السيد الرئيس #بشار_الأسد: هناك تأييد دولي واسع لمبادراتكم الخمس المهمة، مبادرة الحضارة العالمية والأمن العالمي والتنمية العالمية المتجسدة في مبادرة الحزام والطريق التي تهدف إلى تحقيق الأمن والتنمية للجميع عبر التكامل لا عبر الصدام
الرئيس الأسد: نتطلع بأمل لدور الصين البناء على الساحة الدولية ونرفض كل محاولات إضعاف هذا الدور عبر التدخل في شؤون الصين الداخلية أو محاولات خلق توتر في بحر الصين الجنوبي أو في جنوب شرق آسيا
الرئيس الأسد: هذه الزيارة مهمة بتوقيتها وظروفها حيث يتشكل اليوم عالم متعدد الأقطاب سوف يعيد للعالم التوازن والاستقرار، ومن واجبنا جميعاً التقاط هذه اللحظة من أجل مستقبل مشرق وواعد
#الرئيس_الأسد: أتمنى أن يؤسس لقاؤنا اليوم لتعاون استراتيجي واسع النطاق وطويل الأمد في مختلف المجالات، ليكون جسراً إضافياً للتعاون يتكامل مع الجسور العديدة التي بنتها الصين
#الرئيس_الأسد: أتوجه بالشكر لكم شخصياً وللحكومة الصينية على كل ما قمتم به للوقوف إلى جانب الشعب السوري في قضيته ومعاناته ومحنته، وأتمنى للشعب الصيني الصديق المزيد من الانتصارات العلمية والحضارية والإنسانية
بحضور الرئيسين الأسد وشي جين بينغ التوقيع على اتفاقية التعاون الإستراتيجي السوري الصيني
بحضور الرئيسين الاسد وشي جين بينغ .. التوقيع على ثلاث وثائق للتعاون بين البلدين
الاولى اتفاق تعاون اقتصادي بين البلدين
الثانية مذكرة تفاهم مشتركة للتبادل والتعاون في مجال التنمية الاقتصادية
الثالثة مذكرة تفاهم حول السياق المشترك لخطة تعاون في اطار مبادرة الحزام والطريق
الاولى اتفاق تعاون اقتصادي بين البلدين
الثانية مذكرة تفاهم مشتركة للتبادل والتعاون في مجال التنمية الاقتصادية
الثالثة مذكرة تفاهم حول السياق المشترك لخطة تعاون في اطار مبادرة الحزام والطريق
سورية ثانياً في مسابقة الماسترز المهنية والتقنية المقامة في روسيا
حقق فريق سورية المشارك في مسابقة الماسترز المهنية والتقنية الدولية المقامة في جمهورية روسيا الاتحادية المركز الثاني بين الفرق التسعة المشاركة.
وتتعلق المسابقة بمهنة التجهيزات الطبية ذات الطبيعة الهندسية ومهنة السباكة، وهي إحدى مهن التعليم المهني والتقني في سورية.
http://damas-times.com/id/82192
حقق فريق سورية المشارك في مسابقة الماسترز المهنية والتقنية الدولية المقامة في جمهورية روسيا الاتحادية المركز الثاني بين الفرق التسعة المشاركة.
وتتعلق المسابقة بمهنة التجهيزات الطبية ذات الطبيعة الهندسية ومهنة السباكة، وهي إحدى مهن التعليم المهني والتقني في سورية.
http://damas-times.com/id/82192
الشركة العامة للصرف الصحي في اللاذقية تستعد لقدوم فصل الشتاء
بيّن المهندس ناجي علي مدير الشركة العامة للصرف الصحي أنه وفي إطار متابعة إجراءات السلامة العامة والتحضير لفصل الشتاء، وعملاً بتوجيهات السيد وزير الموارد المائية وضمن نطاق عملها، تقوم الشركة بأعمال تعزيل القنوات والسواقي المطرية وترحيل نواتج التعزيل، كما تقوم بتعزيل وضخ وتسليك الفوهات المطرية
http://damas-times.com/id/82194
بيّن المهندس ناجي علي مدير الشركة العامة للصرف الصحي أنه وفي إطار متابعة إجراءات السلامة العامة والتحضير لفصل الشتاء، وعملاً بتوجيهات السيد وزير الموارد المائية وضمن نطاق عملها، تقوم الشركة بأعمال تعزيل القنوات والسواقي المطرية وترحيل نواتج التعزيل، كما تقوم بتعزيل وضخ وتسليك الفوهات المطرية
http://damas-times.com/id/82194
غداً.. افتتاح دورة الألعاب الآسيوية التاسعة عشرة
تفتتح غداً عند الساعة الثامنة مساء بتوقيت الصين، الثالثة عصراً بتوقيت دمشق دورة الألعاب الآسيوية التاسعة عشرة في مدينة خانجو بمشاركة 12500 رياضي ورياضية يمثلون 40 بلداً آسيوياً، يتنافسون في 40 لعبة رياضية تتضمن 481 سباقاً ومسابقة وتستمر حتى الثامن من شهر تشرين الأول القادم.
