بتوقيت دمشق
1.17K subscribers
37.4K photos
1.15K videos
51 files
28.9K links
القناة الرسمية لموقع بتوقيت دمشق
www.damas-times.com
Download Telegram
جامعة حلب تنفي وجود حالات تسمم بمياه الشرب في المدينة الجامعية

أكد رئيس جامعة حلب الدكتور ماهر كرمان عدم وجود حالات تسمم بين الطلاب ناتجة عن مياه الشرب في الوحدات السكنية بالمدينة الجامعية.

http://damas-times.com/id/81344
وبعض الصباحات تتوسم فيها أن تكون هي البداية..

صباحكم محبة من فريق #بتوقيت_دمشق
عشرات المطلوبين من أبناء محافظة القنيطرة ينضمون إلى عملية التسوية في مركز قاعة السابع من نيسان بمديرية الثقافة بمدينة البعث. (سانا)
مصرف سورية المركزي يرفع سعر صرف الليرة السورية مقابل #الدولار في نشرة المصارف ليصبح 8542 ليرة للدولار الواحد بدلاً من 6532 ليرة
#المركز_الوطني_للزلازل: تسجيل 6 هزات أرضية ضعيفة الشدة خلال الـ 24 ساعة الماضية، منها:

3 هزات في لواء اسكندرون تراوحت شداتها بين 1.4 و 2.7 درجة على مقياس ريختر.

هزة جنوب غرب حمص بقدر 1.9 درجة.

هزة شمال اللاذقية بقدر 1.3 درجة.

هزة في تركيا بقدر 3.7 درجات على مقياس ريختر.
#السورية_للتجارة: استجرار تشكيلة من الخضار من الفلاحين مباشرة بريف محافظة #درعا وتوزيعها على صالات الفرع لتلبية حاجة المواطنين وذلك تنفيذا لخطة وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك لكسر حلقات الوساطة بهدف تخفيض الأسعار وضبط السوق.
أهالي مدينة الميادين بريف دير الزور الشرقي ينفذون وقفة احتجاجية ضد تواجد قوات الاحتلال الأمريكي في منطقة الجزيرة السورية ودعماً للجيش العربي السوري
مجلس الشعب يبدأ أعمال دورته الاستثنائية الخامسة للدور التشريعي الثالث والمخصصة لدراسة ومناقشة الواقع الاقتصادي والمعيشي وسعر صرف الليرة السورية برئاسة حموده صباغ رئيس المجلس وحضور رئيس مجلس الوزراء المهندس حسين عرنوس وعدد من الوزراء
في إطار مكافحة ظاهرة التهريب بينت المديرية أنه لا يمكن حالياً قبول البيانات الجمركية المنظمة قبل تاريخ صدور الآلية المعتمدة لمنح موافقات إجازات الاستيراد بتاريخ 8/9/2016 حجة لإثبات نظامية البضائع الاستهلاكية والمحددة الصلاحية فهذا الموضوع يرتبط بإصدار الدليل التطبيقي لمنح إجازات الاستيراد للمستوردات وبطبيعة البضائع المستوردة وصلاحيتها فهو يرتبط بصلاحية البضاعة وليس بصلاحية البيان.
الذهب سجل لعيار 21 مبيع 620000 ليرة سورية، وشراء 619000 ليرة سورية، كما سجل لعيار 18 مبيع 531429 ليرة سورية، وشراء 530429 ليرة سورية.
رئيس مجلس الوزراء المهندس حسين عرنوس في كلمة له أمام مجلس الشعب:

قد يرى البعض أن انعقاد هذه الجلسة استثنائياً اليوم هو لأن الأمر خطير جداً لكن الواقع يقول إن الخطورة هي الحالة الدائمة والسائدة منذ أن شن أعداؤنا حربهم على سورية. لا بل أن التحليلات والحسابات الاقتصادية التي تحدث عنها أعداؤنا منذ انطلاق الحرب قبل اثني عشر عاماً تشير إلى أنه كان يفترض أن تفلس الدولة السورية وأن تنهار اقتصادياً منذ عام 2012 لكن الدولة استمرت بمسؤولياتها الاقتصادية بمختلف القطاعات: على مستوى سياسات التوظيف، الرواتب والأجور، التعليم والتربية، الصحة والكهرباء، والقمح والطاقة، إضافة للاستمرار في تأمين الميزانيات للمؤسسة العسكرية بعتادها وقواتها، وقد لا يكون تأمين هذه المسؤوليات بالحدود القصوى لكنها بقيت مؤمنة بالإمكانات المتاحة.

الخطورة حقيقة لا تكمن في الظروف التي نعيشها بقدر ما تكمن في عدم قدرتنا على رؤية تلك الظروف وتحدياتها والتعامل معها أو تكمن في رؤيتها ثم إنكارها وتجاهلها، وبالتالي الاستمرار بنفس السياسات دون أي تغيير وكأن شيئاً لم يكن.
المهندس عرنوس:
لقاؤنا اليوم تحت قبة مجلس الشعب لمناقشة الوضع الاقتصادي وسعر صرف الليرة السورية ينطلق من صعوبة التحديات التي تواجهنا وما تتطلبه هذه التحديات من تحركٍ في إطار سياسات وطنية، وأقول سياسات وطنية لأنها ليست سياسة خاصة بالحكومات، فعندما نطرح الخيارات والمقترحات فهي خيارات ذات بعد وطني ولا تعبر عن رؤية هذه الحكومة أو تلك، وهذه مسألة في غاية الأهمية يجب أن ننطلق منها حكومةً ومؤسسةً تشريعية.
رئيس مجلس الوزراء يعرض أمام مجلس الشعب بعض المحددات المؤثرة في السياسة الاقتصادية وما يتعلق منها بسوق الصرف والسياسة النقدية والتوجهات الحكومية حيال صيغة التعاطي معها:

نحن جزءٌ من عالم تزداد فيه الأزمات عمقاً وقسوةً وفي مقدمتها الأزمة الاقتصادية التي تعصف بكل الدول؛ أزمةٌ تتجسد بموجة حادة من التضخم وتراجع الإنتاج وارتفاع تكاليف نقله، وارتفاع الأسعار الذي باتت تعاني منه كل اقتصادات العالم دون استثناء. أما تحدياتنا الذاتية، وإضافة لما سبق من تحدياتٍ اقتصادية، فإن حصول الزلزال المدمر فرض أعباءً جديدة على الدولة ومواردها القليلة، وارتفاع تكاليف استيراد مشتقات الطاقة، وارتفاع سعر الصرف والحصار الجائر على سورية. واستمرار خسارة البلاد لأهم مواردها في النفط والزراعة في ظل احتلال شرقي سورية فإن المشكلة في سورية تصبح أضعاف أية مشكلة في أية دولة أخرى.