This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الذنب بعد الذنب عقوبة الذنب
- الشيخ محمد الغليظ
- الشيخ محمد الغليظ
Forwarded from أدهم شرقاوي
لمن يسأل: أينَ الله؟ ولماذا لا ينتقمُ لغزَّة؟!
روى مسلمٌ، وأحمدُ، والنّسائيُّ، وأبو داود، من حديث أبي هريرة:
أنَّ النبيَّ ﷺجاءَه ناسٌ من أصحابه فقالوا : يا رسولَ اللهِ، نجدُ في أنفسِنا الشيءَ نُعَظِّمُ أن نتكلَّمَ به، ما نحبُّ أنَّ لنا الدُّنيا وأنَّا تكلمْنا به!
فقال لهم النَّبيُّ ﷺ: أوَ قَدْ وجدتموه؟
قالوا: نعم!
فقال لهم النّبيُّ ﷺ: ذاك صريحُ الإيمانِ!
الأزماتُ والفِتنُ ملعبُ الشّيطان، وفُرصتُه السّانحة ليُفسدَ على المُؤمنِ إيمانه، ويعبثُ بمقامِ اللهِ في قلبه، ونحن بشرٌ نهاية المطاف، تخفى علينا حكمة الله جلَّ في علاه في بعض الأمور، وليس لنا من الأمر إلا ما نُشاهده، وتدور في العقل أسئلة، يخاف المرءُ أن يتحدّث بها، ويدفعها بالاستغفار، وهذا ليس من نواقض الإيمان بل من كماله، فكلما غابتْ عنكَ الحكمة فسلِّمِ الأمرَ لصاحب الأمر، هو أعدل وأرحم من أن يُراجع في قضائه، أو أن يُسأل عمّا قدَّره في ملكه، وكُلنَّا عبيدٌ في مُلكه!
سيقولُ لكَ الشيطانُ: أين اللهُ عمّا يجري في غزّة، ألا يغضبُ للأطفال يُنتشلون أشلاءً من تحت الأنقاض؟
ألا ينتقمُ للنساء تُبعثر الصواريخ أجسادهُنَّ؟
ما ذنبُ العجائز أن يُقتلنَ، وما ذنبُ الشُّيوخ أن يُسْحلنَ؟
أليس قادراً على أن يُعطّل الطائرات، ويُلجمَ المدافع؟
أوّلاً: هذه الدُّنيا دار امتحانٍ لا دار جزاء، واللهُ هو الذي يسألُ عبده عمّا فعلَ فيما امتحنه به، لا العبدُ هو الذي يسألُ ربّه: لِمَ امتحنتني في هذا؟ فلنتأدّبْ!
ثانياً: إنَّ الأشياء تُؤخذُ بمحصّلتها النهائية وليس بظرفها الحالي، فلو شهدتَ فرعون يُلقي أبناء الماشطة في الزيت المغلي حتى تطفو عظامهم، ثم يُلقيها معهم حتى تطفو عظامها أيضاً، لسألتَ سُؤال العبد المُتلهّف للانتقام: أين الله؟ ما ذنبُ الأطفال أن يُقتلوا بهذه البشاعة؟ ولمَ لا يدفعُ عن هذه المسكينة؟
ثم ما الذي حدثَ بعدها؟
فرعون أطبقَ الله تعالى عليه البحر وهو خالدٌ مُخلّد في النّار، والماشطة وأولادها شمَّ النبيُّ ﷺ ريحهم في الجنة ليلة المعراج!
ثالثاً: إنَّ الله سبحانه يُملي للظالم ثم يأخذه أخذ عزيز مقتدر، ولكن من قال لكَ أن كلّ الظلم موعده الدُّنيا، فلمَ كان يومُ القيامة إذاً، ولأيِّ شيءٍ كان السراط والميزان والحساب، ولأيِّ شيءٍ خُلقتِ الجنّة والنّار!
أصحاب الأخدود أُحرقوا جميعاً في الدُّنيا، وأنطقَ اللهُ تعالى الرّضيع ليقول لأمه: اثبتي فإنّكِ على الحق! فخاضت غمار النّار!
ولم يُحدّثنا اللهُ تعالى أنه انتقمَ لهم في الدُّنيا، ولكنّه سيفعلُ هذا يوم القيامة!
