ياريت كل هذا الحچي من اگعد گبالك يحضر
ومن ألتهي بعينك بعد تهمسلي حتى اتذكر

يا سرّي الحلوُ ، يا مَقصدي بكل الحَچي

——

خَايف مِـن أوصفك
تشتهيك النـاس
مو ذَنبي مِن أوصفك
وأرتكب مُنكر ، وأسمر ما تصير
وأتحده شَمس الصيف
من وجهك أخـاف
أعله الشمس تسمَر .

أتعلمَ يا نجمِتي ؟
أُننيّ أحُبك وحدكَ
وقلبيْ لا يهوىٰ الا قلبُكَ
وعَقلي لا يُفكر ألا بكَ
وعينايّ لا تنظُر إلا لمِجرتكَ
ومسٌمعي لا يُحب إلا سماعَ صوتكَ
وكُلي يتوقَ إليكَ .

ولگينَا الدُنيا مّا تَنحب
حِزن ودرّوب مّا تنِطب
درُب مَكتوب ، بّي نبچِي
ودرُب مّكتوب بِي نتعَب

ليش يا آخَر ضوه بسَرداب صدري ..!

يا أخر جرح بية تلملم غصبًا إعلى الروح.

لا قَصيدة الگدرت توّصف حَلاتك
لا شعِر شعَبي ولا حتىٰ الأغَاني
مِن لگيّتك فطنِت علّى الصفِنة رّوحي
وكُبر ليلِي وصّارن طِوال الثَواني
مِن لگيّتك چِانت اللهفَة إعلىٰ
طِولي وإنتَ جيّت
جَبت ويّاك الأمَاني

أدري بيك تحبني بسْ شلفايدة
روحي احسنها بحياتك زايدة
أنتَ تهتم بيه بسْ وكت الفراغ
وگلبي كل وكته أعله
دربك گايدة .

شياخذني لـ علي وأبچي بضرَيحه ؟

الأَيّتَامِ مَنْ لَهَا بَعدَ رَحِيلَكَ يا عَلِّي .

أصعَب موِقف بـ لحّظات الوَداع
من تَشَوف الجَنت تبِني تهَدم
من تقوّي گَلبك وأنتَ مَكسِور
مَا مهتم تبين ؟ وأنتَ مَهتم .

يَنام أعلىٰ چِتفي ويحّلم بَغيري ..

" يومًا ما ستفهم جيدًا، إن الأشياء ترحل إذا لم تجد الإحتواء، وإن الصبر وان طال ينفذ، وإن الحياة لا تقف على عتبة أحد "

ومثل ما گال باسم الكربلائي :

جَرح شوگي غميچ ومآ وگف نزفه
ليالي الضيم باگن بسمة الشفة .

هَلمرة جزة نَفس
مُو زَعل ومراضى.