بدايه مبرمج
2.15K subscribers
77 photos
153 files
262 links
طريقك الى عالم البرمجه😍
حيث 1+1 لايساوي 2

💫أول قناه تستهدف الطلاب المبدئين وتبدا بالشروحات من الصفر...
Download Telegram
Forwarded from Deleted Account
ان شاء الله سيتم بدأ دورة السي شارب من اليوم الساعه السابعه وسيكون بنفس التوقيت كل يوم وسيتم وضع تمارين بعد كل درس ونريد التفاعل بالنسبه لمنصة العمل (البيئة) الي قادر يثبت visual studio او الي هي عنده يشتغل بها او به برنامج على الاندرويد online ينزله ويتابعنا خطوة بخطوة وان شاء الله تعم الفائدة

رابط البرنامج
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.radinc.csharpshell
بدايه مبرمج pinned «ان شاء الله سيتم بدأ دورة السي شارب من اليوم الساعه السابعه وسيكون بنفس التوقيت كل يوم وسيتم وضع تمارين بعد كل درس ونريد التفاعل بالنسبه لمنصة العمل (البيئة) الي قادر يثبت visual studio او الي هي عنده يشتغل بها او به برنامج على الاندرويد online ينزله ويتابعنا…»
Forwarded from Deleted Account
التمارين
1-ما هو نوع البيانات الاتيه :
int,char,string,double


2-ما هو امر الطباعه على الشاشه ،وما هو امر الادخال ؟

3-كيف نعلق سطر برمجي وكيف نعلق عده اسطر ؟
بدايه مبرمج pinned «الدرس الخامس https://youtu.be/XWU_jRBkD50»
التمارين :

1-ما انواع الروابط ؟ومتى نستعمل كل نوع؟


2-ما الفرق بين اداة الربط && واداة الربط || ؟


3-عدد اشكال البنيه الشرطيه( if ) ثم اكتب جميع الحالات التي ذكرتها في مثال بسيط .


4-حول المثال السابق الى البنية الشرطيه swirch .

5- ما عمل break في الجملة الشرطية switch .
مستقبل الإنسانية بلا أخلاق

هناك عدة أفلام سينمائية تتحدث عن سيطرة الآلة على الإنسان، وأشهرها طبعا فيلم “ماتريكس”، والذي جسد احتقار الآلة الذكية للإنسان واستخدامه لأغراضها. في 1999 ـ لما ظهر الفيلم ـ كان هذا مجرد خيال علمي بحت، ولكننا اليوم مع نضوج مفاهيم الذكاء الاصطناعي، والتي تقوم على “التعلم العميق” (Deep Learning) لدى الأنظمة الذكية، وقدرتها على التطوير الذاتي، فإن هذا الخيال العلمي بدأ يتحول تدريجيا إلى واقع محتمل.

ستستغرب عندما تقرأ مقولات لشخصيات مثل ستيفين هوكينغ، وبيل غيتس، وإيلون ماسك والتي تحذر من ذلك، ومن ذلك ما قاله ستيفين هوكينغ، أحد أعظم فيزيائي القرن، بأن “التطوير الكامل للذكاء الاصطناعي قد يعني نهاية الجنس البشري”.
ولكن بعيدا عن هذه النظرة المستقبلية البعيدة نسبيا، تواجه شركات التقنية اليوم تحديا أساسيا مرتبطا بـ”أخلاقيات الذكاء الاصطناعي”، وذلك تحت ضغط العديد من المؤسسات الأكاديمية ومراكز الأبحاث المتخصصة في قضايا الأخلاق، وتحت ضغط كبار المبرمجين الذين بدأوا يدركون أن قراراتهم اليومية حول كيفية برمجة أنظمة الذكاء الاصطناعي قد يكون لها أثر كبير على الإنسانية في المستقبل.

الآلة تطور نفسها بنفسها من خلال ارتباطها بكمية هائلة من “البيانات الضخمة” التي تم جمعها من مصادر مختلفة

