«أستغفِرُ اللهَ، الذي لا إله إلا هو، الحَيَّ القيومَ، وأتوبُ إليه» .

سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ، سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ

الحَمْدُ للهِ حَمْدًا كَثِيرًا طَيِّبًا مُبَارَكًا فِيهِ.

«اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ» .

«يا مُقَلِّبَ القُلوبِ ثَبِّتْ قَلْبي على دِينِكَ وطاعَتِكَ» .

الحَمْدُ للهِ حَمْدًا كَثِيرًا طَيِّبًا مُبَارَكًا فِيهِ.

سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ، سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ

«أستغفِرُ اللهَ، الذي لا إله إلا هو، الحَيَّ القيومَ، وأتوبُ إليه» .

‏كنت كلما استعملت القرآن، رأيت الشفاء في نفسي، فإذا ابتعدت عنه، عادت إليّ أسقامي.

‏- إبراهيم السكران

• أين القرآن في خريطة اهتماماتك؟
• أين القرآن في يومك؟
• أين القرآن في حياتك؟
• أين القرآن في مالك، متى كانت آخر
مرة تصدقت بمصحف؟!!

عليك بالقرآن في شأنك كله؛ فإنه للهمِّ شفاء، وللمرض ‏دواء، وللقلب مُثبّت، وعن الفِتنِ بإذن الله عاصم

قال الحسن البصري رحمه الله: إن النفس أمارة بالسوء فإن عصتك في الطاعة فاعصها أنت في المعصية

ولك عند الله خيرٌ يؤجله حتى تتهيأ ظروفك لإستقباله، فلا تظنه أنه ناسيك إن تأخر

ثُمَّ قُضِيَت حَاجتُهُم بكَثرةِ الصَّلاةِ علَى النَّبيِّ ﷺ.

«أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ» .

«سُبْحانَ اللَّهِ العَظِيمِ، سُبْحانَ اللَّهِ وبِحَمْدِهِ» .

«اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوذُ بكَ مِن زَوَالِ نِعْمَتِكَ، وَتَحَوُّلِ عَافِيَتِكَ، وَفُجَاءَةِ نِقْمَتِكَ، وَجَمِيعِ سَخَطِكَ» .

«لا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ له، له المُلْكُ وَلَهُ الحَمْدُ، وَهو علَى كُلِّ شيءٍ قَدِيرٌ» مِائَةَ مَرَّةٍ.

«أستغفِرُ اللهَ، الذي لا إله إلا هو، الحَيَّ القيومَ، وأتوبُ إليه» .

«اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ» .