المعاركُ ليست بنتائجها الظّاهرة، فإن ربحتَ كلّ الصراعات ثمّ أُلقيتَ في النّار فإنّك خاسر، وإن سُحقتَ وأُحرقتَ وأنتَ على الحقّ فأنتَ فائز!
رابعاً: لو أنفذَ اللهُ تعالى انتقامه عند كلّ ظلمٍ لانتفى مبدأ الامتحان في الدُّنيا من أساسه!
ولو ربحَ الحقُّ كلّ جولةٍ في صراعه مع الباطل لامتلأتْ صفوفه بعُبَّاد النّتائج!
ولكنَّ الله تعالى أراد هذه الدُّنيا زلزالاً للقلوب، وصاعقةً للمبادىء!
فإنْ لم يكُنْ عدوانٌ وإجرامٌ فكيفَ سيُمتحنُ العبادُ بفريضة الجهاد، ثمّ ينقسمون إلى مجاهدين ومتخلّفين، وإلى مُناصرين ومُخذّلين، وإلى مُنفقين في سبيل اللهِ وباخلين في سبيل الشّيطان!
خامساً: إنَّ مخاضَ امرأة واحدة يصحبه طلقٌ وألم ودم، هذا والميلاد طفل! فكيف بمخاض أُمّة كاملة والميلاد ميلاد عزٍّ ودولة!
إنّكَ لو كنتَ في قريشٍ حين أوتدَ أبو جهلٍ لسُميّة في الأرض وربطها ثمّ أنفذَ فيها حربتَه لقلتَ كما تقول الآن: أين الله؟
وإني أسألكُ : فأين سُميّة الآن وأين أبو جهل؟!
وإنكَ وقتذاك لو رأيتَ بلالاً على رمضاء مكّة والصخرة على صدره، وأميّة بن خلفٍ يطلبُ يأمره أن يذكر اللاتَ وهُبل، وهو يُرددُّ بما بقي فيه من نفسٍ: أحدٌ، أحد!
لقلتَ : أين الله الأحد؟!
وإني أسألكَ الآن: فأين بلالٌ الآن وأين أُميّة!
ثمَّ وإن كنتَ لا ترى من النّصر إلا ما يكون في الدُّنيا، فأنتَ وقتذاك ما كنتَ تحسبُ أن نصراً سيأتي! ولكنك تعلمُ الآن أنّ مكّة قد فُتحت، دخلها الذين كانوا يُعذّبون فيها من أبوابها الأربعة في وضح النّهار!
إنَّ للرّب الحكيم توقيته في الحوادث، فإن فهمتَ فالزَمْ، وإن لم تفهَمْ فسلِّمْ!
أدهم شرقاوي / صحيفة الوطن القطرية
روى مسلمٌ، وأحمدُ، والنّسائيُّ، وأبو داود، من حديث أبي هريرة:
أنَّ النبيَّ ﷺجاءَه ناسٌ من أصحابه فقالوا : يا رسولَ اللهِ، نجدُ في أنفسِنا الشيءَ نُعَظِّمُ أن نتكلَّمَ به، ما نحبُّ أنَّ لنا الدُّنيا وأنَّا تكلمْنا به!
فقال لهم النَّبيُّ ﷺ: أوَ قَدْ وجدتموه؟
قالوا: نعم!
فقال لهم النّبيُّ ﷺ: ذاك صريحُ الإيمانِ!
الأزماتُ والفِتنُ ملعبُ الشّيطان، وفُرصتُه السّانحة ليُفسدَ على المُؤمنِ إيمانه، ويعبثُ بمقامِ اللهِ في قلبه، ونحن بشرٌ نهاية المطاف، تخفى علينا حكمة الله جلَّ في علاه في بعض الأمور، وليس لنا من الأمر إلا ما نُشاهده، وتدور في العقل أسئلة، يخاف المرءُ أن يتحدّث بها، ويدفعها بالاستغفار، وهذا ليس من نواقض الإيمان بل من كماله، فكلما غابتْ عنكَ الحكمة فسلِّمِ الأمرَ لصاحب الأمر، هو أعدل وأرحم من أن يُراجع في قضائه، أو أن يُسأل عمّا قدَّره في ملكه، وكُلنَّا عبيدٌ في مُلكه!
