا كما هي.

🎞 وهناك… يبدأ الشريط يتحرّك.
لا الكبائر أولًا، بل تلك التفاصيل الصغيرة التي مرّت عليك مرور الضيف…
وهي في الحقيقة كانت تعيش في قلبك كساكنٍ دائم لا يغادر.

💭 كل شيء قلت عنه: “بسيط… عادي… ما يستاهل.”
يظهر لك بحجمه الحقيقي…
حجم لم تكن تراه لأن قلبك كان مشوّشًا بالدنيا.

👁️ وتتذكّر — وكأن يدًا تمسك بكتفك — كل ما ظننته تافهًا:
– نظرة قلت عنها: “ما حصل شيء.”
– ضحكة على فُحش ظننتها “دعابة”.
– غيبة شاركت بها لأن المجلس كلّه كان يغتاب.
– صلاة أخّرتها لأن الهاتف كان أهمّ.
– وعد قطعته، ثم مشيت وكأن شيئًا لم يكن.
– كلمة جرحت قلبًا وقلت بعدها: “هو بيطنّش.”
– منشور ساخر نشرته بلا نيّة سوء… لكنه كسر روح أحدهم.
– ساعات ضاعت على الهاتف… ودقيقة ذكر كنتَ ستحتاجها هنا.
– صدقة رأيتها… ثم قلت: “بعد قليل.”
– لحظة طرق الله فيها قلبك… فقلت: “مش الآن.”

🔥 وهناك… تكتشف أن أخطر الذنوب
لم تكن التي هربتَ منها،
بل التي صاحبتك يوميًا… حتى صارت جزءًا منك.

⛰️ ويشتد الخوف في صدرك، دون أن ترى صحيفة ولا وزنًا…
لكن قلبك يرتجف من شيء تعرفه في داخلك:
أن تلك "الصغيرة" التي استسهلتها،
تلك النظرة، وتلك الكلمة، وتلك الدقائق الضائعة…
هي الآن تأتي أمامك كأمانةٍ ستُسأل عنها،
وأنت لا تعلم — ولا يجرؤ قلبك أن يتخيّل —
كيف سيبدو وزنها إذا كُشف الغطاء.

🍃 ثم تتذكّر الأيام التي قلت فيها:
“سأستقيم… بس مش الآن.”
وتكتشف أن هذا “الآن” كان أخطر كلمة في حياتك…
كان الكلمة التي صنعت مصيرك.

👥 وترى الناس حولك…
منهم من يغرق في عرقه،
ومنهم من يقف ثابتًا — ليس لأنه أقوى منك،
بل لأنه خاف من الصغيرة… قبل أن تكبر فيه الكبيرة.
بينما أنت… استهنت بالصغيرة،
فحملتك إلى ما لم يكن قلبك مستعدًّا لحمله.

وتأتي الإجابة من الداخل، لا من أحد:
“هم خافوا من الشرارة… فأطفأوها.
وأنت تركتها تكبر… حتى صارت نارًا.”

🕯 ثم ترتفع في قلبك أمنية تشبه الغصّة:
لو عاد ذلك اليوم الذي ضيّعته…
لو استدركت تلك الدقيقة…
لو منعت تلك النظرة…
لو أغلقت ذلك الباب الذي فتحته لأن “كل الناس يفعلون ذلك”.

لكن الأمنيات لا تُغيّر شيئًا هناك.

🌤 ومع ذلك…
ما دمتَ ما زلت تتنفس — مهما كان ما فات — فكل “صغير” يُمحى باستغفار،
وكل “عادي” يرتفع بتوبة،
وكل ما تراه الآن ثقيلاً… يمكن أن يُصبح أخفّ من الريح قبل أن يأتي يومٌ لا ينفع فيه الندم.

الفرصة ليست في غدٍ قد لا يأتي…
بل في الدقيقة التي تتحرك الآن بين يديك.