هذا ما دفع شركة مثل غوغل لتؤسس مجلسا أعلى خاصا بالأخلاقيات، ودفع فيسبوك لتؤسس مركز أبحاث متخصص في هذا الشأن في ألمانيا، بينما ترعى أمازون أبحاثا حول التعامل العادل في أنظمة الذكاء الاصطناعي، وجعل ميكروسوفت تعلن عن وثيقة المبادئ والأخلاق في تطويرها للذكاء الاصطناعي.
حتى أشرح الموضوع قليلا، تخيل معي التالي: خلال سنوات قليلة قادمة ستتمكن الآلة أن تحل محل الجندي في الحرب، والطبيب في المستشفى، والمعالج النفسي، وشرطي السير، وممرضة كبار السن. كل هؤلاء اليوم يتعاملون بناء على أطر أخلاقية معينة تحكم سلوكهم، ويتم محاسبتهم على أساسها. من سيضمن لنا أن الآلة ستحمل نفس المبادئ والأخلاق؟ إذا انطلقت طائرة بدون طيار مسيرة على أسس الذكاء الاصطناعي (وليس التحكم عن بعد كما هو الحال الآن) وقتلت مجموعة من الأطفال لأن الكود البرمجي فيها جعلها تفعل ذلك، من سيتحمل مسؤولية ذلك؟ إذا قام المعالج النفسي الآلي بإرشاد المريض لمجموعة من التصرفات اللاأخلاقية لمعالجة مشكلته، من سنلوم بالضبط؟
الجواب السهل هو أن نلوم الشركة التقنية، والتي بدورها ستلوم فريق البرمجة، ولكن الحقيقة أن التعلم الذاتي يجعل ذلك صعبا جدا، لأن الآلة تطور نفسها بنفسها من خلال ارتباطها بكمية هائلة من “البيانات الضخمة” التي تم جمعها من مصادر مختلفة وعبر فترات زمنية طويلة، وهنا يصبح دور المبرمج محدودا في تحمل المسؤولية.
هذا المثال وغيره من أمثلة كثيرة مطروحة تجعل هذه القضية تحت الضوء لدى معظم مراكز الأبحاث المتخصصة في مجال الأخلاقيات عموما، ولكن ما يتم عمله حتى الآن محدود جدا ولا يتعدى بعض الأمور الشكلية فقط. حتى الجهود التي تبذلها الشركات التقنية الضخمة هي ـ كما يقول بعض النقاد ـ مجرد معالجة ظاهرية وإعلامية للموضوع، وتنتهي في الغالب بكتابة تحذير بخط صغير جدا يوافق عليه كل مستخدم بشكل تلقائي دون أن تكون هناك جهود حقيقية وعميقة لمعالجة هذه المشكلات.
وماذا عن المؤسسات التشريعية في الحكومات مثل الكونغرس الأميركي.. لماذا لا يضعون التشريعات التي تضغط على الشركات التقنية لمراعاة الأخلاق في ما يتم برمجته؟ الجواب باختصار لأن معظم الشركات التقنية تحتفظ بخطط التطوير لديها بشكل سري جدا، وهناك فهم محدود جدا لدى المشرعين والمؤسسات القانونية لما يحصل، بسبب تعقيده، وبالتالي يصعب عليهم وضع الأطر القانونية لمعالجة ذلك. وباستثناء حالات بسيطة مثل ما حصل في أبريل الماضي عندما تمت معاقبة فيسبوك لما سمحت بتوجيه إعلاناتها لعرقية معينة، وهو ما يمثل مخالفة صريحة لروح القانون الأميركي، فإن هناك فجوة ضخمة بين التشريعات وبين الجوانب الأخلاقية ضمن أسوار الشركات التقنية العتيدة.
وإذا كان الأمر في الولايات المتحدة وأوروبا فيه الكثير من الأمل بأن يتم معالجة هذا الموضوع بشكل أو بآخر خلال السنوات القادمة، فإن الأمر مختلف في دول أخرى أنظمتها ديكتاتورية ولا تهتم بحقوق الإنسان بشكل عام، وفي نفس الوقت تشهد تطورا سريعا ومذهلا في مجالات الذكاء الاصطناعي.

تواجه شركات التقنية اليوم تحديا أساسيا مرتبطا بـ”أخلاقيات الذكاء الاصطناعي

وهذا يعني أنه في ظل غياب جهد عالمي يرعاه المجتمع الدولي فإن التحكم في هذا المجال سيكون من أكبر التحديات التي ستواجهها الإنسانية خلال العقود القادمة. بل أزيد على ذلك، أن الدول المستهلكة للتقنية ربما يكون لديها الحافز الأكبر لمعالجة هذه الموضوعات حتى لا تصبح مناطق للتجارب غير المقننة للشركات التي تجمع البيانات وتعالجها وتستخدمها لتعليم الآلة ما تفعله في المستقبل، ثم تصدر لنا الآلات التي نكتشف مشكلاتها في المستقب
ل يوما بعد يوم.
بعض روايات الخيال العلمي كانت تصور الآلة على أنه الكائن المثالي الذي يعمل بلا أجندة ولا كراهية أو حقد، ليبني عالما أفضل، وهذا صحيح وجميل، ولكن الصورة الكاملة تقول إن الآلات تعمل كما تبرمجها، وإذا لم تأخذ أنظمة التعلم الذاتي القضايا الأخلاقية في الاعتبار فإن النتيجة ستكون مختلفة تماما.
أعرف أن عنوان المقال متشائم، وهو في النهاية واحد من الاحتمالات لما يمكن أن يحصل خلال عقد من الزمن عندما تؤتي مشاريع تطوير الذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء ثمارها، وتصبح واقعا في حياتنا، وهناك طبعا الاحتمال الآخر بأن ينمو اهتمام كاف بهذه الموضوعات وتكون الآلة المثال المشرق في التزامها بالقيم الأخلاقية. الإنسان هو الذي يطور الآلة، والإنسان هو الذي سيحدد مستقبلها.
العبث بالرموز السرية للمستقبل الذكي