سيقولُ لكَ الشيطانُ: أين اللهُ عمّا يجري في غزّة، ألا يغضبُ للأطفال يُنتشلون أشلاءً من تحت الأنقاض؟
ألا ينتقمُ للنساء تُبعثر الصواريخ أجسادهُنَّ؟
ما ذنبُ العجائز أن يُقتلنَ، وما ذنبُ الشُّيوخ أن يُسْحلنَ؟
أليس قادراً على أن يُعطّل الطائرات، ويُلجمَ المدافع؟
أوّلاً: هذه الدُّنيا دار امتحانٍ لا دار جزاء، واللهُ هو الذي يسألُ عبده عمّا فعلَ فيما امتحنه به، لا العبدُ هو الذي يسألُ ربّه: لِمَ امتحنتني في هذا؟ فلنتأدّبْ!
ثانياً: إنَّ الأشياء تُؤخذُ بمحصّلتها النهائية وليس بظرفها الحالي، فلو شهدتَ فرعون يُلقي أبناء الماشطة في الزيت المغلي حتى تطفو عظامهم، ثم يُلقيها معهم حتى تطفو عظامها أيضاً، لسألتَ سُؤال العبد المُتلهّف للانتقام: أين الله؟ ما ذنبُ الأطفال أن يُقتلوا بهذه البشاعة؟ ولمَ لا يدفعُ عن هذه المسكينة؟
ثم ما الذي حدثَ بعدها؟
فرعون أطبقَ الله تعالى عليه البحر وهو خالدٌ مُخلّد في النّار، والماشطة وأولادها شمَّ النبيُّ ﷺ ريحهم في الجنة ليلة المعراج!
ثالثاً: إنَّ الله سبحانه يُملي للظالم ثم يأخذه أخذ عزيز مقتدر، ولكن من قال لكَ أن كلّ الظلم موعده الدُّنيا، فلمَ كان يومُ القيامة إذاً، ولأيِّ شيءٍ كان السراط والميزان والحساب، ولأيِّ شيءٍ خُلقتِ الجنّة والنّار!
أصحاب الأخدود أُحرقوا جميعاً في الدُّنيا، وأنطقَ اللهُ تعالى الرّضيع ليقول لأمه: اثبتي فإنّكِ على الحق! فخاضت غمار النّار!
ولم يُحدّثنا اللهُ تعالى أنه انتقمَ لهم في الدُّنيا، ولكنّه سيفعلُ هذا يوم القيامة!
المعاركُ ليست بنتائجها الظّاهرة، فإن ربحتَ كلّ الصراعات ثمّ أُلقيتَ في النّار فإنّك خاسر، وإن سُحقتَ وأُحرقتَ وأنتَ على الحقّ فأنتَ فائز!
رابعاً: لو أنفذَ اللهُ تعالى انتقامه عند كلّ ظلمٍ لانتفى مبدأ الامتحان في الدُّنيا من أساسه!
ولو ربحَ الحقُّ كلّ جولةٍ في صراعه مع الباطل لامتلأتْ صفوفه بعُبَّاد النّتائج!
ولكنَّ الله تعالى أراد هذه الدُّنيا زلزالاً للقلوب، وصاعقةً للمبادىء!
فإنْ لم يكُنْ عدوانٌ وإجرامٌ فكيفَ سيُمتحنُ العبادُ بفريضة الجهاد، ثمّ ينقسمون إلى مجاهدين ومتخلّفين، وإلى مُناصرين ومُخذّلين، وإلى مُنفقين في سبيل اللهِ وباخلين في سبيل الشّيطان!
خامساً: إنَّ مخاضَ امرأة واحدة يصحبه طلقٌ وألم ودم، هذا والميلاد طفل! فكيف بمخاض أُمّة كاملة والميلاد ميلاد عزٍّ ودولة!
إنّكَ لو كنتَ في قريشٍ حين أوتدَ أبو جهلٍ لسُميّة في الأرض وربطها ثمّ أنفذَ فيها حربتَه لقلتَ كما تقول الآن: أين الله؟
وإني أسألكُ : فأين سُميّة الآن وأين أبو جهل؟!
وإنكَ وقتذاك لو رأيتَ بلالاً على رمضاء مكّة والصخرة على صدره، وأميّة بن خلفٍ يطلبُ يأمره أن يذكر اللاتَ وهُبل، وهو يُرددُّ بما بقي فيه من نفسٍ: أحدٌ، أحد!
