"كيف أضحكت الناس و أنت في عز مراحل بؤسك؟ كيف تمكنت من الجثو على ركبتيك باكياً دون أن يسمع صوتك أحد ؟! دون أن تسألك حتى أمك.. ما بك ؟! "
-ماذا لو عادَ مُعتذراً؟ .
-لأخبرته بكل لحظة مرت و لم يكن بها، لأغسل قلبه بدموعي لأجعله يدرك خطأ ما فعله بي، ثم الملم اشتاتي من بين ذراعيه و ارحل بعيداً .
-لأخبرته بكل لحظة مرت و لم يكن بها، لأغسل قلبه بدموعي لأجعله يدرك خطأ ما فعله بي، ثم الملم اشتاتي من بين ذراعيه و ارحل بعيداً .
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
خذلتُ نفسي عندما راهنتُ أنّك مختلفٌ عن البقية..