مهما بلغتَ من التّقصير هيـئ قلبك لعشر ذو الحجة وألـح في الدَّعـاء أن يمُـن الله عليـك بالتوفيـق فيهـا، فأن مجرد استشعارك أنها خيرُ أيَّامِ الدُّنيا وأن العمـل فيهـا أحـبُّ إلـى الله من العمـلِ في غيرهـا ..
كفيـلٌ بأن يملء قلبك مهابة ورغبة في المسارعة بالخيرات؛ ثم اعلم أنك دون طلـب العَـون من الله لـن تقـوى علـى شـيء".
كفيـلٌ بأن يملء قلبك مهابة ورغبة في المسارعة بالخيرات؛ ثم اعلم أنك دون طلـب العَـون من الله لـن تقـوى علـى شـيء".
عَشر ذو الحِجة عَظيمَة، هِي أيَّامٌ معدودة وخيرُ أيَّامِ الدنيا، أيامٌ محببةٌ إلى اللهِ جلَّ جلاله، أقسمَ اللهُ بها فَكيفَ تغفل عنِ التَّزودِ بالطاعات؟!
،سابق يا أخي لِفعلِ الطاعة وتذكَّر جيدًا أنها سَتمضي سريعًا، تزوَّد من أجلِ ألَّا تندم لاحقاً عِندَ فواتها.!
،سابق يا أخي لِفعلِ الطاعة وتذكَّر جيدًا أنها سَتمضي سريعًا، تزوَّد من أجلِ ألَّا تندم لاحقاً عِندَ فواتها.!