http://damas-times.com/id/82195
تفتتح غداً عند الساعة الثامنة مساء بتوقيت الصين، الثالثة عصراً بتوقيت دمشق دورة الألعاب الآسيوية التاسعة عشرة في مدينة خانجو بمشاركة 12500 رياضي ورياضية يمثلون 40 بلداً آسيوياً، يتنافسون في 40 لعبة رياضية تتضمن 481 سباقاً ومسابقة وتستمر حتى الثامن من شهر تشرين الأول القادم.
http://damas-times.com/id/82195
Forwarded from رئاسة الجمهورية العربية السورية
قمة ثنائية لعلاقة استراتيجية بين سورية والصين
خلال لقاء قمة بينهما أعلن الرئيسان بشار الأسد وشي جين بينغ أن سورية والصين تمضيان نحو علاقة استراتيجية بين البلدين في مختلف المجالات.
واعتبر الرئيس الأسد أن زيارته للصين هامة بتوقيتها وبظروفها حيث يتشكل عالم متعدد الأقطاب سيعيد للعالم التوازن والاستقرار، فيما وصف الرئيس الصيني هذا اللقاء بأنه حدث مفصلي في تاريخ العلاقات الثنائية بين البلدين في مواجهة الأوضاع الدولية المفعمة بعوامل عدم الاستقرار.
وشدد الرئيس الأسد على أن الصين تقف مع القضايا العادلة للشعوب، منطلقة من المبادئ القانونية والإنسانية والأخلاقية والتي تشكل أساس السياسة الصينية في المحافل الدولية والمبنية على استقلال الدول واحترام إرادة الشعوب ونبذ الإرهاب والتي كان لها دور كبير في تخفيف آثار الحرب على سورية، منوهاً إلى أن سورية تنظر لدور الصين البنّاء على الساحة الدولية وترفض كل محاولات إضعاف هذا الدور، وأن سورية ترفض محاولات خلق توتر في بحر الصين الجنوبي وإنشاء تحالفات إقليمية تهدف إلى ضرب الاستقرار في منطقة جنوب شرق آسيا.
وأشار الرئيس الأسد إلى أن الصين دولة كبرى ومتقدمة وقوية اقتصادياً لكنها لم تفقد إنسانيتها كغيرها من الدول المتقدمة، بل تلعب دوراً كبيراً في التوازن على الساحة السياسية وتؤسس لطريق جديد من التنمية يقوم على التعاون والربح للجميع، وأن سورية ستبقى صديقاً وفياً للصين لأن ما يجمع بينهما هو المبادئ، كما أن الصين لديها أيضاً رؤية واضحة تجاه سورية ومنطقتنا عموماً، وأكد أيضاً أن سورية تدعم كل المبادرات التي تقدم بها شي جين بينغ لضمان مستقبل آمن للبشرية وتتمسك بمبدأ الصين الواحدة.
واعتبر الرئيس الأسد أنه لا يوجد فرق بين سورية وأوكرانيا وبحر الصين الجنوبي، فالغرب يستخدم هذه الساحات لإرباك الدول، لذلك يجب أن نواجه مبدأ القوة العسكرية بمبدأ القوة الناعمة المبنية على الأخلاق والتعاون الذي أقرته الصين.
