"يدعو الله لييسر له الإجراءات ليتم له الأمر؛ فتتعقد الإجراءات ويتمم الله الأمر؛ ليربط قلبه بالله لا بالأسباب، فالله جعل الأسباب موصلة وقد يجعلها غير موصلة، وقد يوصل دون أسباب؛ وقد يخلق أسبابا لا تخطر على بال؛ فمن كان يظن أن فتية الكهف ينجون بنوم، ومن كان يظن أن يوسف ينجو بحلم ويعلي الله شأنه بسببه؛ ومن كان يظن أن البحر سيكون يبسًا لموسى، ومن كان يظن أن الطوفان الذي غطى الأرض وطم الجبال والأشجار ستنجو منه ذات ألواح ودسر لأن على ظهرها نوحا..
سلوا الأطباء عن المعجزات التي لم يقرؤوها في الكتب ولكن رأوها عندما قال الله: كن فزال المرض وعادت العافية وخرج المريض.."

امرأة كبيرة فـي السن من أقاربي، أجمع كل من أكل عندها أن أكلها لذيذ؛ مع أنها تصنع كما يصنع النساء بالمقادير نفسها، والوقت نفسه، والأكل نفسه..
زرتها قديمًا فسألتها، قلت: ما سر تميز الأكل عندك؟
قالت: يا وليدي، أرفعها لله عمياء والله ينزلها لي مبصرة.

كلمة عجيبة هزتني؛ وتأملت: فإذا كل أمور الحياة إذا أضفت عليها الإخلاص والصدق مع الله فإنه يزينها، ويجعلها مختلفة عما يصنعه الآخرون وإن اشتركت في كل شيء..

https://t.me/nitharAlaikhtiar

يسرنا دعوتكم لحضور برنامج موسم الحج لعام 1445 هــ

ابتداءً من مغرب يوم غدٍ الجمعة بمشيئة الله تعالى
محاضرة لفضيلة الشيخ / أ.د. سليمان بن صالح الغصن
بعنوان / الدعاء أحكام وآداب

قصة عجيبة !
يرويها أحد الثقات

كان بين الشيخين أبي بكر الجزائري وابن عثيمين محبة أخوية صادقة، وقد زار الشيخُ الشيخَ مرة في بيته في عنيزة، وتعانقا وأصر الشيخُ أبو بكر أن يقبل رأسه، إلا أن الشيخ يمتنع من ذلك، وفي الأخير غلبه وقبّل رأسه، ثم جلسا معًا، وفرح كل منهما بأخيه.

ومما أذكر أن الشيخ أبو بكر قال : يا شيخ! والله لو كانت الأعمار تُعطى، لأعطيتُك من عمري أنت وسماحة الشيخ ابن باز.
فرد عليه الشيخ: أستغفر الله، لعلّ الله ينفع بك أعظم منا.

رحمهم الله وغفر لهم.

باختصار من مقابلة مع طلاب الشيخ ابن عثيمين، رقم (١٤)

أحد الأصدقاء في رفحاء ولدت بنته فيها مشكلة خلْقية في جوفها فظل يراجع المستشفيات في الرياض، وبعد عدة فحوصات قال له الدكتور: هذه ستظل معها، وخلال عملي الطويل في الطب وقد بقي لي سنة عن التقاعد: مستحيل تتعدل، فخرج من عنده مكسوف الحال، وفي عصر الجمعة تضرع لله في الدعاء هو وزوجته، ثم ركب سيارته متوجهًا إلى رفحاء... ارتفعت حرارة البنت مما اضطره أن يعود إلى نفس المستشفى، فأخذوا له أشعة، فكانت المفاجأة أن الله قد شفاها، فقال له الطبيب: هذا فوق علمنا، وفوق طبنا..
تعليق: المستحيل مصطلح أرضي، أما في السماء فـ ( هو علي هين)..


د.مرضي العنزي✏️

لَعَلَّكَ ثباتٌ لغيرك وأنتَ لا تدري ..!

