وحيد أنا بدونك كالسيجارة الأخيرة في علبة التبغ ، لا يخلّصني من وحدتي سوى المحرقة.
وفي هذا الحلم المتكرر ، وجدت نفسي محاصرًا في نوع من الألعاب العملاقة التي لم أكن على دراية بقواعدها ، ضائعة في مدينة متاهة من الشوارع المظلمة والرطبة المتقاطعة ، وشخصيات غامضة ذات سلطة غير مؤكدة وليس لدي أي فكرة عن السبب. لم أكن هناك ولا ما كان علي أن أفعله ، وحيث كانت أول علامة على بداية الفهم هي الرغبة في الموت.
في وصف دقيق ومُبهر عن الخير والشر وحقيقة الإنسان..
يقول الكاتب البرتغالي أفونسو كروش:
"لا أستطيع أن أقول عن إنسان أنّه طيب إلا إذا كان لديه القدرة على فعل الشر ولم يفعل. يجب أن يكون لديك الخيارات لتعرف حقًا من أنت".
ويقول فريدريك نيتشه:
"لطالما ضحكت. من الضعفاءِ الذين يظنون أنفسهم أخيار لأن ليس لديهم مخالب"
يقول الكاتب البرتغالي أفونسو كروش:
"لا أستطيع أن أقول عن إنسان أنّه طيب إلا إذا كان لديه القدرة على فعل الشر ولم يفعل. يجب أن يكون لديك الخيارات لتعرف حقًا من أنت".
ويقول فريدريك نيتشه:
"لطالما ضحكت. من الضعفاءِ الذين يظنون أنفسهم أخيار لأن ليس لديهم مخالب"
أغلب البشر لا يستطيعون التمييز بين
الشخص الإنطوائي وبين الشخص الذي
يتهرب من سخافتهم .
الشخص الإنطوائي وبين الشخص الذي
يتهرب من سخافتهم .
يقول فريدريك نيتشه:
"في بعض الأحيان، لا يرغب الناس في سماع الحقيقة لأنهم لا يريدون أن تتحطّم أوهامهم"
"في بعض الأحيان، لا يرغب الناس في سماع الحقيقة لأنهم لا يريدون أن تتحطّم أوهامهم"
- كن قويًا حتى لا يشفق عليك أحد، فما يؤلمك اليوم يجعلك أقوى غدًا.
- نجيب محفوظ .
- نجيب محفوظ .
- المجادلة مع الناس الأغبياء تشبه محاولة قتل بعوضة وقفت على خدك، قد تقتلها أو لا تقتلها، لكن في كلتا الحالتين سينتهي الأمر بك أن تصفع نفسك.
- برنارد شو .
- برنارد شو .
وعاونتك علي من شفت عذرك خاب
وقنعت النفس كلتلها يتغير
لا كصرك طول لا فاض بيك الطيب
لا شمسك علت والراكد اتبخر
لا مدك وصل والعين شافت نور
لا كصرك طول لا لغزك اتفسر
-سمير صبيح
وقنعت النفس كلتلها يتغير
لا كصرك طول لا فاض بيك الطيب
لا شمسك علت والراكد اتبخر
لا مدك وصل والعين شافت نور
لا كصرك طول لا لغزك اتفسر
-سمير صبيح
هل فكرت يوماً أن تذهب بعيداً وألا تعود أبداً؟ أن تهرب وتضل الطريق، أن تذهب لمكان بعيد جداً، وتبدأ الحياة من جديد، حياة جديدة تماماً، خاصة بك أنت فقط، تستمتع فيها بكونك على قيد الحياة حقاً، هل سبق وأن فكرت في ذلك؟