" ما نكمل السالفة لحَد الأخير
من الأساس وياك مگطوعة الطرق "

شّلون اوصُفك وانتَ دفَتر .

ثروة الإنسان التي لا تفنى: الأثر الطيّب.

مَـنْ عَاشَ صِفْرًا مِنَ الأَخْلَاقِ والأَدَبِ
‏يَـحيَا فَقِيرًا وَ لَـو يَمْشِي على الذَّهَبِ
‏مَا قِـيْمَــةُ الـمرْءِ إلَّا طِــيبُ جَـوْهَـرِهِ
‏لا مَـا حَوَاهُ مِـنَ الأَمْـوَالِ و الـحَسَبِ

لو مُتُ أنا ..
قُم بِتشغيل قصائدي المُفضلة
وَ كُل ما خطرتُ علىٰ بالك إشرب قهوة
وَ لِتجد أُمي كتفًا لِتبكي علىٰ رحيلي

لو مُتُ أنا ..
قُم بإخفاء دُموعي في الغيوم
حتىٰ يختلط طعمي مَعَ التُراب
سوفَ أصبح وردة وَ أزدهُر حين يأتي الرَبيع

لو مُتُ أنا ..
لِيصبح جسدي شجرة مُترامية الجذور
وَ لِيحفر العشاق أسمائهُم عليها
يكفي أن تكتُب أنتَ كلِمة واحدة مِن أجلي

جعفر الحلفي
ورة ما كتب هالقصيدة رجع گال :
ياهو انتِ وعليچ ابچي بتوالي الليل
وشنو تنزل دموعي لخاطر بنية ؟
غيرچ تحلم احچي وياها ! مو اشتاك
تحفظ شكو بروحي وتفهم البية
وبعد ماريدچ ، وع الحُب صدك ندمان
ندم بت شيخ نهبَت وي حرامية
گلت ماحن عليچ بصَم رمل ؟ غلطان
لا هسة احرگچ انتِ والبية .

بندم الشاعر وهو يكول:
" ال ما يسوه ساعة انطيته عمري "

أمطرلك أسبوعين لو بَس تمر ضيف
لـَو من صدگ مريت أمطر شته وصيف

رفيقٌ حنون يُشبه قلبي
نتقاسَم معًا شطائر الكعك وَالشاي
عائلة لا تعرف سوىٰ الحُب
هذا كُل ما أودهُ فقط
طمئنينة تسكُن روحي طيلة حياتي المُقبلة

يلفِتُ قَلبيّ كُلَ مَرة ، كأولِ مَرة .

كون اشوف الحِزن
شارد كون اغمض عيُوني
ليلة وراسِي بَارد .

ولَا أدرِي لِأي دَارٍ أرتَمِي
كُل الأمَاكِن لَيسَت مَوطِني

‏هُنِّئتَ بالعيدِ، بَل هُنّي بكَ العيدُ