This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
لحظة مرور الاليات من محيط المخيم
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
جانب من اقتحام قوات الاحتلال لشارع السوق في مخيم بلاطة شرق نابلس.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
من الاقتحام المستمر لمخيم بلاطة...
#متابعة| قوات الاحتلال تعتقل الشاب "رامي البدوي" عقب مداهمة منزله خلال اقتحام منطقة الجبل الشمالي في نابلس.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🔴🔴قوات الاحتلال برفقة آليات الهدم تقتحم بلدة نعلين غرب رام الله، تمهيدا لهدم منزلين لأربعة أشقاء.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
قوات الاحتلال تشرع بهدم بناية سكنية في بيت أمر شمال الخليل
ليبرمان ردا على سموترتيش :
من كان لا يعلم من هم النخبة قبل الـ7 من اكتوبر عليه ان يخرس , اعادة جميع الاسرى ليست موضوعا للنقاش بل واجب
من كان لا يعلم من هم النخبة قبل الـ7 من اكتوبر عليه ان يخرس , اعادة جميع الاسرى ليست موضوعا للنقاش بل واجب
مصادر عبرية:
الأطباء يكافحون للحيلولة دون بتر الساق الثانية للضابطة التي أصيبت في كمين شرق بيت حانون أول أمس
الأطباء يكافحون للحيلولة دون بتر الساق الثانية للضابطة التي أصيبت في كمين شرق بيت حانون أول أمس
بيانٌ صادرٌ عنِ القواتِ المسلحةِ اليمنية بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيمِ قال تعالى:
{ وَلَیَنصُرَنَّ ٱللَّهُ مَن یَنصُرُهُۥۤۚ إِنَّ ٱللَّهَ لَقَوِیٌّ عَزِیزٌ } صدقَ اللهُ العظيمُ انتصاراً لمظلوميةِ الشعبِ الفلسطينيِّ ورفضاً لجريمةِ الإبادةِ الجماعيةِ...
{ وَلَیَنصُرَنَّ ٱللَّهُ مَن یَنصُرُهُۥۤۚ إِنَّ ٱللَّهَ لَقَوِیٌّ عَزِیزٌ } صدقَ اللهُ العظيمُ انتصاراً لمظلوميةِ الشعبِ الفلسطينيِّ ورفضاً لجريمةِ الإبادةِ الجماعيةِ...
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
*"قال لي لن يفرقنا إلا الموت"..*
*فلسطينية كانت تنتظر خطيبها بثوبها الأبيض المطرز، تروي كيف استشهد قبل يوم من زفافهما .*
*فلسطينية كانت تنتظر خطيبها بثوبها الأبيض المطرز، تروي كيف استشهد قبل يوم من زفافهما .*
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
*#شاهد كمين "كسر السيف" المركب ضد قوات العدو قرب السياج الفاصل شرق بلدة بيت حانون شمال قطاع غزة #طوفان_الأقصى*
مقال بعنوان: "350 شيكلًا لِتُشعِل النار.. عندما يصبح الطبخ رفاهية في غزة"
في قطاع غزة اليوم، لم يعد السؤال "ماذا نأكل؟"، بل "كيف نطبخ؟". فتحضير وجبة بسيطة تحوّل إلى معادلة مستحيلة:
🔥 300 شيكل ثمن كيلو الغاز
🔥 50 شيكل ثمن القداحة
المجموع: 350 شيكلًا (نحو 100 دولار).. فقط لإشعال النار!
هذه ليست مبالغة، بل واقع نعيشه تحت الحصار، حيث تحوّلت أبسط مهام الحياة اليومية إلى كابوس مالي.
أولاً: تفاصيل الكابوس: أرقام تُجسّد الانهيار .
- سعر الغاز:
ارتفع من 5 شواكل (قبل الحرب) إلى 300 شيكل (الآن)..
زيادة مرعبة
القداحة:
من سلعة تُوزع مجانًا في المحلات أو 4 قداحات بشيكل واحد فقط إلى سلعة تُباع بأسعار الذهب!
-
تكلفة الطبخة الواحدة:
تعادل دخل أسرة كاملة ليومين...
ثانياً: يوميات أمّ غزّية:
"أطفالي يأكلون خبزًا جافًا منذ أسبوع"
تقول "أم محمد" من مخيم النزوح:
"آخر مرة طبختُ فيها عدسًا كان قبل أسبوعين.. اشتريت كيلو غاز بـ300 شيكل، لكن القداحة تعطلت بعد يومين والآن أجمع أطفالي حول صفيحة معدنية نحرق فيها أخشاب الأثاث المكسّر".
