بَـهِـجــةْ مُــبَـعِـثـَرةٌ
1.5K subscribers
754 photos
115 videos
5 files
23 links
الـقناة دي ما هي إلا وسيلة لـ ترك الأثر لعل و عسىٰ أي حاجة هتنزل هنا تكون سبب من أسباب الله عز وجل لهداية أحدهم.


اللهُم إن متُّ وكنت نسيًا منسيًا
هب لي من يدعو لي دونَ ملل")🤍

23/5/2021🤎
Download Telegram
تستطيع أن تجعل من المستحيل ممكناً .. فقط إذا أردت.
انهض!
فالوقت يمضي والناس ترتفع إلى اللّٰـه درجات..

هذا حفظ القرآن، وهذا يدرس العقيدة، وهذا يدرس التفسير، وذاك أصبح طالب علم، والآخر شَقَّ طريق الدعوة.

وأنت لم تتغير، كَسول، نؤوم، ودائمًا فتور!

أغرتك الحياة الدُّنيا؟ أمُخلدٌ فيها!
أضمنت منزلتك في الجنَّة!
أضمنت إجابة لسؤال ربك، عن عُمرك فيما أفنيته؟
‏«القرآن في الدنيا نافع، وفي القبر شافع، وفي الجنة رافع»
الأذكار سُقيا القلب وحياتُه ومعراجُ العبودية الذي يُفضي به إلى جنات وعيون وكنوز ومقام كريم.
‏فالحمد لله الذي أنعم على عباده بعبده وصَفِيِّهِ وخليلِه سيدنا محمد ﷺ، يرحمُهم ويهديهم إلى ربهم في أيسرِ سبيلٍ وأحبِّها إلى الله تعالى.

- وجدان العلي.
الحياة مع القرآن وتدارسه نعيمٌ في
نعيم لا أحد يستشعره إلا لمن ذاقه!

-لقائله
"من تـرك نفسه بلا جدول
جـدولتـه الملهيـات" ♡


-لقائله
أيامٌ تمضي على البعض في غفلاتٍ وتسويف، وآخرون مُباركون في عملٍ دؤوبٍ مع كتاب الله العظيم.
أمَّا هموم الدنيا المتناثرة، ومنافسات أهلها؛ فتقازمت في حياتهم حتى لا يعرفونها، وصار القرآن وما فيه هو الحياة.

-لقائله
المؤمن لا يخاف!
‏المؤمن يرفع يده ليلًا في قيام الليل يجد مشكلته قد حُلَّت.

- ‏د. أحمد عبد المنعم.
من قرأَ ‌ سورةَ الْكَهفِ في ‌ يومِ الجمعةِ⁩ أضاءَ لَهُ منَ النُّورِ ما بينَ الجمعتينِ، ذاك السِّراج الَّذِي يُضيء لك ما بين الجمعتين احرِصْ على بقائهِ مضاءً في قَلبِك.💚

هل قرأت سورة الكهف؟
Anonymous Poll
100%
قرأتها الحمد لله
0%
هقرأها حالا
0%
هجاهد نفسي واحاول اقراها
‏"زيِّنوا يوم الجمعة بالصلاة على النَّبِيِّ ﷺ"

كم ورد صلاتك على النبي ﷺ ؟؟
Anonymous Poll
20%
سأبدأ بورد 50
20%
100
0%
300
20%
500
20%
1000
20%
سأزيد قدر المستطاع
أكثروا من الصلاة على النبيﷺ
يُربِّي القُرآن روحكَ بِخفاء طَالما أنتَ في صُحبته 🤍
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
جروحٌ استعنتَ على ذهابِها بالقرآن ..
هي جروحٌ قد ولّت عنك ومن غير ما عودة ❤️‍🩹
"ثم إنّ اسَتيقاظك اليوم سليماً معافى دون أن يوقظك الألم نعمة تستحق أن تحمد الله لأجلها."