اللهَم إني نويُت هذي َالقّناة صِدقة جُارية لِي و لِوالدينّي ولِـ أخواَتي وأخوَاني وجميعَ متابعينِ الْقناةَ وسَائر المسُلمين ولِموتانا ومِوتى المُسلمين فتقبله يا الله وإجعل لنَا بكُل حرفَ يُسمع او يقرأ حسنة تأتينا َتنير لناَ حياتنا وتنيرلقبوَر موتاناَ وموتى المسلمينَ .
إنها أيامٌ عظِيمة و سُرعَان ما تنقَضِي لكِن الموفّقَ مِن عبادِ اللّه مَن يُسَارِع لاغتِنَامهَا و يُبادرُ للمنافسةِ فيهَا فلاَ يُفوّت علْى نفسِه فَضلَها وَشَرفَها وَرَفِيع مكَانَتِها
كل عمل كنت تفعله بالأمس مع بزوغ فجر هذا اليوم يُصبح مختلفًا في ميزانك، أعمالك الصالحة بالأمس من صلاة وذكر لله وصدقة وغير ذلك من الصالحات ليست كمثل أجرها اليوم، فاغتنم! أنت الآن تعيش أعظم الأيام والأجور فيها مضاعفة والعمل الصالح فيها أحبّ إلى الله وأثقل في ميزانك .