قناة :طابة
4.29K subscribers
1.75K photos
563 videos
158 files
691 links
فوائد وفرائد .📚

رابط الاسئلة والاستفسارات

https://tellonym.me/usernhliu
للتواصل عبر البوت
@IDWW_bot
Download Telegram
تعلم العلم في الصغر

كان يقال : "من أدَّب ابنه صغيرًا قَرَّت عينُهُ كبيرًا ".

ابن عبدالبر ، جامع بيان العلم وفضله📚
"الحمد لله الذي عافانا، ونقول ذلك: من ألم وحرقة على تنازل النساء عن سترهن وعفافهن وكأن الدنيا هي دار الجزاء ولا يعلمون أنهن سيسألن يوم القيامة عن الستر والعفاف والحياء وفتنة الرجال والحساب شديد يوم إذن."
لأهل القصيم (البريدة)
غَفَرَ الله له بدعاء سفيان !.

لله در صديقا لم ينسى صاحبه في دعواته !
(فلما جاءه وقص عليه القصص ) ، تأمل :
لما كان المخاطب رجلًا قص عليه القصص
ولما كان المخاطب أنثى تولى إلى الظل
فمن فقه الآية الكريمة :
أن الحديث بين الرجل والمرأة الأجنبية عنه يكون على سبيل الاختصار ، ولا يكون إلا للحاجة .

والله المستعان !
اللهم صل وسلم على نبينا محمد
قيل لأمد بن أبد الحضرمي: هل رأيت محمدًا؟ قال: ومن محمد؟ سبحان الله، ألا عظمته بما عظمه الله سبحانه؟ ألا قلت: رسول الله ﷺ؟ «رأيته بأبي وأمي، فما رأيت قبله ولا بعده مثله»

‏أسد الغابة لابن الأثير ١٣٦/١
من أصلح ما بينه وبين الله أصلح الله ما بينه وبين العالمين !.
من توكّل على الله، هانت عليهِ الشدائد.
(فَمَا ظَنُّكُم بِرَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ)
قال ابن مسعود: والله الذي لا إله إلا هو ما أُعطي عبد مؤمن قط شيئًا خيرًا من حسن الظن بالله، والله الذي لا إله إلا هو لا يُحسن عبد الظن إلا أعطاه الله الذي ظنه؛ وذلك أن الخير في يديه.
[حسن الظن بالله، ابن أبي الدنيا]

تلاوة من سورة الصافات
القارئ: أنس العمادي
جامع علي بن جبر آل ثاني، البحرين
.
وصيّة ابن الجوزي -رحمه الله - لمن تأخرت عنه إجابة الدعاء:
من دعاء النبي ﷺ

( ربِّ أعنّي ولاتعن عليّ ، وانصرني ولاتنصر عليّ ، وامكر لي ولا تمكر عليّ ، واهدني ويسر الهدى إليّ ، وانصرني على من بغى عليّ )
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
الشيخ عبد السلام الشويعر
والله إنّ لعوارض الحياة ثقلٌ لا يُخففه إلا الاحتساب ،ورجاء ما عند الله تعالى ..
"فاسعَ لطلبه وأنت مطمئن ، واعبد ربك بهذا الاطمئنان"!
🔴تنبيه مهم
قال أبو الحاتم رضي الله عنه :التجسس من شُعب النفاق ، كما أنّ حسن الظن من شعب الإيمان ،فالعاقل يحسن الظن بإخوانه ،وينفردُ بِغُمُومِهِ وأحزانه، كما أن الجاهل يُسيءُ الظن بأخدَانِهِ، ولا يفكِّرُ في جِناياتهِ وأشجانِهِ.