أدعوك ربّي كما أمرت تضرّعاً
فإذا رددت يدي فمن ذا يرحمُ
ما لي إليك وسيلة ٌ إلا الرّجاء
وجميل ظنّي ثمّ إنّي مسلمُ .
فإذا رددت يدي فمن ذا يرحمُ
ما لي إليك وسيلة ٌ إلا الرّجاء
وجميل ظنّي ثمّ إنّي مسلمُ .
"تأتينَ مثل المستحيل تفرّداً
تتواضعين لهن، وأنتِ مُحالُ
ما كان إلا أن تكون - أنوثتك
شمسٌ- وكلّ الأخريات ظلالُ"
تتواضعين لهن، وأنتِ مُحالُ
ما كان إلا أن تكون - أنوثتك
شمسٌ- وكلّ الأخريات ظلالُ"
"ويا ساهرًا واللَّيلُ أضناكَ طولُهُ
وأضناكَ ما أضناكَ في القلبِ شاغلُهْ
إلى مَن يحومُ الطَّرفُ يَمْنَى ويَسْرةً؟!
وربُّكَ فوقَ الكُلِّ ما خابَ سائلُهْ."
وأضناكَ ما أضناكَ في القلبِ شاغلُهْ
إلى مَن يحومُ الطَّرفُ يَمْنَى ويَسْرةً؟!
وربُّكَ فوقَ الكُلِّ ما خابَ سائلُهْ."
"وإذا التقينا والعيونُ روامقٌ
صمَت اللِّسانُ وطرفُها يتكلَّمُ!
تشكو فأفهَمُ ما تقولُ بطرفِها
ويردُّ طرفي مثلَ ذاكَ فتفهمُ!"
صمَت اللِّسانُ وطرفُها يتكلَّمُ!
تشكو فأفهَمُ ما تقولُ بطرفِها
ويردُّ طرفي مثلَ ذاكَ فتفهمُ!"
"إني أطيل حديثنا إذ يبتدي
وأنا بطبعي لا أطيلُ كلامي
أستنطق المعنى بآخَرَ بعدَه
وأزيد كي أروي ظما أيامي
فلتقبلي عذراً لمن في جوفِه
قلبٌ يُقَلَّبُ هائماً كهُيامي
خير الكلام أقله في مذهبي
إلا حديثُكِ، ملجئي وسلامي"
وأنا بطبعي لا أطيلُ كلامي
أستنطق المعنى بآخَرَ بعدَه
وأزيد كي أروي ظما أيامي
فلتقبلي عذراً لمن في جوفِه
قلبٌ يُقَلَّبُ هائماً كهُيامي
خير الكلام أقله في مذهبي
إلا حديثُكِ، ملجئي وسلامي"
لا تظن الهدوء الذي تراه في الوجوه يدلُ على الرضا، لكل إنسان شيءٌ في داخله يهزهُ ويعذبه .
يا قاضيَ الحاجاتِ جئتُكَ راجياً
كم حاجةٍ أطوي عليها أضلعي
أنتَ العليمُ بما طويتُ، وكلما
ناءتْ بهِ شفتايَ، نابتْ أدمعي
جُدْ بالرّضا فرضاكَ أعظمُ حاجةٍ
هوَ مُنتهىٰ أملي وغايةُ مطمعي
كم حاجةٍ أطوي عليها أضلعي
أنتَ العليمُ بما طويتُ، وكلما
ناءتْ بهِ شفتايَ، نابتْ أدمعي
جُدْ بالرّضا فرضاكَ أعظمُ حاجةٍ
هوَ مُنتهىٰ أملي وغايةُ مطمعي