‏فقد تنزلُ الفتنةُ بأخيكَ فيرى ثباتك ..فيثبت لثباتك
‏فلعل عيناً تَرْمُقُكَ وأنت لا تدري،ولعل قلباً يَتقوَّى بكَ وأنت لا تدري!
‏فثباتك ليس لك وحدك..بل قد يتعدى أثره إلى غيرك !
‏اللهم يامقلب القلوب ثبِّت قلوبنا على دينك.

‏من يريد الحج ولم يتيسر له
هذا الإقتباس جبر لقلبك

صيف إثراء المعرفة يفتح أبوابه🌤️

تدعوكِ إثراء المعرفة إلى رحلةٍ لا تُنسى، مع حزمة من البرامج المتنوعة📦

https://store.ethraa.ws/category/yzeXmq?s=whatsapptelegram

من أراد التفقه في الحج فليقرأ…

رؤيا ابن عثيمين في شيخه السعدي
‏قال الشيخ أحمدالقاضي:حدثني-يعني ابن عثيمين-أنه رأى شيخه عبد الرحمن السعدي في المنام، بعد موته بليال، على حال حسنة، فسأله: ما أعظم ما نفعك عند الله؟ فقال: نفع الخلق،أو قال:الإحسان إلى الناس".

‏ثمرات التدوين من مسائل ابن عثيمين(41)للشيخ أحمدالقاضي.

ندعوكم لحضور  لقاء بث مباشر بعنوان:
[ماذا نعمل في الأيام العشر ]

مع الشيخ:
بندر النمر - وفقه الله.

يوم الإثنين ١٤٤٥/١١/٢٦

السَّاعة: ٩:٠٠ مساءً بتوقيت مكة -إن شاء الله.

البث عبر قناة د. ناصر الماجد -تيليجرام- :
https://t.me/illmmaam

https://youtu.be/KENx0hl-Cyc?si=kePP_J2fsyt6yCFP

حلقة ماتعة ونافعة ..

"أنفع شيءٍ لصاحب البلاء : ثقتُهُ وحُسْنُ ظنِّه بالله ، وصِدق توكله على الله ، ويقينه بالخير فيما قضاه الله ولو كان في ظاهره الشر ؛ إلاَّ أنَّ الخير مخبوءٌ فيما قضاه الله عليه .."

"أحْسِنِ الظنَّ بالله في إجابة دُعائك ولو طال عليك الانتظار ؛ فحُسْن الظنِّ بالله من أعظم أسباب إجابة الدعاء ، وهو يُورِثُ الثقة واليقين بالله .."

ومن يتوكل على الله فهو حسبه …

للنشر⁩ 🌹
فضائلُ عَشْرِ ذي الحِجَّة..
‏فصلٌ لطيفٌ مفيد، مأخوذٌ من الكتاب الشهير: «لطائف المعارف فيما لمواسم العام من الوظائف» للإمام الحافظ ابن رجب رَحِمَه الله.
‏مُناسِبٌ للقراءة الفرديَّة والجَمْعيَّة.
▫️رابط:
https://drive.google.com/file/d/1Qs-R4rLE_GmT_jSwFXvOtwz6gFceQzHK/view
▫️رابط مختصر:
https://shorturl.at/roY3Y

عشرة أسباب تجعلك تغتنم عشر ذي الحجة:

🌱🕋عن ابنِ عبَّاسٍ رَضيَ اللَّه عَنْهُمَا، قالَ: قالَ رسُولُ اللَّهِ ﷺ: ((مَا مِنْ أَيامٍ العَمَلُ الصَّالحُ فِيها أَحَبُّ إِلى اللَّهِ مِنْ هذِهِ الأَيَّامِ))
يعني: أَيامَ العشرِ، قالوا: يَا رسولَ اللَّهِ وَلا الجهادُ في سبِيلِ اللَّهِ؟ قالَ: ((وَلاَ الجهادُ فِي سبِيلِ اللَّهِ، إِلاَّ رَجُلٌ خَرجَ بِنَفْسِهِ، وَمَالِهِ فَلَم يَرجِعْ منْ ذَلِكَ بِشَيءٍ)) رواه البخاريُّ.📚