الرئيس شي جين بينغ قال إنه على مدى سبع وستين سنة تظل العلاقات السورية الصينية صامدة أمام تغيرات الأوضاع الدولية وتظل الصداقة تاريخية وراسخة مع مرور الزمن، مؤكداً أن بلاده تحرص على تعزيز التعاون مع سورية في إطار مبادرة الحزام والطريق، وتدعم انضمام سورية لمنظمة شنغهاي كشريك للحوار، كما تدعم بشكل ثابت جهود سورية ضد التدخل الخارجي وترفض تمركز القوات غير الشرعية على الأراضي السورية وتحث الدول على رفع العقوبات والحصار الاقتصادي غير الشرعي، إضافة لدعمها بناء القدرات السورية في مكافحة الإرهاب. وشكر الرئيس شي جين بينغ سورية على دعمها للصين في القضايا المتعلقة بتايوان وتشينج يانغ. وأكد أن المباحثات مع الرئيس الأسد كانت مثمرة وتم التوصل إلى توافقات واسعة النطاق.
وشهدت المباحثات توقيع اتفاقيات ومذكرات تفاهم بين الحكومتين السورية والصينية، وقعها عن الجانب السوري وزير الخارجية والمغتربين د. فيصل المقداد، ووزير الاقتصاد والتجارة الخارجية د. محمد سامر الخليل، وعن الجانب الصيني وزير الخارجية وانغ يي، ورئيس الهيئة الوطنية للتنمية والإصلاح السيد تشنج شانجي.
حيث تم توقيع اتفاقية تعاون اقتصادي وفني، ومذكرة تفاهم حول التبادل والتعاون في مجال التنمية الاقتصادية، ومذكرة تفاهم حول السياق المشترك لخطة التعاون في إطار مبادرة الحزام والطريق.
خلال لقاء قمة بينهما أعلن الرئيسان بشار الأسد وشي جين بينغ أن سورية والصين تمضيان نحو علاقة استراتيجية بين البلدين في مختلف المجالات.
واعتبر الرئيس الأسد أن زيارته للصين هامة بتوقيتها وبظروفها حيث يتشكل عالم متعدد الأقطاب سيعيد للعالم التوازن والاستقرار، فيما وصف الرئيس الصيني هذا اللقاء بأنه حدث مفصلي في تاريخ العلاقات الثنائية بين البلدين في مواجهة الأوضاع الدولية المفعمة بعوامل عدم الاستقرار.
وشدد الرئيس الأسد على أن الصين تقف مع القضايا العادلة للشعوب، منطلقة من المبادئ القانونية والإنسانية والأخلاقية والتي تشكل أساس السياسة الصينية في المحافل الدولية والمبنية على استقلال الدول واحترام إرادة الشعوب ونبذ الإرهاب والتي كان لها دور كبير في تخفيف آثار الحرب على سورية، منوهاً إلى أن سورية تنظر لدور الصين البنّاء على الساحة الدولية وترفض كل محاولات إضعاف هذا الدور، وأن سورية ترفض محاولات خلق توتر في بحر الصين الجنوبي وإنشاء تحالفات إقليمية تهدف إلى ضرب الاستقرار في منطقة جنوب شرق آسيا.
وأشار الرئيس الأسد إلى أن الصين دولة كبرى ومتقدمة وقوية اقتصادياً لكنها لم تفقد إنسانيتها كغيرها من الدول المتقدمة، بل تلعب دوراً كبيراً في التوازن على الساحة السياسية وتؤسس لطريق جديد من التنمية يقوم على التعاون والربح للجميع، وأن سورية ستبقى صديقاً وفياً للصين لأن ما يجمع بينهما هو المبادئ، كما أن الصين لديها أيضاً رؤية واضحة تجاه سورية ومنطقتنا عموماً، وأكد أيضاً أن سورية تدعم كل المبادرات التي تقدم بها شي جين بينغ لضمان مستقبل آمن للبشرية وتتمسك بمبدأ الصين الواحدة.
واعتبر الرئيس الأسد أنه لا يوجد فرق بين سورية وأوكرانيا وبحر الصين الجنوبي، فالغرب يستخدم هذه الساحات لإرباك الدول، لذلك يجب أن نواجه مبدأ القوة العسكرية بمبدأ القوة الناعمة المبنية على الأخلاق والتعاون الذي أقرته الصين.
