سَيِّدِي أَنَاْ ‏الآن أرخَيتُ يَدِيَ
مِن كُلُّ شَيء؛ أسَألُكَ الأَمانَ والسَكينة
وأنْ يَغمُرنِي لُطفِكْ، وَكَلتُكَ أَمرِي،
وَرَجَوتُكَ أن لَا تَتركنِي مَولاي يَا أبَا عَبداللّٰه..

تضيق عليَّ تصَاريف الحياة ويبقى نِدائي الأوحد :
"لا تتركني".يا صاحب الزمان🤎

حنانيكَ..
إن قصّرتُ في شكرِ نعمةٍ
فنُعماكَ آلافٌ وعمري واحدُ."

-
‏"ليس بينك وبين حفظ القرآن إلا أن:

‏- تسأل الله ذلك بصدق وإلحاح.
‏- وتجاهد نفسك على ترك المعاصي.
‏- ثم تسير في الحفظ، وفِق خطة مُحْكمة."

السَّكينة هي أساسُ كل مُتعة و لذّة،
فإن نحن فرَّطنا بسَكينتنا من أجل لذّة نكون في الحقيقة قد فرَّطنا باللذة نفسها،
إنّ لذّة المعصية تَقتَرن في ذاتها بالتوتّر و القلق،
و هي تَسلُب صاحبَها سَكينتَه..

الشيخ علي رضا بناهيان

"يامَنْ يُعْطِي مَنْ سَأَلَهُ ، يامَنْ يُعْطِي مَنْ لَمْ يَسأَلْهُ وَمَنْ لَمْ يَعْرِفْهُ تَحَنُّنا مِنْهُ وَرَحْمَةً"

-

حين تظن أن كُل شيء كاد أن ينتهي سيخلق الله لك مخرجًا لتبدأ من جديد .

كُونُوا دُعَاةَ النَّاسِ إلَى الخَیرِ بِغَيرِ ألسِنَتِكُم، لِيَرَوا مِنكُمُ الِاجتِهَادَ وَالصِّدقَ والوَرَعَ

_الإمام الصّادق "عليه السّلام".

لذةُ القُربِ مِنَ الله لا تُعادِلُها أيُّ لذةٍ أُخرى مِنْ ملذاتِ الحياةِ الدُنيا

إن كنتَ لا تُريدني فأنا أريدك بالرُوح ،  وإن لم تفتح لي الباب فأنا مُقيم على أعتابك...
يالله🩵🕊

وتفضَّل على الشَّبابِ بالإنابةِ والتَّوبةِ ، وعلى النِّساءِ بالحَياءِ والعِفَّة .

ـ من دعاء الإمام المهدي (عجل الله فرجة)

_" اللهم أن تَرى في حَاجَتي خَير فَكتبها ليْ ،
وأن تراها شَرً لي ،
فَبدلهُ بالخَير وأكتبها لَي🌧️🌿.

إنَّ الصلاةَ هيَ مصنعٌ لتهذيبِ النّفس.

صلاتك هي:-
ﺻِﻠﺘﻚ ﺑـ ﺍللّه، وﻫﻲ ﺑﻮﺁﺑتك ﻟﻠﺤَﻴﺂﻩ ﻭﻋﻠﻰ ﻗدﺭ ﻋُﻤﻘﻬﺎ، ﺗَﻜﻮﻥ ﺍﻟﺤﻴﺂﺓ ﺭﺁئعه !

..

ولا شيء يُطمئنُ نفسَ المؤمنِ إلا أنَّ أمرهُ كُلَّه بيدِ خالِقه ومالِكه ومُدبِّر شؤونه، إن عزَّ به الخطب، وطالَ به البلاء، وحلَّ عليه الأسى، تذكَّر إنما هو هيِّنٌ بلُطفِ مولاه، يسيرٌ برحمته، مُنفرجٌ بقُدرته جلَّ جلاله، ومن رُزقَ اليقين في هذا سكَنت نفسهُ، وسلَّم بالرِّضا قلبه"