خذني إليكَ إذا أردتَ بقاءَنا
أمّا الفراقَ،فما أقولُ لأمنعَك؟
أبقيتَني رغمَ انتظاركَ- خائبًا
وأنا الذي لا شيءَ منّي أوجعَك
حسبي بأنك إنْ أردتَ تكلّمًا
أسكَتُّ صرْخاتِ العتابِ لأسمعَك
أُبقيكَ في عيني كأنك واقفٌ
في طرْفها؛ حتى أخافُ لأدمَعَك
زَـينـه سـالــم
أمّا الفراقَ،فما أقولُ لأمنعَك؟
أبقيتَني رغمَ انتظاركَ- خائبًا
وأنا الذي لا شيءَ منّي أوجعَك
حسبي بأنك إنْ أردتَ تكلّمًا
أسكَتُّ صرْخاتِ العتابِ لأسمعَك
أُبقيكَ في عيني كأنك واقفٌ
في طرْفها؛ حتى أخافُ لأدمَعَك
زَـينـه سـالــم
عنِدَما نَلتقي
لَن يكون هُناكَ مَجال لِلفَراغ بَيننا
سَأحتَضِنُكَ
بِقَدر الأيام التي لَمْ أراك فيها.
R🤍"
لَن يكون هُناكَ مَجال لِلفَراغ بَيننا
سَأحتَضِنُكَ
بِقَدر الأيام التي لَمْ أراك فيها.
R🤍"
يالـيتُ مـن أهوى يحِسُ بـأنّ
بي شـوُقاً اليِهُ ولوعهٌ لأ تكـذبُ
فلطـالما لمحـتُ دونَ نتيجهٍ
فـألوم نفسـي والشعـورُ مُـخـيّب
ما الذنـب ذنبي حـينما ادمـنتُهُ
فالحـب يبعثُ بالقلوبِ ويذهـبُ
قدري بأن أحـيا بقلبٍ حـائرٍ
غـض علـى جمـر الهوى يتـقلبُ
صـعُب علـي بأن أبـوح بحُـبهِ
لكـن كتـمان المـشاعـر أصعــبُ ،
زَينـــه ســالم 📝"
بي شـوُقاً اليِهُ ولوعهٌ لأ تكـذبُ
فلطـالما لمحـتُ دونَ نتيجهٍ
فـألوم نفسـي والشعـورُ مُـخـيّب
ما الذنـب ذنبي حـينما ادمـنتُهُ
فالحـب يبعثُ بالقلوبِ ويذهـبُ
قدري بأن أحـيا بقلبٍ حـائرٍ
غـض علـى جمـر الهوى يتـقلبُ
صـعُب علـي بأن أبـوح بحُـبهِ
لكـن كتـمان المـشاعـر أصعــبُ ،
زَينـــه ســالم 📝"
-
ثُمّ إنكَ تَقفُ كَثيرًا عَلى أَعتَابِ مُحادَثةٍ وَلكنّكَ لَا تَكتُب .. بَل تُفكِّر وَتتَذكَّر وَتَتَردَّد .. ثُمَّ تَمضِي ..
ثُمّ إنكَ تَقفُ كَثيرًا عَلى أَعتَابِ مُحادَثةٍ وَلكنّكَ لَا تَكتُب .. بَل تُفكِّر وَتتَذكَّر وَتَتَردَّد .. ثُمَّ تَمضِي ..
"يَامَانِعِي طِيبَ المَنَامِ وَمَانِحِي
ثَوبَ السّقَامِ بِهِ وَوَجدِي المُتلِفِ
عَطفًا عَلَىٰ رَمَقِي وَمَا أبقَيتَ لِي
مِن جِسمِيَ المُضنَىٰ وَقَلبِي المُدَنَفِ
فَالوَجدُ بَاقٍ وَالوِصَالُ مُمَاطِلِي
وَالصَّبرُ فَانٍ وَاللِّقَاءُ مُسَوِّفِي
لَم أَخلُ مِن حَسَدٍ عَلَيكَ فَلَا تُضِع
سَهَرِي بتَشنِيعِ الخَيَالِ المُرجِفِ
وَاسأَل نُجُومَ اللَّيلِ هَل زَارَ الكَرَىٰ
جَفنِي؟، وَكَيفَ يَزُورُ مَن لَم يَعرِفِ؟
لَا غَروَ إن شَحَّت بِغُمضِ جُفُونِهَا
عَينِي وَسَحَّت بِالدّمُوعِ الذُّرَّفِ"
زِينـــه ســالـم
ثَوبَ السّقَامِ بِهِ وَوَجدِي المُتلِفِ
عَطفًا عَلَىٰ رَمَقِي وَمَا أبقَيتَ لِي
مِن جِسمِيَ المُضنَىٰ وَقَلبِي المُدَنَفِ
فَالوَجدُ بَاقٍ وَالوِصَالُ مُمَاطِلِي
وَالصَّبرُ فَانٍ وَاللِّقَاءُ مُسَوِّفِي
لَم أَخلُ مِن حَسَدٍ عَلَيكَ فَلَا تُضِع
سَهَرِي بتَشنِيعِ الخَيَالِ المُرجِفِ
وَاسأَل نُجُومَ اللَّيلِ هَل زَارَ الكَرَىٰ
جَفنِي؟، وَكَيفَ يَزُورُ مَن لَم يَعرِفِ؟
لَا غَروَ إن شَحَّت بِغُمضِ جُفُونِهَا
عَينِي وَسَحَّت بِالدّمُوعِ الذُّرَّفِ"
زِينـــه ســالـم
شَيئاً ما بِداخلي يَتحدث، ويتَحدث، ولكِنَني لا أستَطيع سمَاع شَيء، قَلبي مَليء برسَائل لم تُكتب، كَيف لي أخراجَها، فَإنهَا مُتعبة جداً، سَأحاول، أحقَاً حدث م خَشيت أن يَحدث، يَا للعجَب، هَل تَعلم أمراً لا أظن بَأن كُل هَذا حقيقة، أم أنَني أعيش بوهَم، والأمر حَقاً واقع، للأسَف أنهَا فعلاً حَقيقة، ولكِنهَا لم تَعجبني مُطلقاً، هَل أستَطيع ألعب بالإعدادات وأعيِد ضَبطهَا؟، لا أستَطيع مُجدداً، إذاً كَيف لي أن أُخبركَ بكُل مافِي قَلبي؟، أو اتركهُ إلى أن أُفيق وأراكَ بِجانبي، هَل سَيختفي كُل مافِي قَلبي؟، حين أراكَ، هَل سَأتذكر بَأنني كُنت أحلم، هَل سَأنتظركَ تَفيق بكُل ما أُتيت من الحمَاس، لأخبركَ يا فلان بَأنني رأيت بالمَنام شَيئاً عَجيب، ستَقول وماهو، وأن كَان ليس جَيداً لا تُخبريني أصمتي، ولكِنَني سَأصر عليكَ لتسَمعني إلى النِهاية، وبَعدها سَتقول : نَعم أنهَا حقيقة يَا هَبلة، أنظري أمامكَ خَمس دقَائق فَقط لتستَيقظي، أخبريني بمَا لديكِ هَيا بسرعة، لن أنطق بِحرف مُجدداً، ولكِني سَـ أعانقكَ بشَدة، ومن ثم سَـ أفيق لـ أعود إلى واقِعي، وأبداء يَومي كَأي يَوماً عادياً.