صوته يأتي إليّ بمثابة عونٍ كي يُنقذني من العدم الذي لا طاقة لي على الخروج منه بمفردي
المشكلة لا تكمن في أنني أحبك فقط ، بل في أن قلبي يتبعك رغماً عني ، في أنني لا أشعر بقيمة أي شيء إلا معك و إن نظرت للجميع و ألتقيت بالكثير لا يمكنني أن أشعر بذات الشعور الذي شعرت به معك مع أحد مهما حدث
كُنت اتأملكَ كما لوّ أنكَ لوحة فريِدة من نُوعِها، لوحَة تستوقِف المارّة رُغم الزِحام