This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
" وكأني مَن حقي أحضنكّ "
إتصالحو يا جَماعة
رُوحوا قولوا " أنا آسف أنا عارف إنّي غلطت "
" حقَّك عَليا مَعنديش أغلى منّك "
" والله يِعز عَليَّا نفضَل كِدا "
إتصالحوا واتأسّفوا واعتَذروا
لو حَد بتحبّوه زَعلان مِنكُم وانتوا غَلطانين ، الإعتذار عُمره ما هَيقلّل من قيمتَك
ولو شَخص بيحبَّك هَيتصالح بسرعة وبيكُون مستنّي الكلمَة منَّك 🖤.
إتصالحو يا جَماعة
رُوحوا قولوا " أنا آسف أنا عارف إنّي غلطت "
" حقَّك عَليا مَعنديش أغلى منّك "
" والله يِعز عَليَّا نفضَل كِدا "
إتصالحوا واتأسّفوا واعتَذروا
لو حَد بتحبّوه زَعلان مِنكُم وانتوا غَلطانين ، الإعتذار عُمره ما هَيقلّل من قيمتَك
ولو شَخص بيحبَّك هَيتصالح بسرعة وبيكُون مستنّي الكلمَة منَّك 🖤.
شلك بيّه
الجريدة الـ يجزّي موعدها
وطنها ارفوف
ولك بابي رهم ؏ الريح
مو ذاك الـ يتاني چفوف
يَ ما تشبهني من احتار
ضمّ چفك
عتبتي بـ ندم مرشوشه
انه حتى من أفك بابي
افكه لـ نسمة تستاهل
شلي بـ چفوف مغشوشة
الجريدة الـ يجزّي موعدها
وطنها ارفوف
ولك بابي رهم ؏ الريح
مو ذاك الـ يتاني چفوف
يَ ما تشبهني من احتار
ضمّ چفك
عتبتي بـ ندم مرشوشه
انه حتى من أفك بابي
افكه لـ نسمة تستاهل
شلي بـ چفوف مغشوشة
شنو نفع الاغاني
الگاعد اسمعها قبل لا انام
اذا حتى بخيالي غابت عيونك،
شَمسين
وكل الاماكن ، و يا حَمد و الريل
و چذاب و سلامات و توصيني
و غنى يا ليل
ولحد هسه بحلم
ما شايف عيونك ؟
الگاعد اسمعها قبل لا انام
اذا حتى بخيالي غابت عيونك،
شَمسين
وكل الاماكن ، و يا حَمد و الريل
و چذاب و سلامات و توصيني
و غنى يا ليل
ولحد هسه بحلم
ما شايف عيونك ؟
مـاذا لو تعودينَ؟
وتُزهر أشجارُ حديقَتنـا
وتعودُ الطيورَ تحلقُ فوقَ بيتنـا
مـاذا لو تعودينَ . .
ويعودَ البيتُ بيتـاً
وأعودَ أنـا . . أنـا
وتُزهر أشجارُ حديقَتنـا
وتعودُ الطيورَ تحلقُ فوقَ بيتنـا
مـاذا لو تعودينَ . .
ويعودَ البيتُ بيتـاً
وأعودَ أنـا . . أنـا
كم تمنيت ،
أن أُبعثَ مرةً أُخرى
كي أولدَّ في مدينتكِ،
ليكُن بيني وبينكِ صلةٌ لا تنقطع
ولقاءٌ مُستمر..
أن نتوحد سويًا
كل ما سمحت لنا الفُرصة
أن نخلق لأجلنا الفُرصة،
أن نلتحمَّ عن طريق اللمسات
ونتوحد بالقُبلات أن تكوني مُلكيتي الخاصة
وحقيقتي الوحيدة.
أن أُبعثَ مرةً أُخرى
كي أولدَّ في مدينتكِ،
ليكُن بيني وبينكِ صلةٌ لا تنقطع
ولقاءٌ مُستمر..
أن نتوحد سويًا
كل ما سمحت لنا الفُرصة
أن نخلق لأجلنا الفُرصة،
أن نلتحمَّ عن طريق اللمسات
ونتوحد بالقُبلات أن تكوني مُلكيتي الخاصة
وحقيقتي الوحيدة.
- في هذا الصندوق الألكتروني الصغير مئات الصور التي تجمعنا ، الصور التي أعجبتني وأعجبتهُ ، الأماكن التي كنّا نود زيارتها ، والملابس التي نرغبُ في شرائها ، في هذا الصندوق الصغير رسائل حزينة ، هنا كان يفضفض بعد شعوره بالخذلان وهنا كنت أرسل لهُ كلماتٍ ممزوجةٍ بدموع الخيبة ، هنا كنّا نسخر ونتنمر علىٰ الأحداث من حولنا ، وهنا كنّا نرسل النكات والصور المضحكة والأغاني المفضلة لكل منا ، مناقشات هناك أنتهت بتبادل الشتائم ، ومناقشات أخرىٰ علىٰ فيلم أو مسلسل أو حتىٰ مُباراة كرة قدم ، أنتهت بأتفاق علىٰ ألا نتناقش مع بعضنا مرةً أخرىٰ ، وبعد دقائق تناقشنا حول هذا القرار بسخرية وكأن شيئاً لم يكُن ، في هذا الصندوق غيرة مُتبادلة حين يتحدث أحدنا عن أحبائه ، وهناك كان يتمرد علىٰ عائلته ويحدثني عن مشاكله العائلية لأكون أنا دور الناصح الحكيم ، حتىٰ تتبدل الأدوار حين أتمرد أنا الآخر عليهم ، هنا كان يحدثني عن يومه الأول في العمل ومغامراته في العمل ، وهنا أرسلت لهُ أنني فصلت من عملي وأنتظره في المقهىٰ ، في هذا الصندوق الصغير مئات الخطط التي حققناها والتي لم نحققها الأحلام التي نسعىٰ إليها والأمنيات التي لا زالت عالقةً في السماء ، هنا كنّا نتحدث بعد يوم طويل أمضيناهُ معاً ، نتحدث بنفس الشغف والحماس وكأننا لم نلتقي من الأساس ، وهنا مئات المرات التي يُعاتبني فيها علىٰ تأخري وتكاسلي المُعتاد علىٰ ميعاد اللقاء ، والكثير من الكذب والمُزاح والسخرية والنميمة والتنمُر والحُب والدعم والمُواساة ، في هذا الصندوق الصغير مئات الكلمات والرسائل التي لا يفهمها إلا كلانا ، في هذا الصندوق الصغير كانت مراحل مُختلفة من حياتنا .