أنقذوا يهودا والسامرة بلا حدود: فلسطينيون يرشقون مركبة مستوطنة بالحجارة على الطريق السريع 55 بين عزون و النبي الياس .
الكاتب القدير والمبدع السيد محمود عبد الفتّاح مجد (أبو أنس)، ابن بلدة عزّون شرق قلقيلية، هو منارة فكر وكلمة حرّة، وصوت نقي ينبض بحب الوطن رغم البعد القسري. حُرم من العودة إلى أرضه وأحبّته بفعل الاحتلال، لكن روحه ظلّت معلّقة بتراب بلده، تنسج الحنين في كل حرفٍ يكتبه، وتُخلّد القضيّة في كل سطرٍ ينقشه قلمه.
لقد عرفناه كاتبًا ملتزمًا، لا يساوم على الحق، ولا يتنازل عن الثوابت، يحمل فلسطين في قلبه أينما حلّ، ويُجسّدها في كلماته بكل صدقٍ وإبداع. ورغم الغربة والبعد، ظلّ وفيًا لبلدته وأهلها، يُدوّن الأمل، ويحمل الرسالة بكل أمانة ووفاء.
تحية اعتزاز وإكبار لك يا أبا أنس، رمزًا للوفاء والكلمة الحرّة، وعلمًا من أعلام عزّون وفلسطين.
اليكم بعضاً من كتاباته:
لقد عرفناه كاتبًا ملتزمًا، لا يساوم على الحق، ولا يتنازل عن الثوابت، يحمل فلسطين في قلبه أينما حلّ، ويُجسّدها في كلماته بكل صدقٍ وإبداع. ورغم الغربة والبعد، ظلّ وفيًا لبلدته وأهلها، يُدوّن الأمل، ويحمل الرسالة بكل أمانة ووفاء.
تحية اعتزاز وإكبار لك يا أبا أنس، رمزًا للوفاء والكلمة الحرّة، وعلمًا من أعلام عزّون وفلسطين.
اليكم بعضاً من كتاباته:
نصرة لغزة التي تباد منذ عام ونصف.. إضراب شامل في كافة مناحي بلدة عزون شرق قلقيلية.