"القصيدة الوحيدة اللي ديمة نتمنىٰ أن أنا اللي كتبتها"

كني وين نقول خلاص
وصلتك نلقى مية هم

وكني ماني كيف الناس
اللي في عقلي ماتلتم ؟؟

"واللي قلت تجي قدامي، ديمة خلفي نلقى فيها"

" الذين نناديهم على وجه الخصوص، لن يأتوا "

حتىٰ انكان جا،
خلاص الكبد زقّت مالرجا،
ودرنا عزم فالقعده بلاه،
الله لا يجيب طاريه البعيد.

-بقايا

نا قلت يصفالي الزمان يروق
وابجيتك ننهي شقاي وموحي

ثاريت جيتك زادت العقل ابروق
ومطرن ادموعي نين بلّن روحي !

-بقايا.

"الفترة وتعدي" كنها طولت ؟

"البحث عن الحقيقة يعني المخاطرة برؤية ما يكره المرء أن يراه."

"ما لا نستطيع إدراكه بالوعي، يظهر لاحقاً كقدر."

ماصان قلبك حين كُنت بجوارهُ
أتظنهُ عند الفراقِ يصون ؟

شعور السبت :

باهي ونا كنّي ما زهيت
وكنه العمر عده قهر كلّه ؟

نصيحة متأخر :

"لا تخلع حذرك مع أحد، ألا تعرف كم حريق بدأ، من مصٌدر دفء"؟

الله لا تربحهم

"جرح قديمٌ نسينا أن نضمده
‏فما يزالُ هنا في هيئة الأرقِ"

من هذا المِنبر أقول :
أحتاج لأشخاص باسمون، ضاحكون، أولئِك اللّذين يرتمون علىٰ الأرض في نُوبة ضحك بصوتٍ مسموع ويصفّقون أثناء سعادتهم وكأنهم يسحقون الألم بين ايديهم، أحتاج لقلوب خفيفة تنتشل مني هذا الثقل الحزين، أشخاص لا يهتمون بالأوجاع ولا يُلاحظون إنطفاء روحي، يُطبطب كلامهم الطريّ فوق جرحي المُزمن هذا، أن أنسىٰ ولو لمرة واحدة من أنا ومن أكون، وأن أترك حزني نائماً وأهرب، أهربُ بعيداً ولو كانت آخر خطواتٍ راكضة لي في هذه الحياة.

-بقايا

فاتن ايام و شهور
على فراق بكايّ عيني

للنسيان بتت مجبور
متواجل عقاب اسنيني

-بقايا.

‏"كُل العالقين في أيامهم الحرِجة، سلواهم إشارات السماء وأكتاف الأصدقاء، وعزاؤهم أن وراء هذا البطء، نهايات ومراسٍ، حاشاك أن لا تُبلّغنا، آمين"

‏"فرغت منك
حتى، وأن جئت بثقل الارض ندماً
لن تَملئني مرة أخرى."

سيرة ذاتية :

"يُدافِع عن كل قضايا الكون ويهرب من وجهِ قضيته".

"‏مالا تعرفه، بأن كل الحُب الذي يصلك أنت مصدره".