لقلتَ : أين الله الأحد؟!
وإني أسألكَ الآن: فأين بلالٌ الآن وأين أُميّة!
ثمَّ وإن كنتَ لا ترى من النّصر إلا ما يكون في الدُّنيا، فأنتَ وقتذاك ما كنتَ تحسبُ أن نصراً سيأتي! ولكنك تعلمُ الآن أنّ مكّة قد فُتحت، دخلها الذين كانوا يُعذّبون فيها من أبوابها الأربعة في وضح النّهار!
إنَّ للرّب الحكيم توقيته في الحوادث، فإن فهمتَ فالزَمْ، وإن لم تفهَمْ فسلِّمْ!
أدهم شرقاوي / صحيفة الوطن القطرية
إن الله ليضحك إلى رجُلٍ قامَ في ليلةٍ باردة من فِراشه ولِحافه ودِثاره، فتوضأ، ثم قام إلى الصلاة،
فيقول الله عز وجل لملائكته: ما حمل عبدي هذا على ما صنع؟ فيقولون: ربّنا، رجاء ما عندك، وشفقةً مما عندك، فيقول:
فإني قد أعطيته ما رجا، وأمّنته مما يخاف"
-حسنه الألباني رحمه الله
فيقول الله عز وجل لملائكته: ما حمل عبدي هذا على ما صنع؟ فيقولون: ربّنا، رجاء ما عندك، وشفقةً مما عندك، فيقول:
فإني قد أعطيته ما رجا، وأمّنته مما يخاف"
-حسنه الألباني رحمه الله
كثرةُ الصَّلاة على النَّبيِّ ﷺ تُؤنِسُ المهمُومَ وتُدخِلُ السُّرُورَ على المحزُون.
سفيان الجبالي
سفيان الجبالي
قد تقولين: أراك وضعت حمل التربية علي، وماذا عن الأب؟
- بداية، ليست حملاً، بل شرفاً...التربية، التزكية، بناء الإنسان... هذه وظيفة الأنبياء عليهم السلام، وشرف العامل على قدر شرف العمل.
- د.إياد قنيبي
#قرة
- بداية، ليست حملاً، بل شرفاً...التربية، التزكية، بناء الإنسان... هذه وظيفة الأنبياء عليهم السلام، وشرف العامل على قدر شرف العمل.
- د.إياد قنيبي
#قرة
الانتكاس لا يأتي فجأة - محمد الغليظ
الانتكاس لا يأتي فجأة
د. محمد الغليظ
«يظن البعض أن الانتكاس قد يهجم على أحد و يطرحه أرضا في يوم وليلة
و الأمر ليس كذلك, فقد يكون مغموسا في أسباب السقوط و هو لا يشعر
نسأل الله الهداية لنا و للجميع و أن يرد إليه كل معرض»
#مكين
@bahtalathr
د. محمد الغليظ
«يظن البعض أن الانتكاس قد يهجم على أحد و يطرحه أرضا في يوم وليلة
و الأمر ليس كذلك, فقد يكون مغموسا في أسباب السقوط و هو لا يشعر
نسأل الله الهداية لنا و للجميع و أن يرد إليه كل معرض»
#مكين
@bahtalathr
كيف تعرف أن قلبك صحيح؟
" يقول ابن القيم من علامات صحة القلب ؛ أن لا يفتر عن ذكر ربه ".
" يقول ابن القيم من علامات صحة القلب ؛ أن لا يفتر عن ذكر ربه ".
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
عن التوبة..
اسمعوه بقلوبكم :)
- ش/سمير مصطفى.
اسمعوه بقلوبكم :)
- ش/سمير مصطفى.
ما تتركه لله ليس حرمانًا، بل هو نجاة، وليس في الترك لله خسارة.
- حَمَّاد العروان.
- حَمَّاد العروان.
من أكثر الذنوب مرواغة ومخادعة لصاحبه "الغيبة"..
فهو يحسن ارتداء ثوب النصيحة مرة، ومرة ثوب الغضب لله تعالى الذي يتترس بالآيات والأحاديث، ومرة ثوب المظلوم الذي يتنفس بالشكوى من ظالمه!
وهو ذنبٌ مركبٌ يضمر كبرًا واحتقارا، وحقدا وترصدا، وجُبنًا قبيحا لا يليق بمسلم، وهو متكأ كل مريض لم يحسن ضبط لسانه!
