مع مرور الوقت وإنطواء السنين
صارت غايتي بالشخص بإنه يطمنيّ
وأكون مطمئن معاه
ما تهمني كثرة الحب ولا الأشياء
اللي تلمع فيه كثر ما يهمني
إني أحط راسي على كتفه
وأحس إن الدنيا خلافي
من كثر - الطمأنينة -.
صارت غايتي بالشخص بإنه يطمنيّ
وأكون مطمئن معاه
ما تهمني كثرة الحب ولا الأشياء
اللي تلمع فيه كثر ما يهمني
إني أحط راسي على كتفه
وأحس إن الدنيا خلافي
من كثر - الطمأنينة -.