This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
لحظة اعتقال قوات الاحتلال طفلاً من قرية بيت دَجَن، شرق نابلس.
♦️عاجل | الهلال الأحمر: استشهاد شاب فلسطيني متأثرا بجروحه الخطيرة برصاص الاحتلال في نابلس.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
لحظة اصابة الشاب محمود الخراز في منطقة الرقبة برصاص الاحتلال في مدينة نابلس وأعلن عن ارتقائه قبل قليل.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
محكمة الاحتلال تمدد اعتقال سناء سلامة، زوجة الشهيد الأسير الشهيد وليد دقة، حتى الثالث من حزيران القادم.
#الاسير_مش_رقم
#الاسير_مش_رقم
عَۿد الثوار
Photo
-
شيخ البلاد، صوت الحق فيها، تعرفه بيوت الأسرى والشهداء، وقد صارت بيته، تعرفه الشوارع والحارات، وقد حفظت خُطاه، وتعرفه الوقفات وإن كان وحده، عنيداً، ثابتاً، صامداً، وصدّاحاً بالحق المبين
تعرفه السجون ندًّا، عصيًّا على الانكسار، يدافع عن البلاد، ويتفانى في أوجاع الناس، حتى طُبعت على روحه، فكانت أوجاعه، حمل عبء البلاد، كعبءٍ شخصيّ، ومضى نحو الحرية والخلاص
يعرفه الأبطال، في جنين، في عرابة، في يعبد القسام، في نابلس، في البلدة القديمة، في طولكرم، في المخيمات العنيدة، وفي الأزقّة المنسية. لم ينسها، لم ينسَ من قدّم للبلاد والعباد، وإن كان قدّم ساعةً في الأسر أو دمعةً من المُقل، في طريق النصر. ظلّ وفيًّا، يحمل الذاكرة والجرح كاملاً
يخرج بين الجموع، يهزُّ سبات القلوب، يعلو صوته، صوتنا الكامن في القلوب، يخدش الزيف، بل ويمزّقه، ويقول لنا: خذوا كل هذا الوضوح
عاش عبداً فقيراً لله، مغتنياً به، وقد أوصى على شاهد قبرٍ يُعرف به : "عبدالله الفقير"، مُقرًّا بعبوديته لله وحده، فقيراً من الدنيا، زاهداً فيها، غنياً بالجهاد، بالعلم، بالحق، بالكرامة، والتضحية
السلام عليك يا شيخنا الجليل، يا فقدنا المرير، يا نبراسنا، يا نور ظلماتنا، يا قاهر أعدائنا، يا شيخ الفدائيين، وأخاً لكل المستضعفين، وشهيداً في علّيين، سلامٌ عليك.
سلامٌ عليك، علّنا ننفذ الوصية، بقبرٍ يضمك في ثرى البلاد، التي كرّست العمر لها، علّنا نأتيك بشاهد قبرٍ نكتب عليه: "هنا يحيا عبدالله الفقير، في جنّته"
شيخ البلاد، صوت الحق فيها، تعرفه بيوت الأسرى والشهداء، وقد صارت بيته، تعرفه الشوارع والحارات، وقد حفظت خُطاه، وتعرفه الوقفات وإن كان وحده، عنيداً، ثابتاً، صامداً، وصدّاحاً بالحق المبين
تعرفه السجون ندًّا، عصيًّا على الانكسار، يدافع عن البلاد، ويتفانى في أوجاع الناس، حتى طُبعت على روحه، فكانت أوجاعه، حمل عبء البلاد، كعبءٍ شخصيّ، ومضى نحو الحرية والخلاص
يعرفه الأبطال، في جنين، في عرابة، في يعبد القسام، في نابلس، في البلدة القديمة، في طولكرم، في المخيمات العنيدة، وفي الأزقّة المنسية. لم ينسها، لم ينسَ من قدّم للبلاد والعباد، وإن كان قدّم ساعةً في الأسر أو دمعةً من المُقل، في طريق النصر. ظلّ وفيًّا، يحمل الذاكرة والجرح كاملاً
يخرج بين الجموع، يهزُّ سبات القلوب، يعلو صوته، صوتنا الكامن في القلوب، يخدش الزيف، بل ويمزّقه، ويقول لنا: خذوا كل هذا الوضوح
عاش عبداً فقيراً لله، مغتنياً به، وقد أوصى على شاهد قبرٍ يُعرف به : "عبدالله الفقير"، مُقرًّا بعبوديته لله وحده، فقيراً من الدنيا، زاهداً فيها، غنياً بالجهاد، بالعلم، بالحق، بالكرامة، والتضحية
السلام عليك يا شيخنا الجليل، يا فقدنا المرير، يا نبراسنا، يا نور ظلماتنا، يا قاهر أعدائنا، يا شيخ الفدائيين، وأخاً لكل المستضعفين، وشهيداً في علّيين، سلامٌ عليك.
سلامٌ عليك، علّنا ننفذ الوصية، بقبرٍ يضمك في ثرى البلاد، التي كرّست العمر لها، علّنا نأتيك بشاهد قبرٍ نكتب عليه: "هنا يحيا عبدالله الفقير، في جنّته"