ومن لم يضبط لسانه لن يسلم له دينه!
- وجدان العلي.
فهو يحسن ارتداء ثوب النصيحة مرة، ومرة ثوب الغضب لله تعالى الذي يتترس بالآيات والأحاديث، ومرة ثوب المظلوم الذي يتنفس بالشكوى من ظالمه!
وهو ذنبٌ مركبٌ يضمر كبرًا واحتقارا، وحقدا وترصدا، وجُبنًا قبيحا لا يليق بمسلم، وهو متكأ كل مريض لم يحسن ضبط لسانه!
ومن لم يضبط لسانه لن يسلم له دينه!
- وجدان العلي.
إياك واستحقار النّاس..
إياك والإعجاب بنفسك ورأيك !
كلنا والله مساكين لا ندري أين يؤول بنا المصير ، وكلنا تحت رحمة الله وعذابه ، وقلوبنا بين أصبعيه !
والخوف كلَّ الخوف منِ عُمرٍ مجهول الخاتمة !
فتفقّدوا نيّاتكم، فإنّما هي ميتةٌ واحدة.
إياك والإعجاب بنفسك ورأيك !
كلنا والله مساكين لا ندري أين يؤول بنا المصير ، وكلنا تحت رحمة الله وعذابه ، وقلوبنا بين أصبعيه !
والخوف كلَّ الخوف منِ عُمرٍ مجهول الخاتمة !
فتفقّدوا نيّاتكم، فإنّما هي ميتةٌ واحدة.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
لو لم يكُن مِن نَعيم الجنَّة
إلا سمَاع كلام اللَّه بِجوار اللَّه؛ لكفىٰ.
- الشيخ. محمد خيري
#مزامير_آل_داود
إلا سمَاع كلام اللَّه بِجوار اللَّه؛ لكفىٰ.
- الشيخ. محمد خيري
#مزامير_آل_داود
في بداية يومك.. تفقّد قلبك
قال ابن القيم - رحمه الله- :
« إذا أصبح العبد وليس همّه إلا الله= حمل عنه كل ما أهمّه، وفرّغ قلبه لمحبته، ولسانه لذِكره، وجوارحه لطاعته »
- الفوائد
قال ابن القيم - رحمه الله- :
« إذا أصبح العبد وليس همّه إلا الله= حمل عنه كل ما أهمّه، وفرّغ قلبه لمحبته، ولسانه لذِكره، وجوارحه لطاعته »
- الفوائد
مسجد بلال ۞ السيرة النبوية 12 ۞ للشيخ سمير مصطفى
السيرة النبوية | الدرس الثاني عشر
- للشيخ/ سمير مصطفى
- للشيخ/ سمير مصطفى
عندما سئل الشيخ عبدالله بن جبرين -رحمه الله- عن المستقبل وهمومه ومتطلباته قال:
"مستقبلك هو مابعد الموت وماقبله مكفول لك وسيأتي إليك"
وكلما زاد علم المرء بالله صغرت الدنيا في عينه، وأدرك ببصيرته أنها لا تستحق كل تلك الهموم والأحزان والأحقاد التي في قلبه.
"مستقبلك هو مابعد الموت وماقبله مكفول لك وسيأتي إليك"
وكلما زاد علم المرء بالله صغرت الدنيا في عينه، وأدرك ببصيرته أنها لا تستحق كل تلك الهموم والأحزان والأحقاد التي في قلبه.
"إنَّ مكابدة القرآن في زمان الفتن، والصبر على جمره اللاهب في ظُلمات المحن، تلقّيًّا، وتزكيةً، وتدارسًا،
(وسيرًا به إلى الله في خلوات الليل)=
هو وحده الكفيل بإشعال مشكاته، واكتشاف أسرار وحيه، والارتواء من جداول رُوحه، والتطهُّر بشلال نوره"!
-فريد الأنصاري رَحِمه الله .
#هدايات_قرآنية
(وسيرًا به إلى الله في خلوات الليل)=
هو وحده الكفيل بإشعال مشكاته، واكتشاف أسرار وحيه، والارتواء من جداول رُوحه، والتطهُّر بشلال نوره"!
-فريد الأنصاري رَحِمه الله .
#هدايات_قرآنية