يَملك قصبة سكر بدلًا مِن القصبة الهوائيّة، لذلك تخرج الكلمات من فمه مُحلّاة

الأَول مِن سِبّتَمر ،لا زِلت أهَواكْ

أحبه عَلى وجه خُصوص بينما كان يُعمم بِمن يُحب

ان لَم تقع لي ساعِدني على النهوض منك

ومن فرط لطفه يليق به أن يكون حبيباً للجميع

أراهن إنك تستطيع قراءة الحب في رسائلي

لا تنتظر مني شيئاً آخر غير هذا الحُب ،

لا توجد حياة كافيه لنعثر عليك مرتين، هذا كثير على العالم.

وأعيذك ممن يتمناك سِراً وانتَ لقلبي

يغني كما لو أنه يخيط جراح العالم

مازلت أحبك وكأنك لن تؤذي قلبي أبداً

سَتنتهّي حُروبي في اللحظة التي أضع رأسي بها على كَتفُك

أحبك وإنه لحدثٌ يتكرّرُ كلّ يومٍ بذاتِ الأهميةِ والدهشة

زيارتك لِي في الأحلام تُذهبُ عقلي

أعدك، لَن أمِلَ أبداً

كوّنك في كوني، هذا يكفيني

كِيف أستطاعت والدتكَ بِتسعة شهُور أن تبني لي وطناً؟

‏ألا تخشى إنتهـاء مُحـاوَلاتـي؟