لفتة مهمة ونافعة
من سناب الشيخ خالد الصقعبي
https://story.snapchat.com/u/khaledalsaqaby?share_id=ltZW8YqXTtu1VYNJ16xhXg&locale=ar_SA@calendar=gregorian
من سناب الشيخ خالد الصقعبي
https://story.snapchat.com/u/khaledalsaqaby?share_id=ltZW8YqXTtu1VYNJ16xhXg&locale=ar_SA@calendar=gregorian
قناة :طابة
https://t.me/illmmaam
عن أَبي مسعودٍ البدْرِيِّ رضي الله عنه عن النبيِّ ﷺ قَالَ: ((منْ قَرَأَ بالآيتَيْنِ مِنْ آخِرِ سُورةِ البقَرةِ فِي لَيْلَةٍ كَفَتَاهُ ))متفقٌ عَلَيْهِ.
البعض يقول بأنه يحبك في الله وهو لا يعرف المعنى الحقيقي في المحبه..!
قال ابن عثيمين رحمه الله:
المتحابين في الله لا يقطع محبتهم في الله شيء من أمور الدنيا وإنما هم متحابون في الله لا يفرقهم إلا الموت حتى لو أن بعضهم أخطأ على بعض أو قصر في حق بعض فإن هذا لا يهمهم..!!
قال ابن عثيمين رحمه الله:
المتحابين في الله لا يقطع محبتهم في الله شيء من أمور الدنيا وإنما هم متحابون في الله لا يفرقهم إلا الموت حتى لو أن بعضهم أخطأ على بعض أو قصر في حق بعض فإن هذا لا يهمهم..!!
Forwarded from قناة د.عبدالملك القاسم
تصيد الأخطاء وتتبع العثرات والبحث عن الهفوات، كل ذلك مع التغافل عن الحسنات، دليل على فساد القصد وسوء الطوية وقلة الدين .
قال الشعبي :
لو أصبت تسعا وتسعين. وأخطأت واحدة لأخذوا الواحدة وتركوا التسع والتسعين .
قال الشعبي :
لو أصبت تسعا وتسعين. وأخطأت واحدة لأخذوا الواحدة وتركوا التسع والتسعين .
Forwarded from أُولي النُّهىٰ
جلال الدين السيوطي كان يُلقّب بابن الكُتب!
وسبب تسميته ابن الكتب، هو أن أمّه كانت في آخرِ لحظاتِ حملِها فيه عندما طلب أبوه منها أن تأتيه بكتابٍ من المكتبة، فأجاءَها المخاض هناك ، وجلستْ غير قادرة على الحراك، حتى جاءتها القابلة وساعدتها على الوضع، لتُنجب جلال الدين ويُلقّب بسبب هذه الحادثة بابن الكتب!
درسَ السيوطي على يدي النابغة ابن حجر صاحب فتح الباري في شرح صحيح البخاري، وكان طوال حياته باحثاً عن العلم، كل وقته إما قارئاً أو مؤلفاً ، حتى ترك قبل موته ما يُقارب 600 كتاب!
كان أشهرها الإتقان في علوم القرآن، تفسير الجلالين، ولا تزال تُعتبر من أمهات الكتب التي لا يُستغنى عنها في مجالها!
وسبب تسميته ابن الكتب، هو أن أمّه كانت في آخرِ لحظاتِ حملِها فيه عندما طلب أبوه منها أن تأتيه بكتابٍ من المكتبة، فأجاءَها المخاض هناك ، وجلستْ غير قادرة على الحراك، حتى جاءتها القابلة وساعدتها على الوضع، لتُنجب جلال الدين ويُلقّب بسبب هذه الحادثة بابن الكتب!
درسَ السيوطي على يدي النابغة ابن حجر صاحب فتح الباري في شرح صحيح البخاري، وكان طوال حياته باحثاً عن العلم، كل وقته إما قارئاً أو مؤلفاً ، حتى ترك قبل موته ما يُقارب 600 كتاب!
كان أشهرها الإتقان في علوم القرآن، تفسير الجلالين، ولا تزال تُعتبر من أمهات الكتب التي لا يُستغنى عنها في مجالها!
