اللهم صلِّ وسلم وبارك على سيدنا محمد 🌺

"وردك من القرآن غذاءٌ لروحك، فلا تسوّف هذه النّعمة بحجة ظروفك، بل بادر بقراءته من الآن، كلما بادرت إليه واغتنمته مبكرًا في لحظات الصّباح الأولى ستجد من بركاته ما يُعينك على تيسير حوائجك، ولعلّ آية واحدة تتلوها تكون سببًا لانشراح صدرك وزوال همّك، وخير العمل أدومه وإن قلّ".

-لقائله

مُلازمة الورد القُرآني وعدم هجره؛ يُسهم كثيرًا في ذهاب قسوة القلب، تلك القسوة التي بسببها يبتعد العبد عن ربّه ولا يذكره إلا قليلا، ومن آثار ذهاب هذه القسوة؛ إخباتًا يجده العبد عند قراءة كلام الله، وخشوعًا يجده في قلبه عند سماعه كلام الله، وتأثرًا بالمعاني يقوده لمراتب العبوديّة!

_لقائله

في الأزمات لا تُفكر أكثر مما يلزم، ولكن استغفِر؛ فالله يفتح بالاستغفار أبوابًا لا تُفتَح بالتفكير.

-الشيخ محمد خيري

صـــــلاة الفجـــــر❤️

وهل أنا معصومة؟
بالطبع لا..
إذن لماذا أوزع النصائح والوصايا على الناس؟

بصراحة؛ أول شخص أقصده بِمنشوراتي ونصائِحي هو: أنا.

بل كأني أنصح نفسي، ولكِن بِصوتٍ مُرتفِع، لِتعم الفائِدة للجميع..

وما الفرق بيني وبين كثير مِن المُتابِعين الطّيّبين إلا زيادة ستر مِن الله لي تظهرني أفضل مِن البعض
وما أنا بِأفضل..

لذا وهروباً مِن محذور: {أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ} اقصد نفسك أولاً بأي نصيحة توجهها لِلناس..

وأبشِر يا طيّب.

- د. أيمن خليل البلوي

‏القرآن يسبِقك إلى قبرك والهاتف أول مايُسحَب منك عند موتك .. فكم قُضِيت أوقاتنا مع الاثنين؟ حقيقة تحتاج منا إلى تأمل.

-يعقوب التميمي

‏شوف لك شلة صالحة تدخل معاها الجنة شوف لك صديق يشفع لك في الجنة..

د.حازم شومان

إن السير على درب القرآن بعد توفيق الله وتيسيره هو سير قلوب، ومزاحمة عزائم، وصدقٌ في الطلب..
نعمة الثبات فيه هي بذاتها لصاحبها فوز وفلاح، فكل خطوة في هذا الدرب وكل عثرة بل كل خاطرة بالقلب وكل لحظة هي تجارة رابحة🤍

-لقائله

‏إذَا كُنت تنتظر لحفظِ القُرآن اتِّساع وقتك واعتدالِ نومِك
وصفاء ذهنك وانقضاء مشاغلك فلن تسمُو أبـداً !
اقْـرأ واحفظ في ساحات الانتظار وفي السيارة
واختفِ عن الضجيج للمراجعـة واصنع الوقت بجُهدِكَ!
وتدرَّع بقُوَّة الصَّبر؛ مُستعِيناً بالقَوي المَتيـن
وتذكَّر! أن من ثَبَتَ؛ نبَت!🩷🪴

-لقائله