هذا القَلق يَنمو بلا تَوقف، ليتهُ يَشبه العُشب على الأقَل، لكانَ يُمكن جزّه وتهذيبهُ.
دونَ أن تَكون لنا نيةً لِنقلق
أو فُرصةً لِنطمئن،
نُراقب كُل شَيء
يَحدث في الخارِج،
لا شَيء يَمنعُنا من الانتِظار
أو يَجعلنا لا نَنتبه أكثر.
أو فُرصةً لِنطمئن،
نُراقب كُل شَيء
يَحدث في الخارِج،
لا شَيء يَمنعُنا من الانتِظار
أو يَجعلنا لا نَنتبه أكثر.
شَعرتُ في آخر الأمرِ بسكونٍ في نَفسي
يَشبه سُكون الدَمع المُعلق في مَحجر العَين، لا يَفيض ولا يَغيض.
يَشبه سُكون الدَمع المُعلق في مَحجر العَين، لا يَفيض ولا يَغيض.