📌س :ما الراجح في حال حريث بن السائب ؟
📝ج :ضعيف يعتبر به .
📌س :إذا قال الذهبي صحيح متعقبا الحاكم حين قال: صحيح الإسناد . فهل نقول: وافقه الذهبي؟
📝ج :نعم ، وما سكت عنه يقال: سكت عنه الذهبي ولا يقال وافقه .
📌س :هل هناك حديث أن أبواب الجنه تفتح مع آذان الظهر وأن الدعاء فيها مستجاب؟
📝ج :ورد في المسند من حديث عبدالله بن السائب أن أبواب السماء تفتح بعد الزوال ،وقد صحح إسناده شعيب الأرنؤوط ،وله شاهد من حديث أبي أيوب.
📌س :مامعنى ( ضلع الدين ) و ( غلبة الرجال) كيف تكون الغلبة ؟
📝ج :ضلع الدين: ثقل الدين وشدته . غلبة الرجال: شدة تسلطهم وقهرهم بغير حق .
📌س: ما صحة حديث (من صلى علي في يوم مائة مرة قضى الله له مائة حاجة.. )؟
📝ج : قال عنه الإمام ابن باز : لا نعلم له أصلا بل هو من كذب الكذابين.
📌س:ما صحة حديث (من صلى علي حين يصبح عشرا وحين يمسي عشرا أدركته شفاعتي يوم القيامة)
📝ج: ضعيف
📌س : ما صحة حديث (من صلى علي واحدة صلى الله عليه عشر صلوات وحط عنه عشر خطيئات ورفع له عشر درجات )
📝ج : صحيح من حديث أنس عند النسائي.
📌س: ما صحة (ما من أحد يسلم علي إلا رد الله علي روحي حتى أرد السلام عليه )
📝ج: صححه ابن تيمية والنووي.
📌س: ما صحة حديث (إن أولى الناس بي يوم القيامة أكثرهم علي صلاة )
📝ج: ضعيف.

🖊 من أجوبة د. #عبدالله_آل_معدي أستاذ الحديث المشارك بجامعة الإمام.

قناة الاستشارات الحديثية:
goo.gl/8uzzQW

📌س:هل وردت أحاديث صحيحة في فضل الصلاة علی الرسول ﷺ عشرا في الصباح و عشرا في المساء؟
📍ج: روي فيه حديث أبي الدرداء مرفوعاً :"من صلى عليّ حين يصبح عشراً، وحين يمسي عشراً، أدركته شفاعتي يوم القيامة".رواه الطبراني وهو معلول عند الأئمة بعلل منها:الانقطاع فخالد بن معدان راويه عن أبي الدرداء لم يسمع منه. ومنها:بقية بن الوليد مدلس ولَم يصرح بالسماع. وعليه فلا يصح فيه حديث.

📌س: أحسن الله إليكم ، قمت بتخريج حديث زيد بن ثابت رضي الله عنه في تعلم السيريانية بواسطة برامج حاسوبية ، ولم أجد طريقا للبخاري ؛ ولكن المزي في التحفة وجدت إحاله له ؛ ولما رجعت للبخاري وجدت أنه خرجه تعليقا ، فهل اعزوه للبخاري وأقول انه أخرجه معلقا؟
📍ج: نعم يقال: رواه البخاري تعليقاً.

📌س: هل ورد حديث ان المتهاون في الصلاة يُبعث يوم القيامة على هيئة الخنزير ؟ فقد انتشر مقطع بهذا وبحثت فلم أجده بكتب السنة وجزاكم الله خيرا
📍ج: لا أصل له. ولا يعرف في شيء من كتب السنة. وعليه فلا ينبغي نشره.. بل ويجب التحذير من نشره. وفِي الأحاديث الصحيحة بحمد الله ما يغني عنه.

📌س: ماهو تعدد الروايات في الحديث النبوي،وماهي الكتب التي تناولت هذا الموضوع؟ جزيتم خيرا.
📍ج: تعدد الروايات يراد به أحد أمرين. الأول: طرق الحديث المتنوعة. فقد يروى الحديث بأكثر من طريق. فيقال:ورد الحديث بعدة روايات.أي:بعدة طرق. الثاني: ألفاظ الحديث المختلفة.فقد يروى الحديث بعدة ألفاظ وروايات.فيقال: الحديث يروى بروايات متنوعة.أي: بألفاظ مختلفة. وبسط هذا في كتب المصطلح.

📌س: ما صحة الحديث ( مَنْ قَالَ دُبُرَ كُلِّ صَلاةٍ وَإِذَا أَخَذَ مَضْجَعَهُ : "اللَّهُ أَكْبَرُ كَبِيرًا , عَدَدَ الشَّفْعِ وَالْوِتْرِ , وَكَلِمَاتِ اللهِ التَّامَّاتِ , الطَّيِّبَاتِ الْمُبَارَكَاتِ ثَلاثًا ، وَلا إلَهَ إِلاَّ اللَّهُ مِثْلُ ذَلِكَ ، كُنَّ لَهُ فِي قَبْرِهِ ..الخ
📍ج: رواه ابن أبي شيبة في " مصنفه"(٢٩٢٥٦). عن ابن عمر رضي الله عنهما موقوفاً عليه بإسناد صحيح. لكن بقي أن يقال: المرفوع الوارد أصح وهو أولى بالاتباع... وهذا الذي ورد عن ابن عمر هو اجتهاد منه رضي الله عنه... وهل له حكم الرفع أو لا؟ فيه تأمل ونظر.

🖋من أجوبة فضيلة أ.د. بندر العبدلي أستاذ الحديث بجامعة القصيم.
قناة الاستشارات الحديثية:
goo.gl/8uzzQW