بقلم: الدكتور عبيد صالح المختن
باحث وأكاديمي في تقنية المعلومات والجريمة الإلكترونية

تابعت عن بعد ظاهرة “شوف صورتك وأنت كبير في السن” ( وأنت شايب)، وهي واحدة من الخصائص التي يقدمها تطبيق FaceApp. وكنت مهتمًا جدًا بمتابعة ماذا سيقول خبراء أمن المعلومات حول العالم عن هذه الظاهرة، وكأن من أتابعهم لديهم قناعة أن هناك تحرك جماعي تجاه هذا الموضوع، فمن العبث أن تصرخ في وجه الجميع بأن هناك مشكلة بأمن معلوماتك!

آثرت الانتظار حتى تهدأ هذه العاصفة، فما أردت قوله ومنذ البداية: هل لدى هؤلاء الأشخاص الذين قاموا بنقل صورهم التوجه ليكونوا جزءًا من منظومة التحول الإلكتروني الحالي أو المستقبلي، سواء لجهة العمل – مهما كان موقعهم بالعمل سواء موظف بسيط أم قيادي – أو حتى لإنجاز معاملاتهم الحكومية مستقبلًا؟!

فلو خرج تطبيق آخر مشابهة يحمل شعار “ارفع صورة كف يدك عن قرب لأريك من أي الأعراق أنت” – أو لأقرأ لك الكف – لتهاتف الجمع مرة أخرى دون علمهم أن ما يقومون به فعليًا هو نشر مفاتيحهم السرية للمنظومة الذكية للأعمال!

فبصمة الوجه، وبصمة اليد والأصابع، وبصمة العظام، وبصمة الصوت، والحمض النووي، هي جميعًا مفاتيحك السرية لمنظومة الأعمال. فكلمات السر الحالية من حروف ورموز وأرقام أثبتت فشلها وستنقرض قريبًا وستحل محلها العلامات الحيوية التي يملكها الإنسان، ولا تتكرر لدى إنسان آخر.

علاماتك الحيوية هي ملك لك أنت وحدك، فلا تفرط بها مهما كان العرض مغريًا.

وفي الحقيقة ليس هناك شيء مجاني على الإنترنت، أما أنك ستدفع فاتورته الآن أم لاحقًا، وقد لا تستطيع أن تدفعها لأنه وكما أرى ستكون تكلفتها باهضة جدًا!
معلومات حاسوبيه
1-لمعرفة تفاصيل جهاز الكمبيوتر
اكتب كلمة dxdiag في مربع تشغيل (Run) من قائمة إبدأ.

2-لتشغيل الآلة الحاسبة بطريقة سريعة ،
اكتب الأمر calc في مربع تشغيل (Run) من قائمة إبدا (Start)

3-للتنقل بين النوافذ والإطارات المفتوحة إضغط على زر Alt ثم Tab

4-ولإغلاق برنامج أو إطار إضغط على Alt ثم F4

5-
F11 لتكبير الصفحه ولاعادتها الى وضعها كذلك F11

F1 لــ الذهاب الى الدعم

F3 لــ البحث

F4 لاستعراض المتصفح

6-
لحذف الملف نهائياً ، أستمر بالضغط على Shift ثم Delete ،أو Del .



@beginprogrammer
16 فائدة مختلفة إذا لم تكن تستخدم هذا الزر فقد فاتك الكثير في عالم الكمبيوتر

بحسب الخبراء توجد في لوحة المفاتيح أزرار غير معروفة للكثير من المستخدمين، ولو تمكنوا من استعمالها بالشكل الصحيح، لسهل عليهم الكثير من المهمات وهو ما سيساهم في توفير الوقت.

أحد أهم تلك الأزرار المفتاح "Win".
عن كيفية استعمال هذا الزر بالشكل الصحيح، عرض الخبراء مجموعة من الخطوات التي يجب اتباعها للقيام بالعديد من المهام، منها:

1. الضغط على الزر Win + B، لإيقاف عمل لوحة المفاتيح ومنع الأزرار من الكتابة.

