الاسم: تحت اجنحة البرزخ
الكاتب : عبد الرزاق الحجامي
ملخص الرواية: الكتاب يعرض معالم عالم ما بعد الموت بهيئة رواية لطيفة وجذابة معتمداً في أحداثها الرئيسية على ما وردفي القرآن الكريم والأحاديث الشريفة بشأن الموت وعالم البرزخ . الرواية تحكي مسيرة إنسان كان في الدنيا مؤمناً، ولنزاهته قتل مظلوماً، ليبدأ سفره الأبدي، ويقطع مراحل في عالم جديد، وكان عليه أن يذوق مرارة العذاب فيه لينقى ثم ينقل إلى جنات البرزخ، ويرى ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر .

كَان كلّما اُستُشهد أَحَد رفَاقه
قَبل جبِينِه ،
وَعندما لاحظ رفَاقه الأَمر
قرّرُوا إذَا اُستُشهد
جَمِيعِهِم سِيقبِلَون رَأسهِ ؛
لكنّهُ عَاد دُونَ رَأس .
- الشّهيد مُحمّد أبرَاهیم هَمّت .

رمضان مُبارك ✨.

‏يا أيُّها الشَّبابُ ..
ليبلونَّكم الله بصيدٍ من
النَّظرِ الحرامِ تناله أيديكم
في أجهزتِكم، وتناله أبصارُكم
من حولِكم، فأيُّكم الذي
"يَخَافُهُ بِالغَيبِ"؟!

بدُون العبَاء لا تَستَطيعين الدّخُول
إلى حَرم الإمَام الحُسين
فَكَيف تَدخُلين قَلبه؟

الحَياةُ الّتي تُبنى على
حُبِّ فاطِمة، دائمًا
ينجو أصحابها مِن
وحلِ الخطايا، لأنّها
أُسست على عدمِ الإستسلام،
فحرزهم العظيم فِي الشّددِ :
" يا فاطمة الزهراء مدد"

مُسلسل "عَالم السّـت وهَيبَة"
نَستنِكرُ كَسر قُدسيّةُ الإمِامُ المهديّ (صَلواتُ اللّٰه عليه) بِجعلهِ مٕلازِمًا لشَخصيّة سَلبيّةَ فَي عَملٍ دِرامَيّ ، الإسِاءةَ التَي قَدمتِها قَناةُ UTV بِحقْ الإٍمَامُ المَهديَّ المُنتَظر «عجل اللّٰه تعالىٰ فرجهُ» كَبيرةَ إنهُم يَستهَزئون بِمُعتقداتُ الشِيعة وهذا الأمَرُ كَبير ولا نَستطيعُ السِكوتُ عَنهُ فهذَا الإسُم أحَدُ الأشَياءُ المُقدسِةَ لَدينَا ولا نَسمحَ لأحد أيًّ كَان بِمسّهِ ولوَ بِذَرة ، نُطالب وبِشدةَ كَبيرةَ وعَدم خَوف بِإيقافُ عَرضِ مُسلسَل عَالم السِت وهُيبةَ لِما جَاء بِشيءٍ لا نَستطيعُ عِبورهُ او السِكوتُ عنهُ .

في حال ماسمعت شي لطيف اليوم ✨.

المَطر القُوي ، وصُوت الدعَاء القرِيب قَادر يزيح كُل همُومي وتعبي وأرهَاقي .

ما أخفينا زينتنا عبثاً ولا جُهلًا
بالتزيُن ولكِن عرفنا الحُقوقَ
فَحفظناها لأهلِها .

"هِيَ تَرتَدِي العَبَاءَة لكِنّهَا
لَا تَعلَم انّهَا كَهَذهِ العِمَامَة "
- السيّد بَهَاء الموسَوِيّ .

تَكلَّم كُلَّ يَومٍ مَع صاحِب الزّمان
لِيَكُنْ صوتُكَ مألوفًا عِندَ حَضرَتِهِ .

‏أَنْتَ المُؤنِسُ لَهُمْ حَيْثُ
أَوْحَشَتْهُمُ الْعَوالِمُ .

ماذا تُعلِمُنا السَيدة خديجة عليها السلام ؟

أن المَرأة قادِرة علىٰ بِناءِ ذاتها في أقسىٰ المُجتمعات، فقد فَرضت السيدة خديجة شَخصيتها علىٰ المُجتمع الجاهلي الذي ما كان يرىٰ للمرأة مَكانة بل كان يَحتَقِرُها !

إن الخلود في ذاكِرة الشَريك نتاج المواقِف لا الكلام، فعِندما إستكثرت إحدىٰ زوجات الرسول-صلى الله عليه وآله- ذِكرُ خَديجة في الحِل و الترحال قالت مُنكرة علىٰ الرسول صَنيعهُ : ألم يُبدلُك الله بخيرٍ مِنها؟
أجاب(صلى الله عليه وآله): لا والله، أمنت بي إذ كَفر بي الناس، وصدقتني إذ كَذبني الناس، و واستني بمالِها إذ حَرمني الناس .