Forwarded from حالات الداعية الصغيرة📚
حياكن الله، وبعد:
إلى النساء اللآتي يصورن ثيابهن، وأدوات المكياج، والاكسسوارات، وكل أمر يتعلق بجنس النساء بشكل عام..
إلى المرأة الساترة لبدنها! وقد تكون ملتزمة بالحجاب الشرعي كاملا، قد تكون تُنافس النساء بحيائها بالواقع وأمام الرجال!
لكن بالمواقع؟ عكس ذلك تمامًا..
تصور ثوبها الزهريّ مع الحزام والكعب العالي، وأحمر الشفاه ومحدد العيون مع سلسالها وخواتمها المُفضلة..
السؤال الذي يطرح نفسه هُنا:
ما فائدة الحجاب الشرعي "بالواقع"
إن كانوا الرجال يُشاهدوا زينتكِ المخفية "بالمواقع"؟
والأمر لا يقتصر على تصوير الأغراض الشخصية، بل بنشر الصور من تصوير الغير، كالفساتين التي تعجبها، والسلاسل التي تلفت إنتباهها.. وتعبر كيف أنها تُحب اللون الوردي الفاتح، وتحب تصميم الفستان هذا، والسترة تلك، وهذه التنورة، وذلك الحذاء!
فما الفائدة من كل ذلك أمام عيون الرجال؟
والمشكلة أن الأمر قد يصدر بمن تحمل سُمعة "الملتزمة"، سُبحان الله كأنها تُرضي شهوة الزينة التي بداخلها بطريقة غير مُباشرة..
حسنًا سترتُ جسدي؟ ارتديتُ الحجاب الشرعي؟ فهذا بابٌ مُقفل لا استطيعُ إبداء الزينة بهِ!
فما الحل؟ تنشر صور فساتين وأدوات زينة وكل ما لذّ وطاب للنساء.. ويأتيها الشيطان من باب:
ما بالكِ فهذه ليست بزينتكِ الشخصية!
لا بأس بنشرها لا بأس…
وإذ ببعض الرجال يُفتنون بذلك..
لأنه يرى بأنها تملك ذوقًا جميلاً بالثياب، وذوق أجمل بأدوات الزينة.. وإذ بقلبه يتعلق بامرأة لا تُبدي من نفسها شيئًا !
لكنها تُبين في حسابها العام كيف أنها تملك ذوق يفتن الحِجارة من شِدة جماله...
وهذا النوع لعله شبيه بنوع "البيك مي المطوعة" التي تحدثت عنها قسورة.
ما معنى البيك مي المطوعة؟
أنها تبيّن للرجال فكرة:
مهلاً أنا ملتزمة بالحجاب الشرعي الكامل! وكأني غُراب أسود من شِدة الستر.. لكن تحت ذلك؟
أنا جميلة جمال خارق، فانظروا إلى فستاني الناعم، وأدوات الزينة الخاصة بي وإلخ...
ومع الأسف الشديد كثير وكثييير من النساء الملتزمات بالحجاب الشرعي يقعن في هذا الأمر.. وإن نصحتهن قالوا:
"ما بالكم! أنا متسترة وهذا فستان من قماش وذلك أحمر شِفاه عادي! كيف يمكن لهذه الأمور أن تفتن أحدهم!"
على أي حال، إن رأيتم هؤلاء النسوة، وصاحبات الحسابات الدينية خاصة، انصحوهن وعظوهن لعل الله يهدي إحداهن بسبب نصيحة لم تفكروا بها مرتين.."
- منقول من قناة: مثابة.
إلى النساء اللآتي يصورن ثيابهن، وأدوات المكياج، والاكسسوارات، وكل أمر يتعلق بجنس النساء بشكل عام..
إلى المرأة الساترة لبدنها! وقد تكون ملتزمة بالحجاب الشرعي كاملا، قد تكون تُنافس النساء بحيائها بالواقع وأمام الرجال!
لكن بالمواقع؟ عكس ذلك تمامًا..
تصور ثوبها الزهريّ مع الحزام والكعب العالي، وأحمر الشفاه ومحدد العيون مع سلسالها وخواتمها المُفضلة..