2. الضغط على الزر Win + D، للعودة إلى سطح المكتب مباشرة.

3.الضغط على الزر Win + E، للدخول مباشرة إلى My computer

4. الضغط على الزر Win + F، لفتح "البحث" دون استخدام فأرة الكمبيوتر.

5. الضغط على الزر Win + L، لإقفال شاشة جهاز الكمبيوتر. YOUTUB/PPWQE اكتشف سر وجود خط تحت الحرفين "F"وJ"" في الكيبورد

6. الضغط على الزر Win + M، لتصغير جميع النوافذ المستخدمة على سطح المكتب.

7. الضغط على الزر Win + P، لتبديل طريقة تشغيل شاشة العرض الإضافية.

8. الضغط على الزر Win + R، لفتح نافذة "التشغيل".

9. الضغط على الزر Win + T، لتفعيل شريط المهام.

10. الضغط على الزر Win + U، لتظهر على الشاشة "قائمة المهمات".

11. الضغط على الزر Win + X، لتظهر قائمة "برامج الهاتف" في نظام Windows 7، أما في Windows 8 فتظهر على الشاشة قائمة "ابدأ"
.
12. الضغط على الزر Win + F1، لتظهر قائمة "Help and support".

13. الضغط على الزر Win + "السهم إلى أعلى"، لتتوسع النافذة المفتوحة حتى كامل مساحة الشاشة.

14. الضغط على الزر Win + "السهم الأيمن أو الأيسر"، لتتحرك النافذة المفتوحة إلى اليسار أو اليمين.

15. الضغط على الزر Win + Shift + "السهم الأيمن أو الأيسر"، لنقل النافذة المفتوحة من شاشة إلى أخرى.

16. الضغط على الزر Win + مفتاح "+"، لزيادة حجم..








@beginprogrammer
من أسباب الفشل في تعلم البرمجة
(الإستعجال في التعلم)
كثير من المقبلين على التعلم بعد الدخول في دوره أو كتاب يشرح لغة معينه دائماً يكون مستعجل في الإنتهاء وممكن بسبب العجله أن يقوم بعدم مشاهدة بعض الدروس ويقول أنها ليست مهمه في منتصف الدوره ويريد أن يصل إلى أخر الدورة بسرعه لكي يدخل مثلاً في المشروع الموجود بآخر الدورة وبعد إنتهاء الدوره يخرج منها وما يكون حصل ١٠٪ من المعلومات الموجوده بها.
🤔أمثله لأسباب العجله بالتعلم :-
١- الرغبه في إثبات الذات أمام الأصدقاء أنني قمت بعمل مشروع أو تعلمت الدورة الفلانية .
٢- أحياناً يكون الملل من كم المعلومات الهائل في وقت قصير .
وغيرها الكثير .
🌹كيف تتغلب على هذه المشكله:-
١- عليك أن تعرف أنه لا يوجد نهايه للتعلم فمهما تعلمت ستحتاج أن تتعلم أكثر فلِمَ العجله.
٢- عليك أن تضع أهدافك من التعلم بوضوح ( إسأل نفسك لماذا تتعلم البرمجه هل لكي يقال عليك مبرمج رائع بين أصدقائك 🙂بسيطه يمكنك تعلم أساسيات بسيطه وتعديل على تطبيق وترفعه وتضع إسمك عليه وستحصل على ذلك اللقب بين الأصدقاء وبالآخر بينك وبين نفسك فأنت تعلم أنك لست مبرمج)
٣- قبل البدأ في أي دوره شاهد درسين أو ثلاثه من البداية لو أحسست أن أسلوب الشرح يناسبك عليك تكملة الدوره إلى الأخر وإن أحسست عكس ذلك إبحث عن دوره أسلوبها يتناسب معك.
٤- ضع خطة للمذاكره يوميه حتى ولو كل يوم نصف ساعه ستصل آخر السنه بكم معلومات ممتاز وهذا أفضل من أن تدخل دوره وبالمنتصف تتركها وتروح دوره أخرى وهاكذا فإنك لا تحصل على شيء
ــــــــــــــ
و هذا كتاب يشرح كيف يتعلم المبرمج بشكل صحيح.. 😊 ان شاء الله تستفادون منه ومن الله التوفيق والنجاح للجميع 🙏 🌹 ولا تنسونا من صالح دعائكم 💐...




@beginprogrammer
شباب اي عضوى مش فاهم للدروس الي نزلنا من الثمانية يستفسر والكل بايساعده