جعفر الحلفي
ورة ما كتب هالقصيدة رجع گال :
ياهو انتِ وعليچ ابچي بتوالي الليل
وشنو تنزل دموعي لخاطر بنية ؟
غيرچ تحلم احچي وياها ! مو اشتاك
تحفظ شكو بروحي وتفهم البية
وبعد ماريدچ ، وع الحُب صدك ندمان
ندم بت شيخ نهبَت وي حرامية
گلت ماحن عليچ بصَم رمل ؟ غلطان
لا هسة احرگچ انتِ والبية .

بندم الشاعر وهو يكول:
" ال ما يسوه ساعة انطيته عمري "

أمطرلك أسبوعين لو بَس تمر ضيف
لـَو من صدگ مريت أمطر شته وصيف

رفيقٌ حنون يُشبه قلبي
نتقاسَم معًا شطائر الكعك وَالشاي
عائلة لا تعرف سوىٰ الحُب
هذا كُل ما أودهُ فقط
طمئنينة تسكُن روحي طيلة حياتي المُقبلة

يلفِتُ قَلبيّ كُلَ مَرة ، كأولِ مَرة .

كون اشوف الحِزن
شارد كون اغمض عيُوني
ليلة وراسِي بَارد .

ولَا أدرِي لِأي دَارٍ أرتَمِي
كُل الأمَاكِن لَيسَت مَوطِني

‏هُنِّئتَ بالعيدِ، بَل هُنّي بكَ العيدُ

ماجَابنی لهَل درب
غيرَ الحچي الینّسمع
بعيَونك الحلوّة ،
وما أدري حُبك قدر
لو عَشگ ،
لو نزوة !
يل تسّوه ناسِي وهليَ
شخَلاك ماتّسوه .

بس مُر علينا🖤.

عُنوانُ صَحيفَةِ المُؤمِنِ "حُبُّ عَلِيِّ".

ـ مابيَهن دمَع ذبلانهَ الجفوُن
ـ وأذا مابچَن ماسَميهن عيون
ـ بعَد ماشُوف بيهَن
ـ لا تجوُني خلصَ مايهَن راحَن عيُوني
ـ هَذا الصَار بيَنه ويا حَرامات كل ليَلية
ـ السَهر برمُوشنه ايبَات.
ـ خوفي ؏ الأحبهم لا يحُزنون
ـ خوفي مَن الشمَاته المَايرحمون.

ـ حبيَبتي لا تنتَضريني انا على
ـ سَفراً دائم لمَ أخذ حبكِ مَعي
ـ لا أريدهُ ان يرى المَقابر حبيَبتي
ـ تركتُ لكِ حَباً يكفيكِ عُمراً من
ـ العشق لا تگوني هَواء قد يسَتنشقكِ
ـ من لا يسَتحقكِ اذگريني في اي
ـ ليل سأتي على احُراً من الرصَاصة.
علي رشم .