السؤال الذي يطرح نفسه هُنا:
ما فائدة الحجاب الشرعي "بالواقع"
إن كانوا الرجال يُشاهدوا زينتكِ المخفية "بالمواقع"؟
والأمر لا يقتصر على تصوير الأغراض الشخصية، بل بنشر الصور من تصوير الغير، كالفساتين التي تعجبها، والسلاسل التي تلفت إنتباهها.. وتعبر كيف أنها تُحب اللون الوردي الفاتح، وتحب تصميم الفستان هذا، والسترة تلك، وهذه التنورة، وذلك الحذاء!
فما الفائدة من كل ذلك أمام عيون الرجال؟
والمشكلة أن الأمر قد يصدر بمن تحمل سُمعة "الملتزمة"، سُبحان الله كأنها تُرضي شهوة الزينة التي بداخلها بطريقة غير مُباشرة..
حسنًا سترتُ جسدي؟ ارتديتُ الحجاب الشرعي؟ فهذا بابٌ مُقفل لا استطيعُ إبداء الزينة بهِ!
فما الحل؟ تنشر صور فساتين وأدوات زينة وكل ما لذّ وطاب للنساء.. ويأتيها الشيطان من باب:
ما بالكِ فهذه ليست بزينتكِ الشخصية!
لا بأس بنشرها لا بأس…
وإذ ببعض الرجال يُفتنون بذلك..
لأنه يرى بأنها تملك ذوقًا جميلاً بالثياب، وذوق أجمل بأدوات الزينة.. وإذ بقلبه يتعلق بامرأة لا تُبدي من نفسها شيئًا !
لكنها تُبين في حسابها العام كيف أنها تملك ذوق يفتن الحِجارة من شِدة جماله...
وهذا النوع لعله شبيه بنوع "البيك مي المطوعة" التي تحدثت عنها قسورة.
ما معنى البيك مي المطوعة؟
أنها تبيّن للرجال فكرة:
مهلاً أنا ملتزمة بالحجاب الشرعي الكامل! وكأني غُراب أسود من شِدة الستر.. لكن تحت ذلك؟
أنا جميلة جمال خارق، فانظروا إلى فستاني الناعم، وأدوات الزينة الخاصة بي وإلخ...
ومع الأسف الشديد كثير وكثييير من النساء الملتزمات بالحجاب الشرعي يقعن في هذا الأمر.. وإن نصحتهن قالوا:
"ما بالكم! أنا متسترة وهذا فستان من قماش وذلك أحمر شِفاه عادي! كيف يمكن لهذه الأمور أن تفتن أحدهم!"
على أي حال، إن رأيتم هؤلاء النسوة، وصاحبات الحسابات الدينية خاصة، انصحوهن وعظوهن لعل الله يهدي إحداهن بسبب نصيحة لم تفكروا بها مرتين.."
- منقول من قناة: مثابة.
"عجباً لحالنا!
تحلّق بنا الطائرة بين السماء والأرض ولا يبالي أحدنا أن يغمض جفنه أويشاطر من حوله أحاديث الأنس ثقةً بقائدها الذي لايملك لنفسه نفعاً ولا ضرًا إلا بالله ..ثم يُنتابنا قلق المصير مِن مُخبئات الأيّام ونحن نتيقن أن مقاليدها بيد اللطيف الحكيم الرحيم ."
تحلّق بنا الطائرة بين السماء والأرض ولا يبالي أحدنا أن يغمض جفنه أويشاطر من حوله أحاديث الأنس ثقةً بقائدها الذي لايملك لنفسه نفعاً ولا ضرًا إلا بالله ..ثم يُنتابنا قلق المصير مِن مُخبئات الأيّام ونحن نتيقن أن مقاليدها بيد اللطيف الحكيم الرحيم ."
" الله الله ، ربي لا أشرك به شيئا ".
تنقلك مِن ضيق القلق إلى رحبة الاكتفاء بالله ."
تنقلك مِن ضيق القلق إلى رحبة الاكتفاء بالله ."
Forwarded from قناة د.عبدالملك القاسم
اليوم هو أول أيام شهر ذي القعدة وهو من الأشهر الحُرم(ذو القعدة، ذو الحجة، محرم، رجب)
﴿ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنفُسكم ﴾
والوصية؛ البعد عن المنهيات والتزود من الطاعات .
﴿ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنفُسكم ﴾
والوصية؛ البعد عن المنهيات والتزود من الطاعات .