الكتمان ، أكبر هزيمة قد يرتكبها الإنسان بحق نفسه.🍂

عساها تُقبل في عرفة ، عسى أن يأتي عرفة محملاً بإجابة دعواتنا💜

موسمٌ قصير لا يحتمل التقصير ، سريعه العبور لا تقبل الفتور ،إنها ؟! أيام ذي الحجه فاغتنهما💜

الروح إذا آوت داوَت ، وإذا أَحبّت أحيت .

الحُب هو أفعالنا ؛ هو بذل كلّ ما نستطيع . حتّى وإن كان مُجرد تقديم القطعة الأكبر في الكعكة فَحسب.

كبّروا وأحيوا سُنّة النبي ﷺ
الله أكبر الله أكبر الله أكبر لا إله الا الله
الله أكبر الله أكبر ولله الحمد 🌻

هناك أشخاص
لا يقترب منك لمواساتك بل ليطمئن انك تتألم.

‏أُخبئ لك حُباً ، ولو أنَّ الحُب يُرىٰ ، لرأيتَ في قلبِي مدينة لكَ

قال لها : ‏الحبّ بالحبّ ، و الدعوة بالدعوة ، و البادئ أجمل ... ‏فأجابته : الدعوة بِوِدّ ، و الحبّ يمتدّ ، و البادئ أصدق..♥️

‌‌‌‌‏احذروا التراكمات فهي لا تعرف عزيز.🍂

- ولماذا احببتيه؟
- لم أكن أنوي الوقوع في الحب مجدداً.. كنت أعلم أن الحياة لا تستحق مجازفة جديدة تحت اسم الحب .. لكنه يشبهني فأردت الاقترب ليس اكثر من ذلك.
- في أي شئ يشبهك؟
- في الحزن .. لقد تألم مثلما تألمت أنا .. عان وتحمل أثقال الحياة دون سند .. لطالما عانيت أنا ايضآ من الوحدة ومن صفعات الحياة..كانت تقسو عليه الحياة فيبتسم..وكانت تقسو عليّ الحياة فأبتسم..اننا بقايا لأحلام محطمة يا سيدي..رسائل غرامية مبعثرة علي طريق الجحيم ومجموعة من سيمفونيات لبيتهوفين لم تُعزف من قبل..الأختلاف الوحيد بيننا أنه جميل للغايه يا سيدي..أقسم لك ملامحه في الحزن تجبرني أحياناَ علي الصمت..اقسم لك اني احب عيونه العسلي..وأكرة نظرات حزنه .أقف مكتوفي الايد ما بين عشقي لجمال حزنه وما بين كرهي لحزنه..بين ابتسامته وضحكته مزيج بسيط جداً يغمرني ببهجة دون تفسير لذلك.... أُريده حد التملك.. وأريد البقاء بداخله للأبد .. لم أقصد عشقه.. لكنه حدث .. وعشقت

‏عودتني عليك ، لا تعودني اكون بدونك

قَالتْ لهُ : إقرأ عيِني فـ إن لك فيها شواطئ وبحار
قَــال : "غارقًٌ أنا" .. وما أنا بقــارئ💙

أود أن أبكي وأرتجف وألتصق بأحد الكبار ولكن الحقيقة القاسية هي أنني أحد الكبار .

هذه المرة بدأ الألم في عقلي، ‏أظن أن قلبي قد تّلف .

نعتاد ونتأقلم ، ولكنّنا لن ننسى أبداً كسر خواطرنا .

سأبيعهم بلا ثمن أولئك الذين يظنون بأنني لست سوى خيار متاح دائمًا لهم ، فلا أنتم حلم ولا أنا صالحة للتمني!.

﴿فَادْعُوهُ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ﴾

سورة غافر | الاية 65

- تجد الأمان مع من تحب.

‏كنت أتحدّث إليك عن خسائري ، عن الطريقة التي كنت أخسر فيها الذين أحبّهم في كلّ مرّة ... تحدّثت إليك بشفافية عن أسراري ، و نقاط ضعفي ، كنت أخبرك دائمًا أنني تعافيت بك ، و حدّثتك عن خوفي أن أخسرك يومًا ... ظننت حقيقة أن هذا سيكون بعيدًا جدًا ، لكنه كان قريبًا بمقدار سوء فهم...!🥀

‏اللهم صباحا تتجلى به رحمتك وتتهيّأ به البشائر
صباح الخير🤍