ثالثاً:
لماذا تحوّل الغاز إلى "ذهب أسود"؟
-
الحصار وإغلاق المعابر:
منع دخول الوقود منذ أشهر
-
الاحتكار المحلي:
تجار يُخزّنون الغاز لبيعه في السوق السوداء
-غياب الرقابة :
لا يوجد مسؤولية اتجاه منع استغلال حاجة المواطنين.
رابعاً: رسالة إلى أصحاب الضمير: أين أنتم؟
- إلى المنظمات الإنسانية :
لماذا لا تُدخلون وقود الطهي ضمن المساعدات العاجلة.
- إلى من أنعم الله عليهم بالخير :
هل يعقل أن تموت عائلة لأنها لا تملك 50 شيكلًا لشراء قداحة؟
- إلى الضمير الإنساني هل وصلنا لمرحلة يُحاسب فيها المواطن على دموع أطفاله الجوعى؟
ختاماً: "نحن لا نطلب طعامًا.. نطلب حقنا في الحياة بكرامة
في غزة اليوم، حتى "حق إشعال النار" صار حلما. فهل يُعقل أن يموت إنسان لأنه لا يستطيع شراء غاز أو قداحة أو حطب؟
العارُ كل العار على من يسمح بتحويل أبجديات الحياة إلى سلعةٍ تُباع بثمن الكرامة.
✍️ د. أحمد عليان عيد
أخصائي واستشاري الصحة النفسية - غزة .
من قلب غزة.. حيث تُشعل القلوب نارًا والقداحات تُباع بالذهب
في قطاع غزة اليوم، لم يعد السؤال "ماذا نأكل؟"، بل "كيف نطبخ؟". فتحضير وجبة بسيطة تحوّل إلى معادلة مستحيلة:
🔥 300 شيكل ثمن كيلو الغاز
🔥 50 شيكل ثمن القداحة
المجموع: 350 شيكلًا (نحو 100 دولار).. فقط لإشعال النار!
هذه ليست مبالغة، بل واقع نعيشه تحت الحصار، حيث تحوّلت أبسط مهام الحياة اليومية إلى كابوس مالي.
أولاً: تفاصيل الكابوس: أرقام تُجسّد الانهيار .
- سعر الغاز:
ارتفع من 5 شواكل (قبل الحرب) إلى 300 شيكل (الآن)..
زيادة مرعبة
القداحة:
من سلعة تُوزع مجانًا في المحلات أو 4 قداحات بشيكل واحد فقط إلى سلعة تُباع بأسعار الذهب!
-
تكلفة الطبخة الواحدة:
تعادل دخل أسرة كاملة ليومين...
ثانياً: يوميات أمّ غزّية:
"أطفالي يأكلون خبزًا جافًا منذ أسبوع"
تقول "أم محمد" من مخيم النزوح:
"آخر مرة طبختُ فيها عدسًا كان قبل أسبوعين.. اشتريت كيلو غاز بـ300 شيكل، لكن القداحة تعطلت بعد يومين والآن أجمع أطفالي حول صفيحة معدنية نحرق فيها أخشاب الأثاث المكسّر".
ثالثاً:
لماذا تحوّل الغاز إلى "ذهب أسود"؟
-
الحصار وإغلاق المعابر:
منع دخول الوقود منذ أشهر
-
الاحتكار المحلي:
تجار يُخزّنون الغاز لبيعه في السوق السوداء
-غياب الرقابة :
لا يوجد مسؤولية اتجاه منع استغلال حاجة المواطنين.
رابعاً: رسالة إلى أصحاب الضمير: أين أنتم؟
- إلى المنظمات الإنسانية :
لماذا لا تُدخلون وقود الطهي ضمن المساعدات العاجلة.
- إلى من أنعم الله عليهم بالخير :
هل يعقل أن تموت عائلة لأنها لا تملك 50 شيكلًا لشراء قداحة؟
- إلى الضمير الإنساني هل وصلنا لمرحلة يُحاسب فيها المواطن على دموع أطفاله الجوعى؟
ختاماً: "نحن لا نطلب طعامًا.. نطلب حقنا في الحياة بكرامة
في غزة اليوم، حتى "حق إشعال النار" صار حلما. فهل يُعقل أن يموت إنسان لأنه لا يستطيع شراء غاز أو قداحة أو حطب؟
العارُ كل العار على من يسمح بتحويل أبجديات الحياة إلى سلعةٍ تُباع بثمن الكرامة.
✍️ د. أحمد عليان عيد
أخصائي واستشاري الصحة النفسية - غزة .
من قلب غزة.. حيث تُشعل القلوب نارًا والقداحات تُباع بالذهب
#عاجل
عدد من الاصابات جراء اطلاق نار من قبل طائرات الكواد كابتر بالقرب من مدرسة الحرية وسط حي الزيتون
عدد من الاصابات جراء اطلاق نار من قبل طائرات الكواد كابتر بالقرب من مدرسة الحرية وسط حي الزيتون