"ما بينَ لقمةِ العيشِ
وملابسِ العيدِ
يخوضُ الآباءُ حروباً
من أجل الأبناء
اللهمَّ لا تكسِرْ رجلاً أمام أهل بيته"
وملابسِ العيدِ
يخوضُ الآباءُ حروباً
من أجل الأبناء
اللهمَّ لا تكسِرْ رجلاً أمام أهل بيته"
نُصلي لك يا إله التناهيد الواجفة بين الضلوع، أن تنتشل من قلوبنا مدّ القلق والتّيه، وأن تأخذ بأيدينا نحو التجاوز.
وفي التَنهيدة الأخيرة بعدَ الألف.. صوتٌ يُنادي اللهمَّ القوة، اللهمَّ الثبات، اللهمَّ السّلام.
في انتظار شيءٍ مُبهم، شيءٍ قد يكون سبباً في أن أضع الجوانب السّيئة لهذا العالم فوق الرفّ، ثم أبتسم، بشدّة!.
" بَقيت أعدّي العَادي واللي مُش عَادي بِـ عَادي ، وكُل حاجه بَقت عَادي وعَادي يعني"