الرئيس شي جين بينغ قال إنه على مدى سبع وستين سنة تظل العلاقات السورية الصينية صامدة أمام تغيرات الأوضاع الدولية وتظل الصداقة تاريخية وراسخة مع مرور الزمن، مؤكداً أن بلاده تحرص على تعزيز التعاون مع سورية في إطار مبادرة الحزام والطريق، وتدعم انضمام سورية لمنظمة شنغهاي كشريك للحوار، كما تدعم بشكل ثابت جهود سورية ضد التدخل الخارجي وترفض تمركز القوات غير الشرعية على الأراضي السورية وتحث الدول على رفع العقوبات والحصار الاقتصادي غير الشرعي، إضافة لدعمها بناء القدرات السورية في مكافحة الإرهاب. وشكر الرئيس شي جين بينغ سورية على دعمها للصين في القضايا المتعلقة بتايوان وتشينج يانغ. وأكد أن المباحثات مع الرئيس الأسد كانت مثمرة وتم التوصل إلى توافقات واسعة النطاق.
وشهدت المباحثات توقيع اتفاقيات ومذكرات تفاهم بين الحكومتين السورية والصينية، وقعها عن الجانب السوري وزير الخارجية والمغتربين د. فيصل المقداد، ووزير الاقتصاد والتجارة الخارجية د. محمد سامر الخليل، وعن الجانب الصيني وزير الخارجية وانغ يي، ورئيس الهيئة الوطنية للتنمية والإصلاح السيد تشنج شانجي.
حيث تم توقيع اتفاقية تعاون اقتصادي وفني، ومذكرة تفاهم حول التبادل والتعاون في مجال التنمية الاقتصادية، ومذكرة تفاهم حول السياق المشترك لخطة التعاون في إطار مبادرة الحزام والطريق.
لجنة الأمن السيبراني تناقش تنفيذ عدد من المشاريع الاستراتيجية
تتبع تنفيذ المشاريع والمبادرات التي أُقرت ضمن الاستراتيجية الوطنية للأمن السيبراني، شكل أبرز القضايا التي ناقشها الاجتماع الأول للجنة الوطنية للأمن السيبراني، وذلك في وزارة الاتصالات والتقانة.
http://damas-times.com/id/82197
تتبع تنفيذ المشاريع والمبادرات التي أُقرت ضمن الاستراتيجية الوطنية للأمن السيبراني، شكل أبرز القضايا التي ناقشها الاجتماع الأول للجنة الوطنية للأمن السيبراني، وذلك في وزارة الاتصالات والتقانة.
http://damas-times.com/id/82197
الجمهورية العربية السورية وجمهورية الصين الشعبية تصدران بياناً مشتركاً بإقامة علاقات شراكة إستراتيجية بين البلدين، وذلك بعد لقاء القمة بين السيد الرئيس بشار الأسد والرئيس شي جين بينغ في مدينة خانجو الصينية
بيان الشراكة الإستراتيجية السوري الصيني: سيواصل الجانبان تبادل الدعم الثابت في القضايا المتعلقة بالمصالح الجوهرية والهموم الكبرى للجانب الآخر، ويلتزم الجانب السوري بثبات بمبدأ الصين الواحدة، ويعترف بأن حكومة جمهورية الصين الشعبية هي الحكومة الشرعية الوحيدة التي تمثل الصين بأكملها، وأن تايوان جزء لا يتجزأ من الأراضي الصينية، وهو يدعم جهود الصين للحفاظ على سيادتها ووحدتها وسلامة أراضيها
بيان الشراكة الإستراتيجية السوري الصيني: يدعم الجانب الصيني بثبات الجهود السورية للحفاظ على استقلال البلاد وسيادتها وسلامة أراضيها، ويدعم الشعب السوري لسلك الطريق التنموي الذي يتماشى مع الظروف الوطنية، ويدعم السياسات والإجراءات التي اتخذتها الحكومة السورية في سبيل الحفاظ على أمن البلاد واستقرارها وتنميتها
بيان الشراكة الإستراتيجية السوري الصيني: يرفض الجانب الصيني قيام القوى الخارجية بالتدخل في الشؤون الداخلية لسورية والمساس بأمنها واستقرارها، ويرفض الوجود العسكري غير الشرعي في سورية أو إجراء العمليات العسكرية غير الشرعية فيها، أو نهب ثرواتها الطبيعية بطرق غير شرعية، ويحث الدول المعنية على الرفع الفوري لكافة العقوبات أحادية الجانب وغير الشرعية على سورية