ردنِي ،
ردَني يَالبگتني
بَـ ليلة أجَيتك
دوّرت روحِي إعلىٰ روحَي
لا شِفتها و لا لگيّتك

يَـ واهِس گلبي يا ضِحكة صبة العَشرين .

أني هَم متعَوب مِثلك
هاك مَتني وخلي إدينّك
هَاك خّل نروح نفتر
كُل دَرابين المَدينة ،
حَتى أگُلك ..
ذَني كُلهن فِدوة يرحَن
يّم حَنينك .

الليّلة شِو سافَرت يمِك
وزَخن همومِي بدرابيّن المَدينة .

أفَرفح عافيةٌ
مِن أسمَع بطِيفك جَاي .

لا إنتَ خِاين وبعُذر
أنسّى ، ودمِعتي تَهدني
التوجَع أكثر مِن رحَت
أني أدّري بَيك تحِبني ..

حَتى مَاندري عُليش وليشِ هيچَ
أوجُوهگم ثگلتِ علينا .

تزاعلنة
وجان أول زعل بُعمري
حـِرت وين إنطي وجهـي
ٱغمضِ عُـيوني اتخيلة افتحهن يكَابلني !

چا غير اليروح يروح كلشي ويا
چا ذني العفتهن بيش اداويهن

تااارسڰم فرحح والحزن بيةة يطوف..