-
كانَ أبُو هريرة - رضيَ اللهُ عنهُ- إذا استثقل جليسًا له قال: اللهُمَّ اغفر لنا ولهُ وأرحنا مِنهُ فِي عافيّة".
أدبٌ حتَّىٰ في الاستيّاء!
كانَ أبُو هريرة - رضيَ اللهُ عنهُ- إذا استثقل جليسًا له قال: اللهُمَّ اغفر لنا ولهُ وأرحنا مِنهُ فِي عافيّة".
أدبٌ حتَّىٰ في الاستيّاء!
وَكَيفَ يَا رَبُّ نَخشَىٰ مَا نُكَابدُهُ
وَفِي حِمَاكَ يُضِيء الفَألُ وَالأمَلُ،"]
✨
وَفِي حِمَاكَ يُضِيء الفَألُ وَالأمَلُ،"]
✨
أميل لِمَن يمنحني شعور
«إن المكان مكاني»
أستألف الّذي لا يحسّسني بِغُربَه
داخلية ، "]
«إن المكان مكاني»
أستألف الّذي لا يحسّسني بِغُربَه
داخلية ، "]
وَحْدَهُ كَانَ يَعْلَمُ وَجَعَ مَرْيَمَ حِينَ قَالَتْ :
" يَالَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هَذَا "
فَأَرْسِلَ إِلَيْهَا النِّدَاءَ : " أَلَّا تَحْزَنِي" ,"]
" يَالَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هَذَا "
فَأَرْسِلَ إِلَيْهَا النِّدَاءَ : " أَلَّا تَحْزَنِي" ,"]
〰️
ﺍﻟﻤُﺆﻣﻦُ :
ﻳُﺨَﺎﻟِﻂُ = ﻟِﻴَﻌﻠَﻢَ
ﻭﻳَﺴﻜﺖُ = ﻟِﻴَﺴﻠَﻢَ
ﻭﻳﺘﻜﻠَّﻢُ = ﻟِﻴُﻔﻬِﻢَ
ﻭﻳَﺨﻠُﻮ = ﻟِﻴَﻐﻨَﻢَ ".
ﻭَﻫَﺐ ﺑﻦ ﻣﻨﺒﻪ - رحمه الله -.
[ حِليَةُ الأوليَاءِ || ٤ / ٦٨ ]📚
ﺍﻟﻤُﺆﻣﻦُ :
ﻳُﺨَﺎﻟِﻂُ = ﻟِﻴَﻌﻠَﻢَ
ﻭﻳَﺴﻜﺖُ = ﻟِﻴَﺴﻠَﻢَ
ﻭﻳﺘﻜﻠَّﻢُ = ﻟِﻴُﻔﻬِﻢَ
ﻭﻳَﺨﻠُﻮ = ﻟِﻴَﻐﻨَﻢَ ".
ﻭَﻫَﺐ ﺑﻦ ﻣﻨﺒﻪ - رحمه الله -.
[ حِليَةُ الأوليَاءِ || ٤ / ٦٨ ]📚
_سُئل الإمام ابن عثيمين:
عن تكرار القراءة للحفظ، هل يُعتبر في كل حرف حسنة..
_فأجاب رحمه الله:
ظاهر الحديث أنه يُعتبر، وأن من قرأ القرآن فله بكل حرف حسنة، سواء قرأهُ للحفظ أو التَّعبُّد، أو للتعليم أو التعلُّم , "]
عن تكرار القراءة للحفظ، هل يُعتبر في كل حرف حسنة..
_فأجاب رحمه الله:
ظاهر الحديث أنه يُعتبر، وأن من قرأ القرآن فله بكل حرف حسنة، سواء قرأهُ للحفظ أو التَّعبُّد، أو للتعليم أو التعلُّم , "]
إن القُلوبَ لَتُظلِمُ ؛ فَـ تَنكشِفُ ظُلمَتُها
بكَثرَةِ الصلاةِ على النَّبىِّ ﷺ
فاذا شَمسُ الخَمِيسِ تَغِيبْ ،زِدْ فِي الصَّلَاةِ عَلىٰ الحَبيبْ , "]
بكَثرَةِ الصلاةِ على النَّبىِّ ﷺ
فاذا شَمسُ الخَمِيسِ تَغِيبْ ،زِدْ فِي الصَّلَاةِ عَلىٰ الحَبيبْ , "]
«وَهُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ الْغَيْثَ مِن بَعْدِ مَا قَنَطُوا»
نعم، «مِن بَعدِ ما قَنَطُوا»
سبحان الله!
إذا كان اللهُ يُغيثُ عبادَه القانطين بعد قنوطهم مِن سقوطِ الغيث
فما بالُك بالموقن الذي ينتظر غيثَ اللهِ لقلبه كلّ لحظة!، "]
¬
نعم، «مِن بَعدِ ما قَنَطُوا»
سبحان الله!
إذا كان اللهُ يُغيثُ عبادَه القانطين بعد قنوطهم مِن سقوطِ الغيث
فما بالُك بالموقن الذي ينتظر غيثَ اللهِ لقلبه كلّ لحظة!، "]
¬
قال رسول الله ﷺ:
ما مِن مُسلِمٍ يدعُو بِدعوةٍ ليسَ فيها إِثمٌ ولا قَطِيعَةُ رحِمٍ إِلَّا أَعطَاهُ الله بِها إِحدَى ثلاثٍ:
إِما أَن تُعَجَّل لهُ دعوتهُ
وإِما أَن يدّخِرها لهُ في الآخرةِ
وإِما أَن يصرِف عَنهُ مِن السُّوءِ مِثلَهَا
قَالُوا: إِذًا نُكثِرُ!
قال: الله أَكثَرُ ، "]
ما مِن مُسلِمٍ يدعُو بِدعوةٍ ليسَ فيها إِثمٌ ولا قَطِيعَةُ رحِمٍ إِلَّا أَعطَاهُ الله بِها إِحدَى ثلاثٍ:
إِما أَن تُعَجَّل لهُ دعوتهُ
وإِما أَن يدّخِرها لهُ في الآخرةِ
وإِما أَن يصرِف عَنهُ مِن السُّوءِ مِثلَهَا
قَالُوا: إِذًا نُكثِرُ!
قال: الله أَكثَرُ ، "]
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم-: إذا أصيب أحدكم بمصيبة فليذكر مصيبته بي فإنها أعظم المصائب. رواه الدارمي في سننه،