سألوا الشیخ بهجت ....

ماذا نفعل لرفع سوء الظن بالآخرين ؟!! فقال : يجب أن تسيء الظن بأعدى الأعداء وهي نفسك التي بین جنبیك فإن سوء الظن بنفسك یشغلك و یمنعك من سوء الظن بالآخرين ..

"إلٰهي،
عَلِّمنا كيف أحبّوكَ
كُلّ أولئِك الذين وَصلوا"

شَرِّقَا وَ غَرِّبَا لَنْ تَجِدَا عِلْماً صَحِيحاً إِلَّا شَيْئاً يَخْرُجُ مِنْ عِنْدِنَا أَهْلَ الْبَيْتِ

الإمام الباقر عليه السلام

سَيِّدي.. اَخْرِجْ حُبَّ الدُّنْيا مِنْ قَلْبي.💙

هل فكّرت مرة أن تُنادي
" يا إمامي الحَسن المُجتبى " ..
نادهِ عارفًا بحقهِ راجيًا كرمه
ولنّ تخيبَ رجواكّ صدقني كريمُ الآل لنّ
يخيّبك توجه نحوهُ بقلبكّ بل بكُلّك وإنّتَ
تعلمّ أنّ الدروبّ بعيدّة المنَال ، لكنّ تذكّر أنه قريبٌ من أفئدةِ محبيه ،فسلامٌ على الإمامِ الكريم من بعيد أقصى.

هَيهات هَيهات أتُبعدني عَن ⠀
حَرمكَ بعــد تــودُّدي إليكَ 🤍.

..

ما أكثر الذین زعموا أنهم عبدوا الله وترکوا الدنیا، ولکن عندما اقبلت علیهم، ترکوا الجمیع إلا الدنیا. أنا العبد الذي لم أعرض لهذا الابتلاء حتی الآن و خجلان، فبِحَقِّك عليَّ، ثَبِّت قلبي علی دینك.

العلامة حسن زادة الآملي (رضوان الله عليه)

‏"واختر لقلبي سبيلًا غير ذي عِوج،
‏وكُن نصيري على الدنيا وما فيها."

"‏كلما ضاق قلبي من فوضىٰ هذه الدنيا نظرت إلى وجهك الملائكي فيصبح قلبي مطمئنًا هادئًا مُرددًا
‏"يقينًا كُلّهُ خير" .."

‏والذي هوَّنَها على يونس، يهوِّنُها علينا أيضًا.
🤍

- بذنوبي كلها ، أيقبلني إمام زماني ؟

- يجيبك إمام زمانك (عج)
بنفسه في دعاء الندبة المروي عنه :

{ وذنوبنا بهِ مغفورة } أي إن الله تعالى جعل الإمام وسيلة لغفران ذنوبنا " بهِ " إذن لماذا نجعلها حاجز يصدنا عن المحبوب ؟

كيفَ لِحَبيبٍ أنْ لا يُطيعَ حَبيبه!؟

إذا طَهرت روحنا، فسيزداد رزقنا المعنويّ، وكذلك إذا كان جسمنا الظاهريّ طاهرًا، فسيزداد رزقنا الماديّ أيضًا، فمن أراد أن يزداد رزقه وماله، فيجب أن يكون طاهرًا ونقيًّا، فإن كان طاهرًا ونقيًّا في ظاهره، فسيزداد رزقه الظاهري، وإن كان طاهرًا ونقيًّا في باطنه، فسيزداد رزقه الباطني🤍.

_ الشيّخ حَسن زاده آملي.

"الإنسانُ اليوم في عطشٍ لصوتِ الله في الضمير، وإشراقاتِ أنواره في القلب، وتجلياتِ جماله في الوجود. الإنسانُ اليومَ في عطشٍ للحياة الروحية وللمعنى الأخلاقي والجمالي في حياته، لأنه يعيش في عالَم يشحُّ فيه هذا المعنى".

يَا رَبِّ ، زَادَتْ حِيرَةُ الخُطُواتِ..
كَيفَ السَّبيلُ إِلى هُدوءِ الذَّاتِ؟
-

إن المُتعب إذا اوّى إلى الله ذَهبت أتعابُهُ