في شخص مرّة قالي :
إنت فاكر لو نصيبك قدامك وما مديتش إيدك تاخده هيفضل نصيبك؟
من يومها ونظرتي للدنيا متغيرة.

﴿وَلَا تَيْأَسُوا مِن رَوْحِ اللَهِ﴾

لو لا الظروف الي بتمر فيها كنت هتفضل مفكر أن كل اللي حواليك سند

‏كُن سطحيًا مع من لا تليق بهم الأعماق.

‏"لبيّكَ إنّا مُتعبون، اجبُرنا كأنّنا لمْ نرَ حُزنًا."

أُحب مشهد إسناد
‏الشخص لرأسه على كتف من يُحب،
‏مهما كانت طبيعة العلاقة
‏وكأنها تُعني "أنا آمن هُنا"🤎

‏"لا أستطيع نطق كلمات لا أعنيها حتى ولو كانت تحية بسيطة، الرغبة الصادقة هي الدافع الأول لكل تصرفاتي."

هذا النضج الذي أرتديه لمَ تُلبسني إياه الأيام كهدية، لقد نسجتُه مِن تجارب قاسية، وأخرى كادت أن تكون الأخيرة. وهذا الهدوء الذي يعلّو مَلامحي لقد سبقهُ إندفاع كلفني الكثير، وقبل أن أقف بثبات هكذا كُنت قد تأرجحت وسقطت مرَّات وعدتُ مِن حافة الهاوية، كل خيط في هذا الثوب قد دفعت ثمنهُ بعضًا مني.

ديستوفيسكي .

صباح الخير يا أعمى القلب ..
يوجد ألف سبب واضح وصريح يدعوك للمغادرة لكنك تختار المكوث، ‏فقط لأن للآن لديك أمل صغير بأن الديار ما زالت ديارك.

لقد نجى من الغرق، لكن البحر ظلّ دائمًا في عينيه..

وماكدرت ارجعلك
وماكدرت ارجع إليه .

وعانقتُ كُلَّ الحائرينَ مواسيًا
وقلبي هُنا بين الحنايا مُمزّقُ.

الخيط لما يتقطع ويرجع يتربط
تاني بتبقي فيه عقد ودا اكثر.
وصف مناسب الجملة:
مفيش حاجه بترجع زي الأول

‏{لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا}

‏بصيرة الإنسان احساسه الداخلي دائمًا.

أي مكان يجعلني في حيرة،
لا يُناسبني.

كنت أنا اكثر شيء حقيقي ممكن أن تحصل عليه في حياتك التي يملئها التقليد

كل ما أتذَكر انُ آني چنت أگدر أضر لكن ما ضَريّت أكبَر بعيـن نفسي 🤍

الإطمئنان
‏هو من يجعلني أقترب
‏لا الحُبّ، ولا الرغبة، ولا العطاء ولا المظهر
‏لاشيء يُثير إعجابي، لاشيء يُزعزع ثباتي
‏لاشيء بمقدوره أن يجذبني ويخطف إنتباهي
‏سِوى الإطمئنان .