#المباني_التي_تتنفس
#عمارة_المدن_الحارة
امتازت العمارة الإسلامية في المدن العربية باستخدام عنصر من أهم عناصر العمارة الإسلامية، ألا وهو #الفناء_الداخلي.
يناقشنا في هذا الموضوع الباحثان/ سعود صادق - سلمى خليل
تحت عنوان/ تأثير الفـناء الداخلي في الأداء الحــراري في المباني.
عنصر معماري متميز يتناسب مع البيئة العربية ويتلاءم مع عاداتها وطبائع المجتمع المحلي فيها.
تتعدد الأمثلة لاستخدامات الفناء الداخلي في العديد من المدن التي استمرت بالانتشار حتى بدايات القرن العشرين ثم بعد ذلك بدأت في التلاشي تدريجيا حتى بدايات الثمانيات من القرن العشرين.
ويتناول البحث هنا العوامل التي أدت إلى اعتبار الفناء كعنصر محدد للعملية التصميمية بالمدينة العربية، وكان لابد من إحياء ذلك التراث الذي اندثر مع مرور الوقت في العمارة الحديثة، والذي بدوره يؤثر بيئياً على الأداء الحراري في المباني ومن ثم #الراحة_الحرارية
تناول البحث أيضا الدراسات النظرية والدراسات التطبيقية، حيث تناول المشكلة البحثية التي تم تسليط الضوء عليها لإيجاد الحلول المناسبة لذلك التي بموجبها كان الهدف الأساسي من البحث مبينا أهمية البحث والفرضية التي قامت عليها الدراسة، مع توضيح المنهجية المتبعة في البحث وهيكل الدراسة.
الفناء من وجهة نظر معمارية وكيفية توظيف الفناء كعنصر معماري ناجح في العمارة الحديثة، وتناول أيضا معرفة الراحة الحرارية والارتياح الحراري للإنسان وكيفية تأثير الفناء على ذلك في المناطق الحارة الجافة والمناطق الحارة الرطبة وطرق التصميم فيها.
جاء موضحا نماذج للفناء في أنواع مختلفة من المباني وكيف أثر الفناء على الأداء الحراري.
أما أخيراً، عرض وتقيييم حالة دراسية قام بها الباحث على نماذج محلية داخل السودان إلى أن خرج في الفصل السادس بالنتائج والتوصيات.
قال نزار قباني واصفاً البيت الدمشقي: هل تعرفون معنى أن يسكن الإنسان في قارورة عطر؟ بيتنا كان تلك القارورة.
. العمارة التقليدية أنجح في تحقيق الراحة الحرارية والنفسية.
بيوت المغرب التاريخية وتسمى
"الرياض" ويعد الفناء عنصراً أساسياً في المنزل لإعتبارات
مناخية، واجتماعية، حيث تتوفر الخصوصية وتُحجب الفوارق الإجتماعية في المنازل عن الأعين.
أزقة ضيقة وأبواب صغيرة تؤدي إلى هذه الجنان المخفية عن الأنظار في المدن العتيقة
هذه الرياض الساحرة بمدينة مراكش تعود للقرن التاسع عشر، تحولت إلى فندقاً يحتوي على ٢٦ جناحاً تقليدياً فاخراً.
احتوت على نفائس الزخرفة الأندلسية من الزليج والخشب والجبس.
#عمارة_المدن_الحارة
امتازت العمارة الإسلامية في المدن العربية باستخدام عنصر من أهم عناصر العمارة الإسلامية، ألا وهو #الفناء_الداخلي.
يناقشنا في هذا الموضوع الباحثان/ سعود صادق - سلمى خليل
تحت عنوان/ تأثير الفـناء الداخلي في الأداء الحــراري في المباني.
عنصر معماري متميز يتناسب مع البيئة العربية ويتلاءم مع عاداتها وطبائع المجتمع المحلي فيها.
تتعدد الأمثلة لاستخدامات الفناء الداخلي في العديد من المدن التي استمرت بالانتشار حتى بدايات القرن العشرين ثم بعد ذلك بدأت في التلاشي تدريجيا حتى بدايات الثمانيات من القرن العشرين.
ويتناول البحث هنا العوامل التي أدت إلى اعتبار الفناء كعنصر محدد للعملية التصميمية بالمدينة العربية، وكان لابد من إحياء ذلك التراث الذي اندثر مع مرور الوقت في العمارة الحديثة، والذي بدوره يؤثر بيئياً على الأداء الحراري في المباني ومن ثم #الراحة_الحرارية
تناول البحث أيضا الدراسات النظرية والدراسات التطبيقية، حيث تناول المشكلة البحثية التي تم تسليط الضوء عليها لإيجاد الحلول المناسبة لذلك التي بموجبها كان الهدف الأساسي من البحث مبينا أهمية البحث والفرضية التي قامت عليها الدراسة، مع توضيح المنهجية المتبعة في البحث وهيكل الدراسة.
الفناء من وجهة نظر معمارية وكيفية توظيف الفناء كعنصر معماري ناجح في العمارة الحديثة، وتناول أيضا معرفة الراحة الحرارية والارتياح الحراري للإنسان وكيفية تأثير الفناء على ذلك في المناطق الحارة الجافة والمناطق الحارة الرطبة وطرق التصميم فيها.
جاء موضحا نماذج للفناء في أنواع مختلفة من المباني وكيف أثر الفناء على الأداء الحراري.
أما أخيراً، عرض وتقيييم حالة دراسية قام بها الباحث على نماذج محلية داخل السودان إلى أن خرج في الفصل السادس بالنتائج والتوصيات.
قال نزار قباني واصفاً البيت الدمشقي: هل تعرفون معنى أن يسكن الإنسان في قارورة عطر؟ بيتنا كان تلك القارورة.
. العمارة التقليدية أنجح في تحقيق الراحة الحرارية والنفسية.
بيوت المغرب التاريخية وتسمى
"الرياض" ويعد الفناء عنصراً أساسياً في المنزل لإعتبارات
مناخية، واجتماعية، حيث تتوفر الخصوصية وتُحجب الفوارق الإجتماعية في المنازل عن الأعين.
أزقة ضيقة وأبواب صغيرة تؤدي إلى هذه الجنان المخفية عن الأنظار في المدن العتيقة
هذه الرياض الساحرة بمدينة مراكش تعود للقرن التاسع عشر، تحولت إلى فندقاً يحتوي على ٢٦ جناحاً تقليدياً فاخراً.
احتوت على نفائس الزخرفة الأندلسية من الزليج والخشب والجبس.